طرقتُ بابكَ لمّا غيرُكُم صَفَقافي وجهيَ البابَ يا مَن خيرُكُم سَبَقاغادرتُ للشامِ مُنهاراً ومُكتئِباًوالجُّرحُ بالقلبِ مِن آلامِها انفَلَقايا زايدَ الخيرِ يا مَن كُنتُ أنشُدُهُبالحلِمِ حتى لألقى مِنهُ ما عَبَقالو قيلَ زايدَ ما عَدَّت مناقِبَهُكلُّ اللُّغاتِ ولا أوفتهُ ما غَدَقاذا زايدُ الخيرِ كلُّ النّاسِ تَعلَمُه ُإبنُ الكِرامِ بغيرِ الحقِّ ما نَطَقاأهداهُ ربّيَ في دنياهُ مكرُمَةًخيرَ الجّزاءِ لخُلقٍ منهُ قد سَمَقاوأذهلَ الكلَّ منهُ حينَ أيَّدهُودّاً وذِكراً مع الأيّامِ ما نَفَقاهَذي الإماراتُ من أزهارِ واحتِهِتلكَ التي نَبَتت مِن خيرِهِ حَبَقانحوَ النّجومِ سَمَت عِلماً ومعرِفَةًمُذ حينَ بارَكَها وللعرينِ رَقَىجرداءَ قاحِلةَ الأركانِ أنعَشَهابالحبِّ حينَ رَوى أورادَها وسَقىكانَ الظلالُ إذا ماالحرُّ أرهَقَهاوالبدرُ كانَ لها إن ليلها طَبَقاقد ناشدَ النّاسَ قُرباً منذُ نشأتِهِوفاضَ خيرُهُ نحوَ الكلِّ وانطَلَقاوأشرَعَ البابَ كي تأتي قوافلُهُمبابُ المحبَّةِ في جنبيهِ ما انغَلَقاقد أوقَدَ النّارَ دوماً دونَ مسغَبٍَةللوافدينَ ولا لم تُخفَ مُذ فَرَقاياربِّ فارحم لشيخٍ أنتَ تَعلَمُهُفي طبعِهِ الجّودُ والإيمانُ مُعتَنَقا،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بقلمي حيدر أبو شاهين.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.