ما أقبَلَ العِيدُ أو هَبَّت نسائِمُهُإلا و نَسنَس في الجنبَين ذِكراهاأُعلّلُ النفسَ علّي أن أُصادفهافإنني كل عيدٍ كنتُ ألقاهاوكنت إن أقبلَت .. سودٌ ذوائبهاحمرٌ مباسمها ، بيضٌ نواياهاأعيشُ في قربها عيداً ، وفي يدهااذا التقت بيدي أحلى هداياهايا عيدُ هلا أعدتَ النبضَ في خَلَدِيفقد مضى زمنٌ يرجو مُحيّاهاو لم يَعًد مِنكَ ياعيدَ الصغارِ لناشيءٌ من السُعدِ إنَّ السُعدَ قد تاهالعمري الله ، مافي مُهجتي أحدٌغير التي قلبِيَ المكلُوم يَهواهاوان سلكتُ من الدنيا طرائِقهافكنتُ مَن قَد رجا طِبّاً وداواهاوالجرحُ إن قَد بَرَى العطّارُ عِلتهاف عِلّتي فِي فُؤادي كَيف يَبراها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.