الشاعر هاني السفير قَصِيدَة / بِهَوَاكِىْبِهَوَاكِىْ وَمِشُّ بِهَوَاكِىْوَأَنَا مِشُّ هكَوُّنِ كَدَأْبِ مُعَاكِىوَلَه هكُنْ طَالِبً رِضَاكِيًّوَزِيِّ مَا قِلَّتِي فِي حَقِّي كَلَامَمِشٍّ هقُولُ حَرْفً فِي قَفَاكِىْبِهَوَاكئٍّ وَمِشٍّ بِهَوَاكئٍّوَآخَرُ حِكَايَتِي مُعَاكٍى كَانَتْ مُبَارَحٌوَلَوْ قُلُوبنَا صُفِّيَتْمِش يُمْكِنُ كُنَّا نُسَامِحُمِنْ كِتْرِ مَحَبَّتِي فِيكِيمِشِّ عَارِفْ أَنَا مِينمَا أَنَا كنَتْ دُبْلَةٌ فِي اَيَدْكِىْتَحَرُّكُهَا شَمَالَ وَيَمِينْوَقَبْلُ مَا تَمْشِياَفتَّكْرِىْ كُنْتَ زَمَان أَنَا مِيندُهْ بِمَائِهِ دَلِيلأَنَا كُنْتُ أَكْبَرَ مِنْ هَوَّاكِىْوَبِحَقٍّ مِنْ رَفْعِ اَلسَّمَاءِ وِسْوَاكِىْبِهَوَاكِىْ وَمِشِّ بِهَوَاكِىْزِيِّ اَلنَّهَارِدَهْ أَنَا مَاشَىزِيِّ اَلنَّهَارِدَهْ مِشٍّ نَأْسَىزِيُّ اَلنَّهَارِدَهْ كَانَ بَيْنِيٌّ وَبَيْنِكَ مُعَادِزِيَّ اَلنَّهَارِدَهْ ذَاد قُوَى فِيكِي اَلْعِنَادِزِيَّ اَلنَّهَارِدَهْ كَانَ بِدَايَةِ يَوْمِ مُشَفْتِكْزِيَّ اَلنَّهَارِدَهْ نَدْمَان قُوَى أَنِّي عَرَفَتْكَوَلِيَّهُ يَا زَمَانٌ وَاحِدٌ يَهْدِ وَاحِدً يُبْنَىوَلِيُّهُ يَا زَمَانٌ قَلَبُوا هُوَ اَللَّيَّ تَاعِبْنِييَجُرُّهُ إِيهْ لَوْ اَلنِّيَّةِ تُصَفَّى لِيَاتَصْرُخُ وَتَقُولُ اَللَّيَّ فِيهَاوَتَقُولُ كَلَّمَهَا لِياجَابُوا عُلْيَا اَلْمُلَامِ وَبَرَّؤُوهَا هِيَوَلَمَّا سَبَّتْهَا وَمَشَيتْقَالَتْ فِي حَقِّي كَلَامَاَلْمَرْكَبِ اَللَّيِّ تُودِيبَحْرَ اَلْهَوَى مَلْيَانْوَقَلَّتْ اَسْتَحَمَلْ يَا قَلْبِيحُمُولُ اَلْهَوَى بِهَوَاكِىْقِلْتَلَكْ كَلِمَةَ زَمَانِخَلَاصٍ وَقَفَتْ مَعَاكِىْبِهَوَاكِىْ وَمِشَّ بِهَوَاكِىْوَقَالُولِىْ أَنَّهَا رِجْعَالِكْكَمُلَ جَمِيلُكَ يَا وَلَدٌوَثَبَتَ مَكَانُكَرَجْعَالِىْ رَجْعَالِىْ وَايِدْكِىْ مَمْدُودَةًإِيهْ اَللَّيِّ جَرَّةً فِي اَلدُّنْيَالَمَا أَنَّتِي مَحُوجَةوِدُّهُ ضَعْفَ مِنْكَوَلَا بِيَا مَوْعُودَةًرَجْعَالِىْ تَأَنَّى لَيُّهُوَايِدْكِىْ مَمْدُودَةًمُعَلْهِشْ أَنَا لِغَلْطَانحُبَيْتْ قُوًى عُنَيْكِىْمَاهُو فِيهِمْ شِىْ غَرِيبٍخَبِي اَلْبَلَاءُ اَللَّيُّ فِيكِيطِبُّ عَوَزِهِ إِيهْ مِنَى تَأَنَّىتَبَقَّى أَنَّتِي وَزَمَانِ أَحْزَانِيلَيُّهُ لِيكِي نَاسُ وَنَاسُ مُعَشِّشَيْنِ فِيكِيوَشَمْعُنَا أَنَا مِنْ دُوَلِ اَلنَّاسِاَلطَّيْرَ اَلْغَرِيبَ اَللَّيَّ دَخَلَ اَرَاضِيكِىْوَمَهْمَا جَرَيْت وَعَمِلَتْبُرِّدُوهُ اَلْغُرُورَ فِيكِيكَانَ لَزِمَ يَكُونُ فِي حَلٍّوَيَكُون قَانُونٌ يَحْكُمُنَامَا أَنَّتِي اَللَّيِّ جَرْسِتِينِىْوَخْلِتِينِىْ أَقُولُهُصَعْبَانِ عُلْيَا اَلْهَوَىتَعُبَّانِ مِعَيًا مُنُوااَيُوَة غَرِيبًا اَلْحِكَايَةَوَاغْرُبْ مِنْ اَلْخَيَالِاَدِيتُوا أَعَزَّ مَا أَمْلِكُوَبِرَغْمِ كَدِّهِ خَانَدَا أَنَا كُنْتُ بِدَمْععِنْدَمَا اِسْمَعْ نَدَاكِىْأَبْكَانِي اَلزَّمَانُ اَيَامْكِىْوَلُفَّ اَلزَّمَانُ فَابِكَّاكِىْوَانَا بِحَسَدِكَعَلِي نِعْمَةَ اَلنِّسْيَانِفَيَا هَنَاكِىْبِهَوَاكِىْ وَمِشِّ بِهَوَاكِىْيَا نِصْف دِينِيٍّضَيْعَتِي لَيُّهُ عُمْرِي وَسْنِينِىْيَا أُمّ اَلْعُيُونِ اَلْحُلْوَةِلِمَا بَتْضَحَكِىْ بِجِنِّلَوْ قَلَّتْ عَلَيْهِمْ مُلَيْكَةيَبْقَى وَصْفُهُمْ قَلَّوَلَوْ قُلْتُ عُيُونُ شَيَاطِينَيَبْقَى سِحْرُهُمْ هَلْفَأَمَاتَ اَلْهَوَى بِهَوَاكِىْوَمِنْ أَنَا حَتَّى تَهْوَانِيَ وَاهُوَاكِىْقَضِيَّتَيْ عُمْرِكَ فِي اَلْهَنَاءِوَبَتْقُولِىْ اَلْحَيَاةُ كَرْهَاكِىْهَذَا أَنَا اِبْنُ اَلصَّعِيدِمُكَلَّفُونَ بِحْمَاكِىْأَنْ جَاءُوا اِلِيكِىْ طَالِبِين اَلرِّضَافَلَنْ أَكُون طَالَبَ لِرْضَاكِىْتَعِبَتْ مِنْ عَصِيرِ اَلصَّبْرِفَاكْفَا وَكَفَانِي مَا كِفَاكِىْبِهَوَاكِىْ وَمِشُّ بِهَوَاكِىْكَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِاَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْأَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِتَلُفُّونَ / 01153338598اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.