يا شعر لا تشره على الي تعنىمن خلقته ما فيه يوم ٍ تهنىيآتي لها مِنّا و تآتيه مِنّادنياه ما ترحم و لا تستوي لهقلبه غدا كنه كما الحق فاضيلو تقرعَه يسمع صداه المحاضيبآقداره مسلّم و مؤمن و رآضيما يتبع الملحد و لآ ينتمي لهلكن بلآه أكبر من الي تحمّلصبره قضى مآ عاد فيها تجمّلفيما يلي إسمع و شوف و تأملحوادثٍ جتنآ بشتى الوسيلهأكبر بلآوينا تجي من مريكآأم الفساد و لآ لها به شريكآقلته و آنآ صادق و مهلاً أريكآبعض العلوم الي تهآوَت نزيلهالقوّه العظمى و مكر السيآسهتجمّعت في محزم آهل الخسآسهكلينتون و بوش و عبند الريآسهلآ من سقط كلبٍ يجينا بديلهدقّوا لهم في الشرق مسمار من صلبثمّ علقوا فيه المهآنه معَ الغلبلين آصبح الخاين ورآهم كمآ الكلبو الاّ الوفي لو طآح مآحد يشيلهأول خسآيرنا فلسطين رآحتسبعين عآم قلوبنآ مَ آستراحتلآ نظموا قوّه تلآشت و طآحتيغزونها من وسطهآ ب1000 حيلهلين الشجاع الي يعارض هوآهميصبح مع الآيام يتبع رضآهمعليهم (ا) عليهم معاهم معاهميمشي بلا دربٍ مضيع دليلهفتح و حماس اليوم تضرب بعضهاكلٍ له شروطٍ سماجه فرضهاو الثاني بزود الجهاله نقضهاو التسويه ما بينهم مستحيلهنفتح لإسرائيل عدة مدآخلتآصل بها في مكمن الجذع دآخلو تشوفهم بالصلح خآرج و دآخليا حيف يا عباس وش ذا الفشيلهوالشرهه الكبرى على باقي العُربكل ٍ عن البلوى سلك مبعد الدربفي المجلس الآول و الآخير في الحربلآ دندن البندق شبيه الحسيلهمن بعدهآ صدام زاد البليّهضحوا به الكفار عيد الضحيهظالم و لكن ما بنا ذيب زيهحتى الذي جرّب أذاته رثي لهعرق العراق يصبّ ذل و مهانهفي حكم الأمريكان ضايع مكانهالحكم ذاتي و البلآ في البطانهو الشعب متنيّل ب60 نيلهالآمن حلم و واقع الحال كابوسو النهب و السرقه غدت خير نآموسو لو تكشف لحافك يصادفك جاسوسو القتل حل ٍ مآ تلآقي مثيلهنسوانهم في كلّ شارع تعرّىتفتيش و التفتيش ما به مضرّآيمكن تخبّي بين الآفخاذ شرّآلآبدّ يتأكد من الي تشيلهوآطفالهم ما بين موت و مجآعهكم طفل ٍ يقطع بسنّ الرضاعهمآ عاد تعرف وجنته من ذراعهوآمه بعَد يمكن بجنبه قتيلهوالشيعه تطالب بتهجير الآكرادو السنه توآلي طواغيت الإلحآدو الضابط يطمّع موآليه الأفرآدبالنصب الي يوعدَه به عميلههذا الذي شفته و ممآ حكوا ليناس ٍ تتابع كلّ الآحداث حوليسجن آبو غريب و حديثه يطوليسجن العذاب و مآ حوى من رذيلهفيه إغتصاب البنت شيّ إعتياديخنزير جاي لها و خنزير غاديو الضابطه حرمه تقول ايه عاديملعونة الآصل (ا) تحدّى قبيلهقالوا تشهادها مقاطع بجوالشيّ ٍ يقال و شيّ مآهوب ينقالفيه الهوآن آكبر من القيل و القالمآ ظنتي يخفى عن آهل الفضيلهو آيرآن في درب السوابق بْ تلحَقمن بعد سوريّآ تلآشى و تمحَقمآ دآم بآطلهم تعلّى على الحَقلآبدّ لآمريكآ تشبّ الفتيلههذي فعآيلهم بالإمدآد و الجيشتمكّنوآ من تحت إلى تحت بشويشلين آصبحوا في كلّ شبر ٍ لهم ريشمن بعدهآ صبّوا علينا المخيلهإعلآمهم غطى على كلّ الإعلآمو آعلآمهم رزّت على روس الآعلآميا لعنبو من طآح ثمّ أستوى قآمفي حكمهم كلّ العوآصم ذليلهفي أزمة السودآن قواتهم جآتتنشر بيآرقها على كلّ الآزمآتقوّة سلآم و لآ لها فيه إثبآتلين آصبحت في كلّ حادث كفيلهصوّر لها الإعلآم صوره تجننرآعية خير و فيه قآمت تفننو إن الهدف حفظ السلآم و مُقننو آهدآفها من بعد ذلك نبيلهصرنآ نحسّ إنآ بلآها و لآ شيّكل الدول من دونهآ غيّ في غيّهي حلّنا الآول و هي قلبنآ الحيّمآ نسمع الاّ رآيها بالثقيلهصدّر لنا الإعلآم عنهآ مشآهدتروي لنا قصّة سقوط المُجآهدو العالم الغربي على ذاك شآهدصفق لها النآتو على كلّ شيلهمن بعدهآ جونآ بدقّ المهآرستدخلوا حتى بْ كتب المدآرسمآ ودهم يطلع من العُرب فارسيشهر فيْ وجيه الفسآد الصقيلهو آغووا شباب اليوم جيل ٍ ورى جيلبآفلآمهم و آنجس عروض التمآثيلو النت لو يشكي شكى زود تحميلو الهاتف الجوال زآد الحصيلهيالله تخسف بالطواغيت منهمو آجعل لهم عبره عليهم و منهمو تجلي عن أمتنآ بلآها معَ الهمو يعوّد الفارس لسيفه و خيلهيآ ربّ تصلحنا و ترفع بنا الدينو تردنآ للدرب مهدين هآدينلآ نرخص المله و لآ نقبل الشيننمشي على نهج الهدى و الفضيلهو ختآمها صلوا على آحمد و آلهعدآد مآ يدله فيَ الآرض دآلهآهل الوفآ و المرجله و الجمآلهو آعدآد مآ هلت مزون المخيله
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.