انتصار شلال إبداع إلهة إله الحكمة،الكتابة،العلم،والقمر بروفيسور مريم الصايغ علياللصة الجاهلة فاطمة ناعوت...سارقة فكر مدرسة إحياء التراث، و رّوُزنامة توتحينما ...كتبت أن الإله تحوت عَالِمٌ! وزيفت و استهانت باستشهاد الاقباطالأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي".."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"محملة.. بما "بعد الامتنان، والشكر لملايين المعجبين فيني" .."العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...بين حنايا القلوب والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..مقالات لإحياء التراث، وتحرير الفكر، و"تكوين" ،وترسيخ المعرفة ..و نشرتها في موقع اللصوص وحذفت..وتم إعادة نشرها ، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت!!!اللصة الحاقدة "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة الحكمة،الكتابة،العلم،والقمر " !!من كتاب، حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ج2 ...المحفوظ بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة.تسرق مقالي !! لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباء!!ّمن النص، يا جاهلة ...من البصمة الإبداعية، يا لصة...من المعلومات التاريخية، يا مغيبة...من البصمة الأسطورية، يا غبية...* أنتي لصه فقيرة، جاهلة، غبية، ما تستحقين الفرصة...لتصحيح أخطاء سرقتك من إبداعي ...لكن المغيبين، الذين تتذللين لهم، على بيدج الفايسبوك، ليقرؤون إبداعي...يستحقون أن أكمل لهم النص الإبداعي، وأصحح لهم المعلومات المغلوطة،...التي تشوهتا بالحذف من مقالي ...يا جاهلة، مغيبة، لصة حقيرة، حاولت التجويد...بعد كشفي، لسرقاتك من إبداعي !!!* المسيحية قائمة، ومستمرة ،على الاستشهاد ودماء القديسون،الأوائل، والحاليون والمستقبليون...أنتِ تزيفين التاريخ وتنكرين جهاد القديسين...فكيف؟ تدعين بسرقة كتاباتي، والقص، واللصق، من إبداعي..مرة!!! ...أنكِ تدافعين وتفهمين في حقوق الأقباط !!!ومرة، بمحو، وتزييف تاريخ الأقباط!!!إن الاستشهاد،يا جاهلة هو أساس، وركن من أركان المسيحية ,,,الاستشهاد، في سبيل الإيمان، تعبيرًا عن الإيمان العميق، والتفاني، ...وله مكانة خاصة في تاريخ الكنيسة المسيحية، وتقاليدها ...* الاستشهاد والتضحية والإيمانهو المثال العملي للإيمان بل ذروة التعبير عن الإيمان الحقيقي.الشهداء، هم الذين ضحوا بحياتهم لسبب إيمانهم بالرب،ورفضوا التنازل عنه حتى في مواجهة الموت والإغراءاتوهو تأكيد عمق الإيمان، والتفاني، ويُظهر قوة العقيدة المسيحية ...وقدرتها على الصمود في وجه الاضطهادات...