مَهلا ًأيا حُمالَ نعشيمَهلا ًحزمْت ُالمَوئلامَهلا ًتسوقوني وحيدا ًومن ْمنكمْ لأهلي مُرسلالعمري كمْ مررتُ على قبورٍفما رقَّ الفؤادُ ولادمعتْ عيوني في خشوع ٍولا نطقَ اللسان ُجَلىغمَضْتُ الطَرْفَ في داءٍ وهَمٍّوباتَ الأهلُ نحوي مُقبِلاوأَسْقَونِي كؤوسا ًمالحات ٍوصارَ الماءُ فوقي مُنزَلاوأهْدَوني إلى حُمال ِنعش ٍليرمُوني بقبرٍ وابلافلا مالٌ ولا ولدٌ يواسيوكانوا قبلَ ذلك َمنهَلاأصِرْتُ لوحشة ِالدنيا أُباليوما أبليتُ فيها نافِلا ؟فلا عاشتْ ذنوبٌ ما بقيناسأبقى للشهادة ِقائلا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.