عِنْدَ الْمَسَاءِ رَأَيْتُهَا تَختَالُوَخصائِلٌ مِنْ شَعْرِهَاا تَنسالُونسائِمُ الهمَساتِ تَلفَحُ خَدَّهَاوَتُحِيلُهُ قَانٍ وَيَضْحَكُ خَالُوَرَأَيْتُ وَردَ الشَّالِ يَرنو وَجْهَهَاوَيَرُومُ لمسَتَهُ وَلَيْسَ يَطَالُمع كُلِّ خَطْوٍ قَافِزاً عَن مَتْنِهَاوَيَعُودُ مُكْتَئِباً وَيَبْكِي الشَّالُوَتَبِعتُها عَنْ كُلِّ قَصدٍ إنَّمَاوَبِسِحرِ عِطْرٍ ماجِنٍ يَنهالُوَدَنوتُ مِنْهَا وَالشُّعُورُ بِغَفْلَةٍوَسَأَلتُهَا هَمْساً أَأَنْتِ مَنَالُنَظَرَتْ إلَيَّ وَلَمْ تُجِبْ فِي لَحْظَةٍأَحْسَسْتُ فِيهَا أَنَّهَا أَجَالُفَتَبَسَّمْتْ مِنْ بَعْدِهَا وَتَكَلَّمَتْأَيْ رُبَّمَا مَا قَدْ نَطَقْتَ يُقَالُمَنْ أَنْتَ أَوْ مَاذَا تُرِيدُ فَإِنَّنِيلَا وَقْتَ عِنْدِي ضَاقَتِ الْأَحْوَالُوَأُرِيدُ أَنْ الْحَقْ بِرَكْبٍٍ فَأْتَنِيإلَّا إذَا تَبْغِي وَعِنْدَكَ مَالُفَأَجبْتُها هَذَا مُرَادِي إنَّمَالَو تُحصِنِينَ فَإِنَّنِي فَعَّالُوَسأحْتَويكِيي كُلَّ عُمْرِي حِينَمَاتَرْضِيْنَ أَنْتِت سَتَكمَلُ الْأَعْمَالُأَنَا لَسْتُ أَفْضَلُ مِنْكِ حَالًا إنَّنِيأَنَا تَاجِرٌ وَعَلَى الدُّنا احْتَالُوَأَرَدْتُ وَصَلَكِ عَلَّنا نَلْقَى الْمُنَىوَعَلَى يَدَيْكِ تُحَقَّقُ الْآمَالُفَأَنَا وَأَنْتِ مُتَمِّمَينِ لِبَعْضِنَاوَلَسَوْفَ نُخلِفُ قَاتِلاً يَغْتَالُ...........................بقلمي حيدر أبو شاهين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.