* تقدير وتكريمهم الشهداءحيث يتم تكريم الشهداء، كرموز للثبات والإيمان. فيتم الاحتفال بهموتذكرهم الكنيسة، وتُعتبر حياتهم، وتضحياتهم مصدر إلهام للمؤمنين وتكرمهم بالأعياد،والقداسات، والطقوس الكنسية، حيث نحتفل بذكراهم، ونصلى متشفعين بهم* التمثل والقدوة الحسنة من الشهداءلأنهم قدوة للمؤمنين، ويمثلون الثبات في الإيمان والقدرة على الصمودفي وجه الموت و المُحنٍ ، وحياتهم تلهمنا للثبات على إيمانهم، وعدم التنازل عنهفالاستشهاد، يُظهرقوة إيمان الجدود الصالحون لنا كمسيحيون...وثباتهم حتى في مواجهة أقسى ظروف الموت، والاضطهاد، والفتن...* التأثير على نمو الكنيسةالاستشهاد ساهم في تعزيز الكنيسة المسيحية ونموها،و أظهر حقيقة صلابة الإيمان وعزز التزامنا بالمسيحية كما ساهم بالتحفيز الروحي...لأن ذكرى الشهداء تعمل على تحفيز المؤمنين على تجديد إيماننا ،والتفاني، والاخلاص في حياتنا الروحية..بأن ننظر لآية (عب 13: 7):اذكروا مرشديكم الذين كلموكم بكلمة الله، انظروا إلى نهاية سيرتهم فتمثلوا بإيمانهم ...* المكافأة الروحية بالنعيم الأبديفي الإيمان المسيحي، الشهداء ينالون مكافأة الحياة الأبدية.ننظر إليهم كمؤمنين بارين يُكافَأون بالمجد السماوي ونتمثل بهم* الاستشهاد هو الرسالة العالمية لشهادة للإيمانلأن الاستشهاد يُعَدّ شهادة للإيمان المسيحي، ويعكس القوة الروحية التي تجذب الآخرينإلى المسيحية وتعزز الرسالة المسيحيةالاستشهاد،" إذًا"،ليس مجرد تضحية بالحياة، بل هو تعبير عميق عن الإيمان،ولا نحصل منه على حور العين والغلمان المخلدون!!!ّبل نحصل منه على حياة نقية في محضر الرب...لذا نلتزم بتعاليم العقيدة المسيحية،وهذا السبب لتخليد عيد النيروز* ومن "النص، والبصمة الإبداعية" مجرد لصة غبية أنتِأكتب أنا، تراكيب لغوية مختلفة، وأتميز بهاوأجمع في الكتابة بينإذنْ ، و إذًاوأنا أكتبها بطريقتين لأسباب.. " أن جدتي حينما علمتني اياها ، علمتني إنها تكتب كا"أذن الانسان"وحينما تعلمت النحو عرفت أنها...تُكتب "إذن" بالنون إذا نصبت الفعل المضارع الذي بعدها،مثل قولنا: "إذنْ أكرمَك غدًا " جوابًا للقائل: "سأزورك غدًا بإذن الله"وهناك كتابة أخرى إذا كان الوقف على (إذاً) وليس إذنورد عند بعض النّحاة أنّ(إذنْ) تُكتب بالألف المُطلقة (إذاً) إذا تمّ الوقف عليها،مُعلِّلين ذلك بتشابُهها مع الأسماء المنقوصة مثل: (فتى، دُمى)* الكارثة الكبرى ... تحوت ليس عَالِمٌا مصريًا، ولن يكون !!!بل هو إله مصري أسطوري وهو إله الحكمة، الكتابة، العلم، والقمر في الأساطير المصرية القديمة.وُصف تحوت بأنه الذي منح المصريين القدامى المعرفة والحكمة،وكان مسؤولًا عن حفظ النظام الكوني وتوثيق الأحداث.تحوت أيضًا كان يُصور ككاتب الآلهة ومُسجل الحسابات في محكمة الأموات،حيث كان يُعتقد أنه يساعد في وزن قلوب الموتى لتحديد مصيرهم في الحياة الآخرة.إذاً، تحوت ليس شخصية تاريخية أو عالمًا،بل إله أسطوري يمثل قوى الحكمة والمعرفة والعلم في الحضارة المصرية القديمة.