إنْتِظاري..هذا الأخيرأهَجّرَكِطاغِيَةٌ..أين أنت؟أقْلَقََني..فُحْشُ غِيابكِوانْتِظارُكِ ..سرابٌ يحْسبهُالضّمْآنُ ماءًأ أَنْتِ العنْقاءُ أم..الخِلُّ الوَفِيّ ؟أراكِ في حُلماليقضَةِ تسْعيْنِإلَيّ عارِيَة..كعَمودِ نور أوفجْرٍ أبيَضوأُحاوِلُ أنْ أتخيّلفيما سوْفَ أقولهُلوِ التقَيْنا..وأقولُ رُبّما يحْدُثذلك في عُرْس..رُبّما في زُقاقٍ أوشارِع بمدينة ماأو لعَلهُ يكونُفي مَطارٍ أو..بِمَحطّة قِطار ؟وإذْ تأتين..من بعيدٍ أتخيّلُكِمرْجَ زُهور..قطيعَ غُزْلانٍرُكامَ لؤْلُؤٍ أوْكنْزَ جَواهِر ؟وَلرُبّما أنْتِ..بلقيسُ تأتينَمِن رَحِم الغيْبِإلَيّ تقولُ..العرّافةُ يحْمِلُعرْشَكِ مِنَالجِنِّ ثمانِيَةٌ..تخْفُرُكِ صافِناتُالخيْلِ وَالأيائِلُوبَنادِقُ شِعْري !لقَدْ تأخّرْتِ..واخوْفي مِنْ أنْأفْقِدَ الأمَلَ..في هذا يَجْرُفُنيالتّفكيرُ وَأقولُفرُبّما لِتتَزَيّنيإِليّ بِحُرِّية ٍ؟
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.