مدحتُك ، لا أرجو على مِدحتي نُعمىولُمتك إذ أهملتني عامداً لوْماوعشتُ أخالُ المدحَ نقصاً وخيبةإذا عدّد المَدّاحُ في الآي والأسماويُزري كثيرُ المدح مَن يحتفي بهإذا شابتِ المَدحَ المبالغة العظمىوصُغتُ امتداحي – للمدير - تماهياًمع الوضع ، لا زلفى ، ولا خائفاً سَهماولا أبتغي - بالمدح - أسمى مكانةٍعلى عادة المُطرِين إذ أتقنوا اللؤماوما دمتُ قد أطرَيتُ طلابَ حَفلنابأبياتِ شعرٍ تُسمعُ البُلهَ والصُمافكان لزاماً أن أخصّ مُديرهمبنصفِ بُييتٍ يُبعد الشك والزعماويا ليته ردّ امتداحي ببسمةٍلقلتُ: هو الشكرُ المُكافيء قد تمّاويا ليته ردّ الجميلَ بمثلهفألقى عباراتٍ تلي الشِعر والنظماويا ليته وافى رفاقي بمدحةٍلكي يعرفوا قدْري ، فلا أشتكي هَضماويا ليته جازى ببعض تفضلٍليُكرمني ، حتى أباهيْ به القوماولكنه جافى ، ولم يكُ مُنصفاًوكال - لغيري - المدحَ والفخرَ والنعمىوتابعَه الأقوامُ في الجَهر والخفاوأصبحتُ وحديَ الندُ في الحَفل والخصماليَ الله إما عقني الصحبُ كلهمومِن خالقي أستلهمُ الصبرَ والعزما
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.