يا فُؤادي كَم مِنَ الآهِ تَقولُليتَني أعلَمُ ما فيكَ يَجولُليسَ لي إلَّا أواسيكَ بصبرٍهَل لِصَبري في نَواحيكَ قُبولُهَل جِراحُ القَلبِ تُشفى مِن بَعيدٍأم غَليلٌ قَد يُواسيهِ الأصولُتِلكَ أحلامُ الكرى فيها رغيبٌلستُ أدري و عليها لا أعولُقبضةٌ كالكفِّ هذا النبضُ لكنليسَ حجماً فيهِ إنَّ الجَوفَ فيلُكلُّ حزنٍ قد يوافي شبهَ حلمٍإلَّما يشقي إذا ظلَّ الخمولُيا إلهي كم سترتَ القلبَ ذنباًهل تقيني إذ أتى عندي الشمولُكم أعيفُ القلبَ يبكي من خلاليإنني أبكي إذا ضاعت حلولُقد أرى حلماً بليلٍ ذي هناءٍإنَّهُ طيفٌ كما يأتي يزولُخَلِّني يا قلبُ ما لي غيرُ صبرٍفعسى يأتي لنا حلٌّ جميلُ((الأديب أحمد أورفلي))
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.