جُنودُ اللهِ تَسعى في الفَضاءِتُصيبُ بِأمرِهِ وَبِلا اقتِناءِوَفَيروسٌ بِمِجهَرِنا عَصيٌّفَكَيفَ لعَينِنا ضِعفُ الغِشاءِنَظَرتُ بِدَهشَةٍ لمَّا أُحيلَتْنُفوسٌ لِلجُحورِ وَبِانزِواءِأيَسكُنُ كلُهُم خَوفاً وَرَهباًوَيَسكُنُ مَوتُهم جَوفَ الفِناءِدُعاءٌ لَو دَعوا يَحتاجُ صَبراًفَأينَ تَرى لَهُم صَفوَ الدُّعاءِرَضينا مِن لَحوحٍ قالَ هِمُّوالِغَلقِ مَحلِّكُم دونَ الغِذاءِإذا هُوَ لَم يَهِبْنا مِن طَعامٍفَمِن أينَ الدَّراهِمُ في الشِّتاءِفأيُّ مِنَ الحِلولِ تُقي حَياةًفنَحنُ كَما تَرى سَبَبُ الوَباءِنُسَلِّمُ أمرَنا للِهِ جَبراًونَدعوا كَي يَرانا في النَّقاءِ((الأديب أحمد أورفلي))
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.