وهو تخصصي في الحياة وتخصص جدتي السلام لروحها في علو مقامها مع العلماء والحكماء...* كلمة "ديالكتيك الواردة بالمقال المسروق من إبداعي"...يا جاهلة سارقة للترجمات، الإنجليزية هى كلمةديالكتيك "جدلية"(dialectique) تأتي من اللغة الفرنسية،وهي مشتقة من الكلمة اليونانية"διαλεκτική" (dialektikē) التي تعني "فن الحوار"أو "فن النقاش".أصل الكلمة:اليونانية: "διάλεκτος"(dialektos) تعني "اللغة" أو "الحوار"،و"διαλεκτική" (dialektikē) تعني "المنطق" أو "فن النقاش".الفرنسية:كلمة "dialectique" في الفرنسية تعكس نفس المعنى،وتستخدم للإشارة إلى الأساليب الفلسفية التي تتعامل مع التناقضات وتطور الأفكارمن خلال الحوار والنقاش.استخدام الكلمة:فلسفيًا: يشير إلى منهج فلسفي يعالج تطور الأفكار من خلال التناقضات والصراعات.أدبيًا وعلميًا: يُستخدم للإشارة إلى منهج تحليل الأفكار من خلال الجدل والنقاش،سواء في الأدب أو العلوم الاجتماعية.لكن لو كان المقال لكِ وأنتِ جاهلة بالفرنسيةلكنتِ كتبتيهاكما في النطق في الإنجليزية،"دايالكتك""dialecticلتشير إلىالمنهج الفلسفي:هي طريقة لتحليل الأفكار من خلال التناقضات والصراعات والتفاعلات بين الأطراف المتضادة.يرتبط بشكل خاص بالفيلسوف هيجل،الذي وصفها كعملية تنطوي على فرضية، نقيض، ثم دمج هذين العنصرين في مفهوم جديد!!!الجدل والنقاش: تشير أيضًا إلى الأسلوب الذي يُستخدم في الحوار أو النقاشلفحص الحجج والتوصل إلى فهم أعمق أو حل وسط بين الأطراف المتعارضة.الأساليب العقلية: تُستخدم للإشارة إلى طرق مختلفة في التفكيروالنقاش تعزز من تطوير الفكر من خلال اختبار الأفكار والآراء المتضادة* اللصة الجاهلة حذفت حواري مع جدتي، كان يجب عليها أن تتركه...هاهاهالأنها تركت إجابة جدتي عن سؤالي ..."بكيت وقلت: لما هذا الظلم لماذا؟ ما يموت الشر يا جدتي؟!!"فظهر إن هناك إجابة لسؤال ، غير موجود لأنه تم طرحة في البداية،!!!ولم يتم الإجابة عليه حينها فضاعت قيمته !!!وهذا "عملي كبروفيسور إعلام، وتحليل محتوى" !!!وهنا، يكتشف القاريء البسيط، أن هذا المقال مسروق...سهلة! وبسيطة! ما تحتاج جهد...يا لصة غبية، جاهلة، بلا كرامة، ولا فكر، ولا إبداع، ولا تأثير تسرقين إبداعي لتظهرين للعالم ..."أن شلال إبداعي خالد " ... حتى عبر اللصوص !!!أستمتعوا معي بشلال إبداعي الخالد، وعوالم من السحر...من كتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج2تحوت صاحب رزنامة توت، إلهًا شاركني قمريخبرتني جدتي المارولا الفاتنة، في حكايانا المتصلة التي لم تنقطع يومًا:أن حلم شرفاءُ الأكوان عبر عصورهم ،والأزمنة...أن يختفى الشرُّ إلى الأبد ويعمُّ الحقُّ، والخيرُ ، والجمال.فقلت :...واو جدتي، ماذا إذنْ لو أختفى الشر يا جدتي ؟ّ!!أجابت الفاتنة:لو تحقّق هذا الحلمُ العصىُّ، إذنْ لأُفرغت السجونُ من معتادي الإجرامبل وتحوّلت إلى حدائقَ، ومكتبات ...