لكَ اللهُ منْ والٍ وليّ مقربِفكمْ لكَ من يومٍ أغرَّ محببِحلَلتَ منَ المَجدِ المُمَنَّعِ في الوَرَىبأرفعِ بيتٍ في العلاءِ مطنبِيقصِّرُ عن أمْثالِهِ كُلُّ قَيصَرٍويغلبُ عن أمثالهِ كلُّ أغلبِفيا طالباً للجودِ منْ غيرِ جلدكٍنَصَحْتُكَ لا تَتْعَبْ وَلا تَتَطَلّبِجوادٌ متى تحللْ بواديهِ تلقهُكمَا قيلَ في آلِ الجَوَادِ المُهَلَّبِأحقُّ بما قالَ ابنُ قيسٍ لمالكٍوَأوْلى بما قالَ ابنُ أوْسٍ لمصعَبِوَلوْ شاهَدَ العِجليُّ جدواهُ ما انتَمَىلعِكرِمَة َ الفَيَّاضِ يوْماً وَحَوْشَبِمقيمٌ على الخلقِ الجميلِ وبعضهمْكثيرُ استحالاتٍ كحرباءِ تنضبِمقالٌ تُفدِّيهِ أوَائِلُ وَائِلٍوَتَعَبُدُهُ حُسْناً أعارِبُ يَعرُبِهو الزهرُ الغضّ الذي في كمامهِأوِ اللّؤْلُؤُ الرّطْبُ الذي لم يُثَقَّبِخليليَّ عُوجا بي على النَّدبِ جَلدكٍأقضَّ لُباناتِ الفُؤادِ المُعذَّبِفتى ً ماجدٌ طابتْ مواهبُ كفهِفلا تذكراني بعدها أمَّ جندبِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.