تُحِبُ اْلنِسَيَانَ هِيَ الأنثَىْلَاْ يبْقَىْ لكْ مغْزَىْف تشَاْءُ فلَنْ ترْضَىْتنْكُرْ منْكَ كلْ ذكْرَىْتُرْيِدْ أنتَ القربَتتوَسلُكَ هِي البِعاَدف تَتَمنى أنتَ حُبًلن تُشاهِد الا عناَدكُن للخيرِ المحّرابتَكوُن هي خَسِرّت الَجّواَب
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
المحراب
في العتب والفراق
لـ أزر حسن قبرداي
أحدث إضافات الديوان
مقدسية القلب
في الغزل والوصف
ظل الموت
في غير مصنف
العودة
في الوطنيات
حُب الرجال
هل سأكون بخير
في الرثاء
لا يوجد تعليقات.