َنِداءُ الحُروفأما سَمِعتَالْحُروفَ تُنادي ؟ماجِنٌ مَكْرُمائِكَ الْماجِنُ.وَطاغِيةٌ فيالْبَعيدِ أباريقُبَياضِكَ الذّهبِيّةُوَذِئْبُخُيَلائِكَ أيْضاً.ما أنا إلّا نَجْواكَأجْلُبُ لَكَ..الغَمامَ ذا الأبْراجورَهَزُكَ الفَحْلُمِنْ شَهَواتي.مِنْ مَكامِن الأوْدِيّةِوَغَلاصِمِها أُسَرِّحُبَقراتِ الحُلْمِ إلىأرْجاءِ كُنْهِكَ الخرافيِّلِتَبْدأَ المَواسِمُ الخُضْر.أتَسْمعُ خُوارَهُنّيعْبرُ ريحاً ساكِنة ًنحْوَ مجْهول ؟هاهُنّ مُغادِراتٍعَلى بَواباتِ الفجْر.كمْ فتّشْتُ عنْكَمُنادِيا حِبْرَ البَعيدِفي حُروفِ الكَلام .أَ .أ ر ا كَ فينَصٍّ أنا أكْتُبُهُوَعْلَ الصّحْوِ ؟أما آنَ لي أنأتَفَهّمَ غِيابَك َمِثْلَ حَكيمٍ ؟ضِدّ تيّارٍ يَزْأرُ..يُجَدّفُ الوَصْلُوَلمْ يَرِدْ وَصْفُكَفي الكتُبِ وإنّماأعْرِفُكَ بِفَيْضٍ مِنْك .أنا أريدُ لكَالحَياةَ الّتي أيُّهاالتّائِهُ وَصَدْرَامْرَأةٍ دافئٍ..كالّتي أحِبُّ.لسْتُ السّائِرَ فيعتْمَةِ غيِّهِ ولكِنّنيمسْكونٌ بِتُرّهاتِكَوأمْطارِ يَديْك..أتَقرّاكَ كأبْعَدِنَجْمٍ في الأبَدِيّةِ.أُد ا ر يالضّبابَ الجَهْمَوَما عَرَفْتُ سِواك
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.