يا (علي) ضعنا ضيعةٍ ما بعَدْهاتقاطعت قدامنا كل الأبعادوالناس : خيبات الأمل في عضَدهابالنوم ما تحلم بلحظات الإسعادمات (الضمير الحي) داخل جسَدهاوملامح الإنسان ما غير (الأجساد)!سادوا (خفافيش الظلام) ومَرَدهاوحتى الهواء يصير بكرا بعَدَّادأوضاعهم تعقدت في عقَدهاوالحال ، شاهدها نشوفه ببغداد!ما للبشاير ، غير قالع ضُمَدهايعبث بعكس أسناعها غِرْ الأوغاديصير فيها (الأم) تنكر ولدها؟!ويمكن تشوف أولاد غيره لها أولاد؟!دامه ، صميم الذات فيها جَحَدهايا عيبها عيباه يا (مهْد الأمجاد)وين (النشاما) حولها ؟ من وجَدها ؟!صارت بهم سماد (نيران الأجداد)و(الماجدة) خابت دراير نَهَدهالها (الغيارى) بادروا عق وعنادتلذذوا بالغزو يا (الغرب) عِدْهاوخِذْها على (الروليت) سرداد مرداد(أهل الكرامة) نال منهم لهَدهاوأظنهم صاروا سماسير واسراد؟!مع (لعبة الدولار) يمدي أمدهاو(علوجكم) ما هي عن الدار تنذاد(أهل العراق) سيوفهم في غْمَدْهاوش كثر من فيهم للاذلال عباد؟!والعيب ، لو طقت أمريكا وتدهاوالتفرقة فيهم بالأطماع تزدادو(بغدادهم) موءودة اللي وَأدْها؟!في (رافديها) بالمشايخ والأسيادوالخوف ، كان المقبل أمَرْ وأدْهىإن عاد ما عشناه عاشوه الأحفاد!جت الجدايد مثل سابق خْرَدهابأشرار ناسٍ للشياطين عُبَّادوتكرّست فينا ليالي سَهَدْهاعلى مسيل الدمع في شهب الأخدادما بين حسنات النفوس وحَسَدهاينشاف محسودين بعيون حَّسادناسٍ على كومة ترابٍ وسدهالو كان (برج المال) للسحب صدادشبعان وجياعٍ تعاني فسَدهاوالسيد سيده في تقاطيع الأسيادوالقول : قولْ (أهل النُّقود) ونقَدها؟و(الحَكي) ما يفيد يا (علي) وش عاد؟!الكل ، بالغابة.. يماري أسَدها!تمتد لعيونه زهورٍ وسجَّادوزود الجري ما يفيد (جايع فهَدها)بالنحس تعزف له تقاسيم الأعوادعلى سراب اللال يتبع (صْرَدها)ولا هوب حتى للصرد يوم صيَّاد!يا من لعيني من يداوي رمدها ؟عن شوف شرع الله للحق مهَّاد ؟!من شين حظي ما أدري وش قَرَدها؟!وشلون ؟ ما أدري جابني (هان) من (غاد)؟!و(الله) بأقدار البشر ما نشَدهابإرادته ، حدد لنا أزمان وبْلادونقول : لو هاجت وأزبد زبَدها؟ما بين محدودٍ وما بين حداد!وراء طرايدها تلاحق طردهاوطريدها تلقاه .. مرات طرَّادبأهداف ، لو هَز المنافق قْدَدهافازوا بها أنصار الضغائن والأحقادمن غير ما عقيدة تعتقدها(خلاصنا) بالله حلال الأعقادوأمره (بكاف ونون) لو يعتمدهاونطير فيها بين باني وهَداديمكن لنا الأيام يأتي سَعَدهامن عقب ما حنا بالأعمار زهاد؟!في سجدةٍ لله عابدْ سجدهاوالناس حوله بين عبيد وأسياد !وكثيرهم (عفن المصالح) عَبَدهاولا (إلهٍ) غيرها..عندهم ؛ سادوفي غفلة منهم بصايب سدَدْهابالله ما غيره عتاده والإمداد(المنتظر) يظهر بصادق وعَدهاويزهق بها الباطلْ على قدحت زنادو(مسيحها الدجال) يهجر خلَدهاإذا انطوت صفحة طواغيت الأمرادترمي (شعارات الدجل) كف يدهاوتدوسها الأقدام بأوحال الأوبادبلا مساحيقٍ تلمع خْدَدهابانت دعاويها بدعوات الإرشادو(أبجد حقايقها) الخوافي بجَدهاو(ذّرْ الرماد بعينها) ما بها فادكلٍّ كشف (حمل السفاح) وجلدهافي ظهْرَها(الزاني) كسر صلب الأعوادواللي بها جر البلاوي هجدهاوتبدلت ما بين نازل وشَدَّادوعقب الظلام الشمس كلٍّ شَهَدهامن عقب تزييف الطلاسم بالأورادننعم بخير بلادنا في رغَدْهاعن قلة التيسير والستر والزادوفي حبها نحس عاطف وددهاوننسى بها أيام الكئابة والأنكادوالناس (شرع الحق) يصبح سندهاويعمها الإصلاح من عقب الإفسادوالعدل يرفع بالعلالي عمدهاوتصير من حق الشياطين الأصفادمع إن بحصول الأماني زَهَدْهاولا تأتي الدنيا على كيف من راد!