غربتي طالتْ وآذاني الشقافمتى – بالأقربين - المُلتقى؟هذه الغربة أمستْ شبحاًيسرق العمر ، ويزجي العَسْلقاولظاها موقدٌ نارَ الجوىوالغريبُ ما له - فيها - بقاباغترابي نال كلٌ إربَهوأنا – وحدي - ألوكُ المَأزقاعذبتني غربتي بين الورىكيف يحيا المرءُ يجترُّ الشقا؟وحده يبكي بدمع حائربات - بالأغلال جَبْراً - موثقايفتح الأرشيف لا يلقى سوىغربة تُزجي أساها منطقاأكلتْ عمري وبأسي عنوةوأعارتني - بكلٍّ - مزلقاوالكتابات ثوتْ ، تشكو النوىلم يجُلْ - في خاطري - أن تُسرقاإذ عليها قد سطا مستهزءٌوعليها بيته قد أغلقاثم إنْ عُوتب أرغى مزبداًوإلى الإنكار كان الأسبقاحاز أسفاري ، بلا أدنى حياإنني أمقتُ هذا الأخرقامستحِلاً كل شيء كان ليخائناً عهد الإخا ، والمَوثقاوبهذا زاد ضنكا غربتيحاملاً سكينه ، والبيرقا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.