عند ذلك الرصيف... ولد الحلم ومات هناك ..كل ما تبقى رصيف ينزف .. وورود ذااابلةعلى صفحة الذكريات ...على ركن الرصيف البائس اللي قد جمعني بيكنزفت بلحظة غيابك وشقت دمعتي خديبكيتك لين ما حن الرصيف وقال لي يكفيكوجاوبته وانا اصرخ (تركني) للأسف وحديحبيبي ليش قصتنا تعثر حظها بيديكترى خمسة يسئلوني ومات بداخلي رديفؤادٍ أرخص الدنيا وهالعالم لجل يشريكوعينٍ لو أحايلها تناام تقول: ما وديوروحٍ لو أخيرها بتتركني وتسكن فيكوصورة تحتضر فيها ملامح وجهك الورديوخامسها الرصيف اللي نقش في صفحته ماضيكحبيبي.. كيف أجاوبهم وصلت امن التعب حديتحديت الخطر لجلك وحاربته عشان أرضيكولما أحلوت ايامك كسرت السيف في يديبسافر.. وش بقى عندي عشان أكثر بعد أعطيكعطيتك أجمل أياامي وحالفت الزمن ضديوكنت بموعدي أحمل زهور يااانعه وأهديكوصرت اليوم احملها وترجع ذاابلة عنديوكل اللي بقى .. ذاك الرصيف اللي جمعني بيكأزوره يوم أشتاقك.. وتجرح دمعتي خدي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.