أخشَاك بِتَأنِوَ ودَدْتُ أَنْ تَنْجَذِر مِنْيأَيُّ تَنْآقُضٍ إِعتَكَفْتُ بِمحْرَآبِهعَآرِيةُ المَلآمِح مُستَنْضِحَةٌ كَأنِإِغْمُرنْي بِلُطفِك سَيديوَ تهآدى بَينْكَ وَ بَينْيأُحبُكِ..!!فَما الجَديد حِينما تهمِسُها وَ تُخطِرنْيأعلَمُ بِأنِ كُل النْساء حِينما أتَوشحُ عَينَاكَوَ أعلمُ بِأنِاسْطُقُسٌّ الحَياة تَتودَحُ مُجاوِراً ظِلِوَ قَد تَشَبرِقُ مِنْ ذَوآت النَزَقأسَاطِين عِشق مِتعتعةًفَيتبادرُ لِذهنِبأنْكَ الوَدِيفَةُ المجاورة لكبيداء إلهَاميمُستَميلاً بَوادر الميلاهمُمتطِياً جَهلِأَقسَمتُ أَنْ أَرتعِدُ بِدنْو الحَنْين إبَان رَحيلكوَ أطوفُ أَزِقةُ الوصل عَلَّنْي أبلغُ رِضَابَ التينلِتَنْسَل مِنْ أضلُعِ الإثنا عَشر..أُنْثى تَرتَشِفُ الزُعافوَتُكابر .. بل تُناضل مِن أجلكتستأنِفُ قَريحة الغرور في عهد البُكورفتُدربأُ مِنْ مُدرجاتها مناهِج فلسفيّهنُقِشت بِجريال الوَريد ..منتبذتاً منَابِضَ شَرقيّهتعاهدنا أنا وأنت أن نستقطِبُ دَنوِها بِبهووَ نتراشقُ شَذرات التَهتان عابِقةَ قُرمُزيهأولسنا كَذلك !!أم إنْها وَمضاتٌ تَكالبت على عاتقِفَ إستنفَذتُ مُقومات العُققمُهدودرةٌ خُرنْدعيّهإرتَعدتْ مِنْ فرائصِها سَماوات التَيهمُزاملةً حُصون الغَيم مُنْتذِعة فُسيفسآئيَّهأَشدو تَعاليلُها كَمْا تَوحُدات الصباحتُفَتِقُ أَرغِن الصِبا على حِين غرَّةمُبلَّمة ٌ جَاهِمة إعتَنَقت الليبراليَّةسيدي ..أنْا وَلا أحَداً سِوآي يُشبِه تناقُضاتكأُسقِطُكَ مِنْ مُذكرات نَزواتِوَ أُدرِجُنِ بِمُعجم نَزوآتِكهَكذآ كُنا حِينما الشَوقُ يغلِبُنْافلا يجمعُنْا سوى الحنْينوَ القمر مُستقرٌ وَ مُستودع يشملُنا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.