الشاعر هاني السفير قَصِيدَة / اَللَّيّ قَالَكَ
اَللَّيّ قَالَكَ يَا اِبْن أُمِّكَ
اَللَّيَّ َقَالَكَ يَا اِبْن أُمِّكَ
وَاللَّيِّ َقَالَكَ يَا اِبْن مِينْ
نَاسٍ كَثِيرٍ ع اَللَّيِّ حِصَالَكَ
عَمِلُوا زَعلُوا وَشْمَتَانِينْ
عَمَّرُوا قَلْبُكَ يَوْمَ مَا قَصْرٌ
فِي اَلْحِبَالْ عُمَّالٍ يُوَصِّلُ
طَيَّبْتُه طِيبَة وَاصَلُوا زَيْنْ
مِين يُصِرُّ فِي وَقْتِ مَرٍّ
فِي اَلشَّدِيدِ تَلَقِّيَ مِين
مِين يَا نَاسٌ يُقَدِّرُ يُوَصِّلُ
حُبِّي وَحَسَاسِيَ اَلْحَزِينِ
بَلقٍى نَفْسِيٍّ فِي دُنْيَا مَرَّةِ
وَالْحَيَاةِ طَرَدْنَهُ بَرَّةً
مَجْرُوحُينَ وَالدَّمْعَةُ مَرَّةً
دَمَّرَتْ قَلْبِي اَلْمَتِينَ
قَلْبِيٌّ تَعُبَّانِ حَالَتُوا حَالُهُ
نَفْسِيٌّ لِي إِجَابَةٌ لِسُؤَالِهِ
لَيَّهُ يَا رَبُّ اَلْحُبِّ اَلْخَانَةِ
ضَيَّعَ اَكْتِييرْ مَسْنَييِنْ
وَنَاسَ تَقَوُّلِكَ بِكُرَةٍ أَحْسَنَ
لَوْ تَشَوُّفِ اَلْحَالِ هِتْحَزَنْ
كُلَّ يَوْمِ ف اَلنَّاسِ بِتْخَسَرْ
وَأَبْعَدَهُمْ كَسْبِنِيينْ
تَبْكِي ع اَلْحُبَّ اَللَّيَّ رَاحَ
وَالْعَزِيزُ بِيسِبْ جَرَّاحٍ
قُلْنَا حَيًّ ع اَلْفَلَّاحَ
وَانْتَظَرَانَا اَلْفَرَحُ فَيِنْ
بَكْرَةً يَا اِبْنِي اَلسِّكَّةَ تَقْصُرُ
كُلَّ جَرْحِ وَلِيِّهِ يَوْمَيْنِ
عَاشَ يَجْرَحُ فِي اَلْخَلَايِقْ
بَسْ بِكُرَةِ هَيْبَقِي فَيِنْ
طِبَّ جُوَابْنِي ع اَلسَّوَّالْ
لَيُّهُ تَقُولُ اَلْبَخْتَ مَالَ
فَرْحَةِ دَمْعِهِ وَحَالُهَا حَال
وَكُلُوا مَاشِي هَيْبَقِي مِين
كَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
تَلُفُّونَ / 01153338598
اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438
شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
لا يوجد تعليقات.