أَحببتُكَ القدرَ الذي وضعَ القديرْوكُفِيْتُ قدرا ً أنْ ترى الحبَّ الوفيرْوسَجنتُكَ القلبَ الذي تحيا بهِووَددتُ عمري تحتَ خِدمتكَ الأسيرْطعمُ الحياةِ يكونُ قربَكَ سائغا ًوببُعدِكَ الطعمُ الذي فيها مريرْأبصرتُ نورَ الشمسِ ِ فيكَ فلا أرىنورا ً بدونكَ ما يُراقبُها الضريرْوسكنتَ في بطنٍ ٍ يُدَغدِغُهُ الحِراكْتِسعا ً وتنمو في مراحلَ كالوزيرْأطللتَ وجهَكَ للحياةِ فَزدتَنيفرحا ً برُتبَتِكَ الجديدةِ يا أميرْوتئِنُ نفسي عندما تبكي إذاألما ً شعرتَ وما استطعتَ لهُ تُشيرْوتردَّ لهفي كلما أسْمَعتنيضحِكا ً وصوتكَ في مُخيلتي الغديرْويَدَيْكَ إنْ مَسكتْ يَدايَ تركتُهاومشيتَ نحوي كي أراكَ هدىً تسيرْووهبتني قلبا ً حنونا ً صادقا ًيحنو عليكَ اليومَ منْ ظلمِ الكثيرْأعطيتُكَ الأمنَ الذي دوما ً تريدْودفعتُكَ الخيرَ الذي يُملي الضميرْعَلَّمتكَ الإسلامَ حبا ً ما استطعتْوعليكَ سعيا ً كي تقررَ ما المصيرْفوصيتي أن تعبدَ اللهَ الذيحقا ً عليكَ لتستعينَ وتستجيرْاجعلْ لربكَ ساعةً ً تجلوْ بهاإن الصغائرَ يا بُنَيْ جبلٌ كبيرْإني لأدعو اللهَ في شغفٍ بأنْيحميكَ منْ شرِّ النفوسِِِِِِ وما تُديرْولأدعو يُبْعِدُكَ المعاصي لا ترىإلا المعالي بالصلاحِ ِ لها تطيرْلا تخشَ في اللهِ اللئيمَ فانهُعارٌ عليكَ فلا تُبالي ولا تُعيرْلا تنسَ يوما ً ذكرَ ربِّكَ والتزمْواعلمْ بأنكَ دائما ً عبدٌ فقيرْأحبِبْ وأحسِنْ والدَيْكَ فانهُأَجرٌ يفوحُ على مُحَيَّاكَ العبيرْفلتَدْعُ لي جناتُ ربي مسكنا ًوالبُعدُ بُعدا ً مِنْ شظياتِ السعيرْاللهُ يدري ما الثوابُ وانهُبالحالِ ِ اعلمُ انهُ حقا ً خبيرْإنْ كنتُ أخفقتُ التعاملَ ساعة ًفاذكرْ بِكَمْ أرَّقتَنِي يوما ً صغيرْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.