هُمْ يقبَلُونَ مِنَ المؤَثِّرِ قَوْلَهُوَصِيَاحَهُ حَتَّى وَ لَوْ بِالنَّبْحِفإذَا أتَاهُمْ شَاعِرٌ بِقَصِيدَةٍهدُّوا علَيْهِ ديارَهُ بِالقَدْحِلَوْ كانَ فِيهِمْ راقِصًا وَمُطَبِّلًالتقَبَّلُوهُ بِشُكرِهِ وَالمَدْحِفإذَا أرَدْتَ مكانَةً فِي عَصْرِنَاهذَا فَلَا تَبْخَلْ بِفِعْلِ القُبْحِيَا شَاعِرِي ما عَادَ يجذِبُ أُمَّتِيشعْرٌ وَ لا قَوْلٌ أتَى بِالنُّصْحِجُلُّ العُقولِ علَى الردَى مجبُولَةٌترجُو كلامًا موغِلًا فِي الفَضْحِأمَّا القَصِيدُ...فَلَا أبِيَّ أتَى بهِإلَّا وعاشَ حياتَهُ بِالنَّوْحِهذِي نصيحَةُ شَاعِرٍ لأُخَيِّهِارتح وَصفِّقْ دائمًا للصُّبْحِإيَّاكَ أنْ تهوَى القصيدَةَ عاشِقًاف( الشِّعرٌ جُرْحٌ نابِعٌ منْ جُرْحِ)فريد مرازقة الجزائري
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.