غادرتُ قَبْرَكَ والعيونُ تُلاحِقُكْوالقَلبُ يَشتاقُ اللقا ويُفارِقُكْوالرّوحُ طافَتْ ثُمَّ تاقَتْ أَنّهاتَأوي الثَّرى عِوَضَ التُّرابِ تُعانِقُكْيا مَنْ مَلَئتَ ديارَنا أ هجرتَها؟أ يُقال لي ماتَ المُلقَّبُ صادِقُكْ؟خَيْرُ الأَنامِ وَعاشِقٌ فيكَ اكتفىلَثْمَ التُّرابِ وَذا أَنا هو عاشِقُكْأنتَ الحِمى حينَ الحُروبِ ومُفزِعٌلِلجبتِ بَلْ يَبدو إليهِ بارِقُكْأنتَ الذي لا أَربَعونَ وَجَدتُهمْشَبَهاً كَمَنْ هو في كتابِكَ ناطِقُكْآخ النَّبيَّ وَنِعْمَ تِلْكَ أُخوَّةٍكانَ السِّنادَ أمامَ مَنْ هو مارِقُكْقَد كانَ جُلَّ لِما يُقالُ بِذِكرِهِغَيْرُ الوَصيْ لَمْ يأتِ صِنْواً خالِقُكْقبرُ الرسول(ص) | الشاعر المهندس #حسن_الجزائري
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.