وددتُ لو أنَّ لِي صَحْبًا فَأودِعَهُمَا ضَاقَ عَنْ حَمْلِهِ مَجْرَى شَرَايينِييَا سَائِلًا : هَلْ لِنَفْسِي بَعْدَكُمْ بَدَلٌ ؟مَا كَانَ غَيْرُكُمْ بِمِلْ الْأَرْضِ يَعْنِينِيمَا زَالَ يَبْقَى الْهَوى فِي الْقَلْب مُشْتَعِلامَنْ ذَا عَسَاهُ بِمَاءِ الْوَصْلِ يَسْقِينِيما كُنْتُ أَحْسَبُ أنّي مُذْ رَحَلْتُ بِكُمْرَحَلْتُ وَالرّوحُ بَاقِيَةٌ فِيكُمْ إِلَى الْحِينِقَدْ طَالَ شَكْوَاي مِنْ شَوْقٍ أُكَابدُهُيَا رَحْمَةَ اللهِ عِنْدِي الْيَوْمَ تَكْفِينيلَمْ يَأْتِ بَعْدَكُمْ يَوْمٌ أَسْتَعيدُ بهذِكْرَ الْأَحِبَّةِ إِلَّا ظلَّ يُشْجِينِي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.