يَا عَاشِقًا لِبِلَادٍ أَنْتَ تَارِكُهَا!
كَيْفَ تَعِيْشُ فِي أُخْرَىٰ، وَأَنْتَ تَحْتَرِقُ
فَالْعِشْقُ كَالْبَلَدِ الَّتِي يَهْوَاهَا صَاحِبُهَا
نَعَمْ - بِفُرْقَتِهَا الرُّوْحُ تَفْتَرِقُ
لَكِنَّ عِشْقِي أَنَا، مَرْسُومٌ بِوَجْنَتِهَا
فَكَيْفَ يَحْيَا الْقَلْبُ؛ وَنَارُ الْبُعْدِ تَخْتَرِقُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.