بحثتْ في سِفر زاد المسلمةإذ حوى عِلماً لها أن تعلمهْواسْتقتْ منه التعاليمَ التيتدفعُ النفسَ لنيل المَكْرُمةوالتقى زادٌ ، وهذي أهلهوالهُدى نبتٌ يُسَلي بُرعُمَهإيهِ يا أختاً سمى تفكيرُهالم يعدْ يأوي لتيه العولمةكلما نفسُكِ أغراها الهوىأرشدتْها آيُ ربي المحْكمةليس كالعِلم – لشكواها - دَواهو أكسيرُ النفوس المسلمةكم - بهذا العلم - نِيلتْ رُتبةوتُحل المُعضِلاتُ المُبهمةأدْركي ما فات يا أخت الهُدىأنتِ باستدراك فوتٍ مُلزمةواقرئي كي تعلمي دربَ التقىفي كِتاباتٍ صِحاح قيّمةوافقهي الشرعَ ، ولا تستنكفيعنه يوماً ، لا تكوني مُحْجمةواهتدي للحق ، ثم فلتدْعِي لهُواجعلي الدعوة هذي ترجمةحولكِ القومُ نأوا عن رُشْدهموتمادوا في دهاليز العمهخيّمَ الباطلُ ، راجتْ سُوقهفاستعدي كي تخوضي الملحمةزادُ أخراكِ استبانتْ دربُهُهل تراكِ – بالتحدي – مُغرمة؟وخيولُ النصر وافى ضَبْحُهاولها - في كل وادٍ - حمحمةأختُ كوني في احتساب دائمكي تسود الدارَ هذي المرحمة
مناسبة القصيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.