يَا صُبْحُ أَبلغْ لِلحبيبِ سَلامِيوَ مَحبةً مِنِّي وَ صِدقَ غَرامِيشَقّتْ عُيونِي بِالبكاءِ تَلَهُفَاًفَتَساقَطَ الدَّمعُ بِغَيرِ غَمامِيحُزنٌ يُسايرُ بِالفراقِ وكيفَ ليإِيقافُ حُزْنٍ عَاتِيٍ مُتَنَامِيتَاهتْ بِهِ نَفسي كَذَلِكَ حَسْبُهَاأَمَلَاً بِهَا تَاهَتّ بِهِ آلامِيوَ مُسَيطِرٌ بالروحِ باتَ منَافِساًخَوفٌ يُكبِّلُ بِالخُطَى أَقدَامِيلا تَسْتَجِيبُ إِذَا أَردُّتُ تَقَدُّمَاًلمْ أَستَطِعْ أَبْلُغْ بِهَا الآكَاميلا أَشتكِي ذاكَ العَويلُ وَ إِنَّمَاأَسَفٌ يَمُدُّ سَمَاحَتي لخِصَامِيغَريبٌ نَأى بِالقلبِ كَانَ مُقَرَّبٌتَبْكي عَلَيهِ بِلَهفَةٍ أَقْلامِييَا قَاتِلاً أَدمى عُيونِي نَأْيُهُاِمضِي فَقلبي وَدَّعَتّهُ عِظَاميلا تَلتَفِتْ إِنِّي بِحُزنِي هَائِمٌمَاذَا يَهُمُّكَ حَسْرَتِي و هُيامِي.#ساره_تركي
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.