إيهِ يا أختاً – على التقوى - تُعِينْولهذا أهدتِ القول الثمينمَرجعٌ من حقه أن يُقتنىفبه الفقهُ العظيمُ المُستبينلِسَنا التوحيد يهدي قارئاًلو به – بعد إلهي - يستعينسِفرُ عِلم في مَراميه استمىمَوئلُ الإيضاح والفهم الرصينعَز أن تلقى كتاباً مثلهُرابطاً في هديه دنيا بدينبالغاً – ب(ابن العُثيمين) الذرىفي بيان الحق بالعقل الرزينلم نُوَفِ الشيخ يوماً حقهفليُكافئ شيخنا الربُ المتينشيخُنا لم يرتزقْ يوماً بماحاز من علم التقاة الأولينإذ يُحاكي اليوم فينا مالكاًإن يُصبْ ظني ، وما خابَ اليقينأو كمثل (الشافعي) انداح فيأمة الحق على مر السنينفخرُنا ب (ابن العُثيمين) اعتلىفي الثرَيا موئلاً يُردي الظنونبيّنَ العِلمَ ، وأفتى ناصحاًمازجاً جداً وتفصيلاً بلِينلم يَفتْهُ اليُسْرُ والتيسير ، لاوبلطفِ القول ما كان الضنينلم يُعَنفْ سائلاً مسترشداًبين (جيم) - كان يُسْتفتى – وسينكل سُؤل بجواب واضحبدليل بيّن الفحوى قرينثم جاء الدورُ في الشرح علىمرجع يُدْعى رياض الصالحينفانبرى الشيخ ، وأدلى دَلوَهُناشراً علماً – على الحُسنى - يُعينمُكْثِراً من كل خير يُرتجىمُصْلحاً أحوال قوم ، والشؤونلم يَخفْ في الحق سُوآى ظالملم يكنْ يخشى أراجيفَ الفتونلم يكنْ يكتُمُ عِلماً يَتقيأخذة الضُلال ، أو رَيبَ المَنونربنا ارحمْ شيخنا ، واغفرْ لهُوعلى العلم أعِنا يا مُعينواجز أختي خيرَ ما تَجزى بهِكل أختٍ وازعَ التقوى تصونحسْبُها زارتْ ، وأهدتْ أختهاخيرَ شرح في رياض الصالحينرب كافئْها على معروفهابذلها المعروف سمتُ الطيبينرب وانفعنا بما علمتنارب واجعلنا هداة مهتدينرب واجعلنا دعاة للهُدىبين كافٍ أمرُ مولانا ونون
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.