جَفَانِي حَبِيبِي حِينمَا أَوْرَقَ الوَرْدُوَدَمْعِي جَرَىٰ مِنْ حَرْقَتِي مَالَهُ الخَدُّإِلىٰ حَيْزِ فَاهِي وَالشِّفَاهُ تَأَجَّجَتْلِظَىً حَيْثُ قَلْبِي مَا يَزَالُ بِهِ الوَدُّنِدَائِي هُوَ الَميْؤُوسُ كَمْ سَادَني مِنْهُلَيَالٍ كَوَىٰ قَلْبِي بِنَارٍ لَهَا وِرْدُلَقَدْ ذُقْتُ طَعْنَاتٍ بِسُوطِ الجَّفَا قِسْرَاًعَجِبْتُ لِوَزْنِي كَمْ بِسُوطٍ لَهُ الجَّدُّعَطَفْتُ أَرَىٰ جِلْدِي كَجِلْدِ السَّحَالِي مِنْوُقُوفِي طَوِيلاً حَيْثُ بَحْرِي عَلَا المَدُّتَمَنَّيْتُ وَ لَوْ أَنَّ المَدَىٰ يَحْمِلُ قَلْبِيإِلىٰ مَنْ عَذَرْتُ الحُبَّ فِيهِ وَذَا الصَّدُّوَرُغْمَ المَآسِي وَالْلِظَىٰ أَرْجُفُ بَرْدَاًشَعَرْتُ بِصَرْدٍ مَا كَمَنْ نَالَهُ البَردُدَعَوْتُ إِلٰهِي أَنْ يَعُودَ الْهَنَا رَحْمَاًلِمَنْ أَرْتَجِي كَيْ لَا أَرَى الشَّهْدَ يَنْهَدُّكَنَحْلٍ بِقُبْلَاتٍ وَلَسْعٍ بَنَيْنَاهُفَإِنَّ الرَّحِيقَ المُشْتَهَىٰ كَادَ يَسْوَدُّعَتَبْتُ عَلَىٰ صَفْوِ المَكَانِ الَّذي كُنَّانَهيِمُ بِشَدْوِ الشِّعْرِ لمَّا حَبَا الرَّدُّفَمِنِّي وَمِنْهُ اسْتَأْثرَ الطَّيرُ بِالصَّفْوِوَمَالَتْ عَلِينَا رَهْفَةٌ مَا لَهَا نَدُّفَيَا حَبَّذَا عُدْنَا كَمَا عَادَ لِلْعُشِّسُنونُو وَ ذُو نَأْيٍ وَ عَمَّا لَهُ المَهْدُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.