أغزةُ كَمْ ذبحتِ فداءَ دينٍ
من الأبناءِ في سبعينَ عامَا
فكانَ لكلِّ يومٍ يومُ نحْرٍ
وكانَ العيدُ في دمعٍ ودامَا
حجَجْنا بالإزارِ فما قُبلنا
وبالإكفانِ همْ حجُّوا كرامَا
فإن طافَ الكرى ثمَّ اِلتقينا
أيا روحًا سمتْ تذرُ النيامَا
فقومي أبلغيهم حيثُ كانوا
سرائرَ من يخافونَ الظَّلامَا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.