مِثلَ الغُبارِ تَناثرت أشلائيمِن ثُقلِ ضيمٍ عاثَ في الأرجاءِوحروفُ إسمي قد أثارت ضجةًحينَ التقت لتدورَ في الأنحاءِحرّاً بقيتُ ورغمَ كلِّ مشقَّةٍعَبَرت وكنتُ مُعانِقاً لسمائيمنّي يدٌ ضمَّت جميعَ جوانِبيلأكونَ مُجتَمِعاً بدونِ تنائيدرراً غدوت مع الأكارمِ مِثلَماكانوا معي ورَويتُهم مِن مائيريَّ الزُّهورِ وقد حَصدتُ عَبيرَهُمحينَ الضواري لوَّثت لهوائيحدّاً وضعتُ لكلِّ أفَّاكٍ أتىيوماً يُراوِغُ راكِعاً لحذائيردَّ الغُزاةِ رددتُ كلَّ مُحارِبٍوالطيّبونَ مَنحتُهم أفيائيحيّاً بقيتُ ورَغمَ موتي هاهناواسمي غدا كالطلِّ للبيداءِ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بقلمي حيدر أبو شاهين.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.