ولأُغلقت المحاكمُ، وتحولت إلى مدارس، وجامعاتولكن، هناك شيئًا خطيرًا، ومهمًّا سوف يُفقَد بتحقق ما سبق وهو: ...وهو تشوية دراما، نمط الحياة،والدياليكتيك، الذى ينشأ من جدلية ..الخير، والشر،العدل، والظلم،..الرحمة ،والقسوة،النور، والظلم،الإبداع، والسرقة، ...سألتها بشغف، وماهوالديالكتيك يا فاتنتي؟أجابت جدتي:الديالكتيك (أو الجدل) هو مفهوم فلسفي،...يستخدم لوصف العملية التي يتم من خلالها تطوير الأفكار،عبر صراع التناقضات...عندما نتحدث عن "الجدل بين الخير، والشر"،فإننا نشير إلى "صراع مستمر بين هذين القطبين المتناقضين".وفقًا للديالكتيك،هذا، " الصراع ليس ثابتًا، بل هو عملية ديناميكية تساهم في تطور الأفكار، والأحداث"...في هذا السياق، "الخير، والشر... لا يُنظر إليهما كقوتان منفصلتان تمامًا"،...بل كعناصر متفاعلة، بشكل مستمر وفعال...يمكن أن تؤدي مواجهتهما ، إلى تطورٍ ، أو توازنٍ جديدٍ ، ...مما يعني أن النضال بينهما ليس مجرد، مواجهة أبدية، فحسب!!!بل قد يولد شيئًا مختلفًا، أو حلًا قد يتجاوز الطرفان المتناقضان...قلت: -يا إلهي رحمتك - إنه كلام عصي عن الفهم هاهاها ...هل؟ تبسطين عناصر الجدل وتشرحين لأفهم؟؟ !أجابت: عناصر الجدل بين الخير، والشر يا صغيرتيتتمثل في أطروحة (الخير): ...وتمثل "القوى أو الأفكار التي ترمز إلى الفضيلة"،...القيم الإيجابية، والرغبة في تحسين الأمورالنقيض (الشر): ...ويمثل "التناقض أو الصراع الذي يعبر عن الشر، الفساد، السرقة، التلفيق، النسخ الدسائس"،...أو القوى التي تسعى إلى تدمير، كل القيم الجيدة، الخيرة، المباركةو بتوليف التراكيب بينهما : ...تتكون النتيجة، والمحصلة النهائية للتفاعل، بين الخير، والشر،...حيث "يؤدي الصراع بينهما إلى خلق موقفًا جديدًا، أو فهم أعمق للأمور"في الفلسفات التي تتناول هذا الموضوع، مثل الفلسفة الهيغلية،...- التي شرحناها في الحكايا قبلا-يُفهم الجدل: ... " على أنه عملية ضرورية للتقدم الفكري والاجتماعي." الجدل بين الخير ،والشر يمكن أن يكون وسيلة لفهم تطور الأخلاق،والمجتمع عبر مواجهة التناقضات وحلها" !!!وهلم جرّا...بكيت، وقلت لما هذا الظلم ؟ ولماذا ما يموت الشر يا جدتي؟!!!أجابت : يا صغيرتي...لابد من الظلم، حتى يبرزَ الفرسانُ، لينتصرون للمظلومين.ولا مناصَ من الشر، ليحاربه الطيبون،لتستمر دورةُ الحياة البشرية،...ما بين الدراما، والميل دراما، وقد تخلق، الكوميك ...لذا، كل الذي شرحته فيما سبق هو..."تجليات" ،و"نتائج" صراع الجمال، والقبح،ولكن سؤالك كان عن "السبب"..."لماذا" ؟ ما يموتُ الشرُّ ،ويصفو لنا وجهُ العَالَمُ ؟هذا السؤال الوجودى الأزلى، الأبدى، الخالد، كشلال إبداعك ...هو، الذى حيّر الفلاسفة على مدى الأزمان، !!!...وكالعادة، سوف تجدين إجابتَه أيضًا عند السلف الصالح: لأن الجد المصرى، الأسطوري، العظيم...