عَيناكِ لُؤلُؤتَا بَحْرٍ وَ لَسْتُ إذَاهاجَتْ بَحَارُ الهَوَى أَخْشَى وَأرْتَعِدُفخافِقِي فارِسٌ فِي الحُبِّ سَيِّدَتِيوَ حينَ يَهْوَى كَلَهْبِ النَّارِ يَتَّقِدُأَنَا ابنُ دمع الأسَى لَا شَيءَ يُرْعِبُنِيوَ لَسْتُ مَنْ بَأْسُهُ فِي العِشْقِ يُفْتَقَدُأُحِبُّ لَكِنَّنِي أَهْوَى الشُّمُوخَ وَ لَاتُذلُّنِي مَنْ رُضُوخَ الخِلِّ تَعْتَقِدُكُلُّ اللَّوَاتِي سَكَنَّ القَلْبَ طُفْنَ بِهِوَ كُلُّ طائفةٍ عَنْهُ سَتَبتعِدُحَفِظْنَ ستِّينَ حِزْبًا مِنْ بَراءتِهِجَوَّدْنَهَا وَدُمُوعُ العِشْقِ تَنتَقِدُكَمْ مِنْ قَصِيدٍ بَدَتْ كَالنَّجمِ رِفْعَتُهُفِي أعيُنٍ لمْ تعُدْ بِالحَرْفِ تنفَرِدُلَكِنَّ عَيْنَيكِ قَبلَ الحُبِّ لُقِّبَتَابِ(مُقْلَتَيْ شَاعِرٍ) والخلقُ قَدْ شهِدُوافريد مرازقة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.