من غابر الأيامِ أقبلتُ نقياًليس في الداخل صوتٌغير صوت اللهِوالأذان أنشودتيَ الأولىوما في القلبِ غير الحبّ والوجيبْكيف سأمضي !!بعدما حُمِّلت أوزارا من القومِومما تشتهي النفسُسراب للورى يطيبْيا مخرج اللؤلؤ من تجلّد المحارِكيف يستوي الظلام والنورُ لدى الناسِوهل للبصمات الوقع نفسهُعلى الزجاجِ والرملِوهي للبصمات الشكل نفسهُ؟؟وهذه القبائل التي تعارفتْثمّ تنازعتْ على الظلّالذي ينحاز من صوب إلى صوبٍوضوء الشمس يجري في فضاءٍعنه لا يغيبْيا أيها الناسُأفيقوا من سبات الوهمِإن المنتهى بداية للعارف الغريبْ.... في هذه الأولىوكلّ سعيكم لأجلها يخيبْ* * *إن تراثي نهبٌوربما خرجت عن أغلفة الشعرِولكن نداء والهاً يصرخ من روحيوما غير الصدى يجيبْ(ما تحت جبة الهوى سواي والحبيبْ)وكوّة أنظر للأشياءغير الشكل واللونِوأفق يستويفي أخرياته البعيد والقريبْما تحت جبة الهوى سوى .. سوى الحبيبْكانون الاول 2003
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.