الشّاعِرُ الخُرافِيُّ الأنيقشِعر أحمد جاسِمإلى الأستاذ :الشاعر محمد الزهراويأبو نوفلأيها الشّاعِر..إعْلَمْ أنّ في أناقتِكعِطْرُ ....حبيبَة.واعْلمْ أنَ في سِرِّ بقائِك......روحٌ طبيبَة.فأنا أراك ما زِلْتَطائِراً يجوبُأفانينَ العِشقِ..فتىً مُغامِراًيَعْبثُ في الأمانيكيْف يَشاء.ويَكتُب القصائِدَعلى الماءِ بِلوْنِالماء.فَكلُّ ما فيكَيدلّ على وُجودِمعْشوقَةٍ لا زالتْترْفِدُكَ بأُوكِْسجينالحياةِالذي لا تَنْضَبرَوافِدُه.ولا يرْتَوي مِنه ضامِئُهُمهْما أَكْرَع مِن كأْسِه..الطّينِيّ الذيالتَفّتْ حوْله الأزهارونامَتْ بِفَيْئِ بُرودَتِهالثِّمار.سأرْفَع مِظلّتيتحِيّةً لك مِنّيعِوَضاً عنْقُبّعةٍ لا أمْتَلِكُهاولنْ أقْتَنِيَهالِأنّك صاحِبُهاومُغْويها..فهِيَ جَميلةٌلأنّها تعْلو هامَتَكَالكَبيرَة !
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.