لله بستاني وماقضيتُ فيه منَ المآربْلهفي على زمني بهِوالعَيشُ مُخضرّ الجَوَانِبْفيَرُوقُني وَالجَوّ مِنْهساكنٌ والقطرُ ساكبْولكمْ بكرتُ لهُ وقدْبكَرَتْ لَهُ غرُّ السّحائِبْوالطلُّ في أغصانهِيَحكي عُقوداً في تَرَائِبْوَتَفَتّحَتْ أزْهَارُهُفتأرجتْ من كلّ جانبْوبدا على دوحاتهِثَمَرٌ كأذْنابِ الثّعالِبْوَكَأنّمَا آصَالُهُ ذَهَبٌعلى الأوْرَاقِ ذائِبْفهُنَاكَ كَمْ ذَهَبيّة ٍ ليفي الولوعِ بها مذاهبْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.