أرنو إليها لَهفَةً وأُعانيفَلَها أَثيرُ السِّحرِ بالوجدانِأنفاسُها تَكوي مَفاصِلَ أضلُعيوتَذوبُ بالشَّفَتينِ إنْ تلقانيلَمْ أدرِ عِشقاً مثلَ عِشقِ حبيبتيتَفنَى ﻷَرضَى تَبتَغي نيرانِيفي فرحَتي تَأتي لِتُكمِلَ فرحتيوتُلاصِقُ الكفَّينِ في أحزانيما كنتُ أُسْعَدُ في الصباحِ بِقهوَتيإنْ لَم يُخالطْ ريحُها فنجانيما كنتُ أعرِفُ أنني مُتَعجرِفٌفجُّ المَزاجِ وسيّءٌ وأنَانيلولا قَضَائي شَهوَتي وتَجاهُليلشعورِها في أغلَبِ الأحيانِوبِكُلِّ يومٍ كُنتُ أُدني غَيرَهاكيما تُرافُِقُني إلى بُستانيوكَعادَتي كالٌذِئبِ أَهتُكُ سِترَهابِشراهَةٍ بالظّفرِ والأسنانِوَعلى مَشارفِ عودَتي أرْمي بِهاوأَدوسُها بالنَّعلِ كالأوثانِلا تجزَعوا يا إخوَتي مِن قسوَتيمَنْ كُنتُ أقصِدُ.عُلبَةَ الدُخَّانِ.....................بقلمي حيدر أبو شاهين .
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.