هو من ساهم بعلومنا ،مع الجد الإغريقي ، واليونانيفصهر العارفون، كل هؤلاء الجدود، ليصير لدينا..." جد ،وسلف صالح.. نغترف منه" ..." كنوز المعارف، ونعلم الشعوب، الحضارات"قلت: أتمنى أن أكبر، لأساهم في.. "تكوين""مدرسة إحياء التراث، الإغريقي، اليوناني، الفرعوني، الأرمني، الفنيقي،"..وأغير فكر، ووجه العَالَمُ ...بالحوار المنطقي ...أجابت جدتي : أثق بكِ صغيرتي....لكن لنعد الآن، للأسطورة الفرعونية ...الأسطورةُ المصرية القديمة، قد حلُّت شفرةَ ذاك اللغز المُحيّر.بمنطقها ،ومنظورها الفلسفي، في ذاك الوقتحيث تخبرنا الأدبياتُ المصرية أن "تحوت"،...ربَّ الحكمة عند المصريين القدامى،هو المسؤول عن إدارة، أى صراع يجرى فوق الأرض،...بين قوى الخير، وقوى الشر...وظيفته تتلخّص فى، مساعدة طرفى الصراع فى حِياد تام،لكى يستمر الصراعُ دون غالبٍ، أو مغلوب،فيعالجُ المهزوم منهما، إن جُرح أو أُصيب،حتى ينهضَ من كبوته، ويستأنفَ معركته،...فلا ينتهى صراعُ الخير، والشر من الأرض أبدًا...وكأننا في ملهاة إغريقية، رومانية...سرت على خطاها، الفلسفة المصرية،...لذا، نعرف بكل أسف منها...أن الشرّ لن ينتهى، من هذا العَالَمُالحزين ،...وأن اللصوص، والظالمون، والقتلة سيستمرون في شرهم ...إلى أن يستردَّ اللهُ الأرضَ المحزونة، بمَن يسكنونها، ...ويحكم بميزانه العدل... بين الظالم، والمظلوم..* لذا أعلن الإيمان المسيحي،أن الله ما يترك الإنسان المظلوم ليتعذب، دون عدالة أو رحمة...بل يُعلمنا الكتاب المقدس أن الله كلي العدل، والرحمة،و يهتم بالمظلومين ويستجيب لصرخاتهم...لأن الله عادل، ومصدر العدالة والرحمة،وأنه سيجازي كل إنسان بحسب أعماله:"لأن الرب إله عادل ومحب للعدل""الرب قضاءً للفقراء، وقضاءً للمظلومين"الله يسمع صراخ المظلومين ويستجيب"قد" رأيتَ المظلوم، وقد سمعتَ صراخه"وتجلى حينما سمع الله صراخ بني إسرائيل، الذين كانوا مستعبدين في مصرالعدالة، قد لا تأتي فورًا ، لكنها مضمونة فالله يعمل وفق حكمته، وتوقيته،الذي قد يكون مختلفًا عن توقيتنا"لأن القضاء لله"أي أن الله سوف يحقق، العدالة ...بعد التجربة ، والصبر في أحيان كثيرة، من خلال الألم ، والظلم،ولكن الله يعزي المؤمنين، ويعدهم بالمكافأة الأبدية ..."طوبى للحزانى، لأنهم سيتعزون""طوبى للمظلومين من أجل البر، لأن لهم ملكوت السماوات"الله الكلمة مسيحنا، نموذجٌ للمظلومين، فالله نفسه ...قد تعرّض للظلم، والاضطهاد،لكنه لم يُترك، وقام في اليوم الثالث،وهذا مثال للمؤمنين، أن الله لن يتركهنا مهما كانت الظروف.."الحق أقول لكم: إن كل ما فعلتموه بأحد إخوتي هؤلاء الأصاغر فبي فعلتم"*العقاب الأبدي..الإيمان المسيحي يُعلّمنا أن الله سيحاسب الظالمين،سيحصل كل إنسان على الجزاء العادلوَسَيَجْزِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ أَعْمَاله سواء بالأرض أو السماء..