اِعزفي لَحْناً إذَا مَاغرَّدتْفَوقَ جِفنيَّ طُيورُ النَّورسِواسْكِني العَينَ أمَاني قَدْ عَدَتْتَحتَ رِمشَيِّ الخَيالِ الأشْوسِشَامةُ الأشْعارِ شَوقاً مَرَّدَتْفِي الهَوى صَرْحَ المُحبِّ الأهْوسِوالليالِي مِنْ نَخِيلِي أفْرَدتْيَابسَ الغُصْنِ لِسَقفِ الأكْيسِثُمَّ غنَّتْ والجَوارِي أَوقدَتْكُلَّ خَيطٍ مِنْ ظَلامِ الكنَّسِفالبِسِي النُورَ هَدايَا نُضِّدتْفَوقَ صُبحٍ كالجَليدِ الأمْلسِوارقُصِي بَينَ غُيومٍ أَرعَدَتْتَعزِفُ القَطرَ لِجسْمٍ أخْرسِوالتَمِيسِي بَينَ قَطْراتٍ بَدَتْتُكرمُ الحُبَّ بِجري الخُنَّسِ19/8/2021
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.