كم زرعةٍ زرَّاعها ما حصدها؟وكم رايحٍ في درب من راح ما عاد ؟!وكم ناس تلقى الخير خارج بلدها؟!لو في بلدها الخير يجري به الوادذي (حكمة الله) خافيه من وجدها؟!وشلون لو توجد على روس الأشهاد؟!وفيها عقول الناس تعرف رشَدهاوكلٍّ بخير الله صادرْ ، وورَّادتعل صافيها وتترك نكَدهاولا ، تعاني بالعمر كد وجهادمن المهد فيها الناس حتى لحَدهاتسجع لهم دنيا السعادة بالإنشادبأمن وأمان تحتريهم جْدَدهاوسيوفها تنام في جوف الأغمادبلا غرابيلٍ تضخم غْدَدهاولا هي تجافيهم على جوع وإجهادوفيها تهادا الناس زاكي مدَدهاويحفل بهم حب ومواصيل وأعيادومعاني الإنسان تخضر صْعَدهاوضميرهم في رحمة الناس يعتادأفراح شايبها بفرحة وغَدهاوأعيادهم بالسّعد تأتي وتنعادو(أهل الثقة) راحت تلاعن شرَدهاو(أهل الكفاءة) بالفراسة ولإعدادلإنجازها المحمود كل حَمَدهاولإخلاصها المشهود .. كلٍّ بها شادوإكرامهما (عنوان) واقع أبَدْهايسْنِد سواعد جهْدها المخلص الجاد(آمين) في دعوة نصوحٍ قصَدهامع العفو والعافية سَرْج وشْدَادمع (عودة الله) بالمزون ورَعَدهابالوسم فيها (طالع سهيل) رعَّادبأحضان (أجا) تنثر علينا برَدهاو(سلمى) عليها وابل الغيث يزدادوسيول (رمان الحمر مع سوَدها)تدِك في (وادي الرمة) قلب الأنجاد(لعيبة مطرْها) الصبح كلٍّ وجَدهابالجوخ الأحمر غاية النفس ترتادونسمة صباها الغانيات بغَرَدهايا حلوها ، والبال سالي ومنقادمن بعد ما عنا تفرَّج شددهاو(أبو أربعة) ما بيننا (خوش بَرَّاد)واللي جفاها (ربوع حايل) وفَدْهاونشوفها ، والناس يأتونها أوفادمثل (الهنوف) اللي تماري وحَدهامن حولها (أحلى البيض) ما هن لها أندادعبيرها ، قيصومها مع جعَدهاوعبيثران وشيح مع جود الأجواد(أحفاد حاتم) بالمكارم عتَدهاولو عاد (حاتم) مات ..كنِّه بالأوجادوكل (أهل حايل) لو نعدد بددهاجميعم من ساكن الحضر والبادفيهم عزوم الطيب زايد عَنَدهالها (عيال العَود) تدْعي ب(عواد)(ترحابهم) من حلو حالي شهَدهاو(بيوتْ) ما عنها على الدرب صدادبيبانها ما تْعَرف واحد وصَدهاوفيها السخاء والمير ما عنْه نشَّادنيرانها روس العوالي رصدهاوأموالها الأجواد بالنار وقَّادعلى المدى ما هي تهاود هوَدهاعلى شرف تشريفها ينطق (الضاد)وأفراحها بالضيف توقظ رقَدْهاعلى السَّعَد ما بين حادي ورَدادويشوف برْجال الفراسة جَلَدهاو(شمر) وطيْب سْلومها بين الأبدادبأيمانها تلقى السلايل جَرَدهاو(كريم سبلا) في وغى جودها جادلو عاد جاهلها بجَهْله نقَدهاأو عاد يجحد صاحب الفضل جحَّادلها (الولاء) فينا حشوده حشدهاعلى (الوفاء) بالكاش ما هو بالأقسادوفي (مملكتنا) ربنا الخير زدهاهي فايدتنا، وش بعد غيرها أفواد؟!في (وحدةٍ) بحدودها عن حددها(الله واحد) ثم ما غيرها (أوحاد)مثل أمنا نَخْلف عليها جَهَدهالها ، سواد عيوننا مَدْ وإسنادوفينا (سويداء القلب) تنبض وهدهاوجرودها بصدورنا دايم جْدَادوأحرارها ، الهمات حزَّة هَدَدهاتدْعي دواعيها جماعات وأفرادعن سوء منحوسٍ يشتت بددهاكيانها في شامخ الذات ينشادجنوبها وحجازها مع نجدهانحسها ، فينا : (إرَم ذات الأعماد)
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.