إنّي تَعبتُ وما أزهقتُ آماليفي حُفرَةِ اليأسِ بل غادرتُ للحالِروَّضتُ للنفسِ كي تَسمو الخصالُ بِهاعنِ الخُضوعِ لعهدٍ فِكرُهُ باليتَسيَّدَ العُهرُ أركاناً لدولَتِهِوراحَ يُغدِقُ مَن والاهُ بالغاليأمسى الوضيعُ بهِ خيرَ الرِّجالِ ومَنكانَ العزيزُ هوى مِن مركَزٍ عالِوالعيشُ يَحمِلُ في طيّاتِهِ ألماًلِمن تَعقَّلَ والأفراحَ للخالييا صاحِبَ اللبِّ يامَن تَشتَكي ألماًمِمّا لقيتَ بعصرِ الذلِّ والمالِيامَن قرأتَ حروفي أو سَمِعتَ بهاإفقه بقلبِكَ ما تَعنيهِ أقواليإن رُمتَ دربَكَ للآمالِ تَسلُكُهاروّض لنفسِكَ يا إنسانُ بالتَّاليبالصّبرِ عَن تَلَفِ الأخلاقِ إنَّ لَهاعوداً حميداً قريباً دونَ إمهالِلا تجعلِ اليأسَ يدنو مِن مكامِنِهاواهجر هواها ولا تُلبِس لها الباليفالله ُبَشَّرَ أهلَ الحقِّ أنَّ لَهمفتحاً مبيناً وتحقيقاً لآمالِ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بقلمي حيدر ابو شاهين.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.