(لِأنَّ الخَيْلَ قَدْ قَلَّتْ تَحَلَّتْحَمِيرُ الحَيِّ بِالسَّرْجِ الأَنِيقِ)(إِذَا ظَهَرَ الحِمَارُ بِزَيِّ خَيْلٍتََكَشَّفَ أَمْرُهُ عِنْدَ النَّهِيقِ)وَذٰلِكَ مِثْلُ مَا يَتَطَفَّلُ المَاجِنُونَ عَلى تُرَاثٍ بِالنَّعِيقِيَصِيبُ الشُّعْرَ أَثْلُمَةٌ وَجُورٌعَلَى أَرْكَانِ مَعْبدِهِ بِضِيقِفَلَا وَالْلّٰهِ لَنْ يَتَرَبَّعُوا لَوْتَزيَّنَ كُلُّ مُحْتَالٍ صَفِيقِوَلَنْ يَتَسَوَرَ المِحْرَابَ رَقٌّلِأَنَّ العَبْدَ وَسْمُهُ بِالرَّقِيقِوَ هَلْ عَبْدٌ مِنَ الرَّقِّ العَبِيدِيُنَاسِبُ عَرْشَ أَمْلَاكٍ عَتِيقِإِذَا وَلَّيْتَ إِنْسَانَاً مَكَانَاًفَحَاذِرْ أَنْ يَكُونَ بَنِي مُعِيقِفَمَنْ يَبْنِي مَقالِعَ قَلْعَةٍ هَلْتَغافَلَ عَنْ خِبَاءِ المَنْجَنِيقِلِيَضْرِبُ بِالبَوابِلِ مِنْ سِهَامٍتُصِيبُ نُصُولُها جِنْحَ الطَّلِيقِلَقَدْ عَمَّ البَلاءُ لَفِي طِبَاعٍوَطَبْعُ النَّاسِ لا يَرْقَىٰ لِنَيْقِتَرَىٰ بِجَمِيعِهِمْ لَا رَأْيَ لَمَّايُنَاقِشُ جَمْعَهُمْ دُوْنَ طَيْقِكَمِثْلِ بَخيلِهِمْ عِنْدَ الَّليَاليأَتَىٰ بِالأَكْلِ يَمْسِي كَالدَّنِيقِوَكَمْ آهٍ لفَظْتُ مِنَ العَوَادِيوَ كَمْ أزَفَرْتُ مِنْ بَعْدِ الشَّهِيقِأَنَا مُتَغَرِّبٌ عَنْ كُلِّ دَارٍقَرِيضِي واتَّخَذْتُهُ كَالشَّقِيقِدَعُونِي لِلمَقَاصِدِ يَا حُفَاةًمِنَ التَعْليمِ وَانْحُوا عَنْ طَرِيقي((ما بين قوسين للشاعر فاضل أصفر))((الأديب أحمد أورفلي))
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.