الآنَ..! بعْدَ مرور عُمْرٍ بيْنناالآنَ..!أنْتَ أمْ الخيالُ أمْ الفكَرْ؟!ألْقاكَ?هلْ أنْتَ الَّذي عبْرَالأثيرِحديثُهُ يهبُ الدموعَ كما المَطَرْقُلْ أيُّها الحاسوبُ ؛ قُلْ .. لا تنْتظِرْقلبي على خلٍّ وفىٍّ منْفَطِرْهلْ ذاكَ اسْمَُكَ يا صديقىَ؟هلْ هو؟!أمْ ذاتشَابُهُ في مُسَمَّىً مُنْتشِر؟!بلْ أنْتَ أنْتَ وتلْكَ رُوحِىَ تشْهَدُباكٍ إلى باكٍ ؛ وربُّكَ ناظرُإنِّي أراك على السطورِ مُخاطباًماضي الزمانِ؛فهلْ ذكرْتَ أمْ اسْتترْ؟ْردّدْ على نبضي حديثَكَ علَّهُيشفي الحنينَ ؛ عسى فؤادىَ يصْطبرْالصّبْرُ كأسٌ للأحبَّةِ مُرُّهُأَشْهى منْ القربِ القريبِ إذا هجرْولقد قرأتُكَ في الحروف ونبضهاكمْ أَنْتَ يا صَّحْبى الوفيَّ المُنْتَظِرْقلْبٌ يفيضُ سماحةً لا تُحْتجبْوالسِّرُّ أنَّكَ بلسمٌ فيه العِبَركمْ قد وجدتُكَ في فؤادى بسمةًتُخْفي مرارة ما لقيتُ من البشركمْ قد وعيتَ بكُلِّ حلم ثَورتيوحفظتَ أسراري ونبْضَى والفِكَرْيا صاحبي ؛ يا سرَّ أيامي وياقلباً تعيشُ مع الضلوع وتستقر
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.