تدوي الخطى في عتمة الأوهامِويلمها رمق الفؤاد الظامييا أيها الحلم الذي ادمنتهحتى تعشق في نسيج عظاميفسرى الضياءُ على سواد ضفيرتيواغتال احلام الشبابِ أماميفتركته يمضي كفجرٍ كاذبٍودفنت ما أمّلت تحت لثامييا مغمدا ًفي الجوف كي تغتالنيما ضر لو تهب المشيب ركاميسألقن الوجع المريع حمامةبيضاء تهدل في سواد سَقاميوسأقتفي طيف الحبيبِ وعطرهالمبثوث بين مرابع الأحلامِوألقن الطير المسافر قصتيمكتوبة بمداد قلبي الداميليذيعها في غابة غزلانهامثلي تخاف معابر الأوهامِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.