النُّورُ مِنهُ إلى السما انطَلَقاوالعِلمُ مِن أنوارِهِ انبَثَقاإنَّ المعلمَ زهرُ رابيَةٍمِنهُ الأريجُ على الدُّنا عَبقامن حرفهِ تُروى بَصائِرُناومساكِبُ الآمالِ إن نَطقابالعلمِ إِنجازاتُهُ نَشرَتفي كلِّ أمصارِ الدُنا حَبقامنهُ جُموعُ العلمِ كاملةٌطبٌّ وهندَسةٌ وما أَتلَقامنهم أساتذةٌ غَدا لهمُإِسلوبهم مُذْ غيَّروا الطرُقاوالكلُّ مِن خُلُقٍ لهُمْ نَهلوافضميرُهم كالمُصطفى خُلُقاطُلاّبُهم يَمشونَ بَخْتَرةًفَشِعارُهم بِقلوبِهم لُصِقاخِرّيجُهم مِن فرطِ زَهوَتَهُكالبدرِ تَحسبَهُ إذا مَرَقامَن رَامهم وصلاً سَيُسعدَهمُمَن لَم يَصِلهم قَلبَهُ احتَرَقاطُوبى لِمن بِديارِها سَكَنواطُوبى لِمن أبوابهم طَرَقا............................بقلمي حيدر أبو شاهين .
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.