إذًا، وفقاً للإيمان المسيحي، الله لا يتجاهل مظالم البشر...بل، قد يُسمح للألم والظلم لفترة، لكن العدالة تأتي في وقتهافلا نملك إلا أن نعمل أعمال الخير، ونكره أفعال الشر، ولا نكره الشريربل، " نصلي من أجله أن يغفر له، وينجي قلبه الشرير من..." الحقد، والحسد، والشر والسرقة، والظلم"...لذا لننتظر الرب فاعلين الخير...وأرغب صغيرتي في أن أحدثك بالمزيد: ..عن ذلك الإله الأسطوري المصري "تحوت"؛ ...وعن" رّوُزنامة الشهور القبطية" ... لأننابالحادي عشر من سبتمبر- أيلول،غُرّة الشهر المسمّى باسمه (توت)، فى التقويم المصرى القديم،والاحتفال بالسنة القبطية...وهو واحدٍ من أعرق وأقدم التقاويم، التى عرفتها البشرية ...منذ أكثر، من ستين قرنًا،مضافًا إليها مائة ألف عام من السعى الحضارى... و الرُّزنامة الفرعونية، ...قاطعتها...وسألت ما معنى؟ رّوُزنامة جدتي !!! ...أجابت :الرّوُزنامة أو التقويمهو إصدار سنوي للتقويم، بالإضافة إلى معلومات أخرى ..عن توقع حالة الطقس، وأوقات بذر البذار وأوقات المد والجزر...كما تُستخدم لتحديد التواريخ الهامة أيضاً ، ...مثل "التوقيتات، والمناسبات الشعبية الأعياد،، أو المواسم الزراعية "فتشير إلى التقويم، أو الجدول الزمني، الذي يحتوي على..." الأيام، والأسابيع، والشهور المرتبة وفقًا للنظام ".والكلمة الرُّزنامة تُستخدم للإشارة إلى التقويمات السنوية،التي تعرض "تفاصيل الأشهر، والأيام لتسهيل متابعة الزمن، وتنظيم الأحداث"و"معرفة نظام الري طوال السنة القبطية، " التى يعرف شهورَها عن ظهر قلب كلُّ فلاح مصرى؛إذ يحسب مواعيد غرس البذور، ومواعيد حصادهاوفق تلك ،الشهور الثلاثة عشر:وتشدوا بصوتها العذب ترنيمة النيروز ...وأسرع إلى الجيتار لمصاحبتها باللحن الأساسي..." فاتت السنة علينا، يوم من بعد يوموجانا يوم فرح، وسرور يوم عيد النيروزتوت، بابة، هاتور، أول الشهور...يوم فرح، وسرور، يوم عيد النيروزاضطهدوا المسيحية، وحاربوا المؤمنينلكن كنيستنا قوية، على مر السنينكيهك واقف بيقول، انا شهر الصياماتوفى اخرى، يا ولاد يكون عيد الميلادفى طوبة ،وامشير كان، البرد كتيرمين عريان كسيتوة، ليه تنسى الفقير !!وفى شهر برمودة، القيامة المجيدةاول بشنس، يجينا بميلاد، ام فاديناوكمان شهر مسرى، بنصوم صوم العدراثم تعود جدتي للحكي وتقول :توت، بابة، هاتور، أول الشهور...كيهك، طوبة، أمشير، برمهات، برمود، بشنس، بؤونة، أبيب، مسرى، نسىء.و بداية السنة المصرية، نعرفها باسم"عيد النيروز"وأصله اللغوى مُشتقٌّ من الكلمة المصرية القديمة: نى- يارؤو،...وتعنى: (الأنهار)... لأن بداية شهر (توت)..يتوافق مع موعد اكتمال فيضان نهر النيل (حابى)أصل الحضارة والحياة فى مصر، كما وصفه الرحالة، صديقي هيردوتقاطعتها ... متجاهلة "اتيكيت الحوار"...نعم جدتي أتذكر هيردوت ، لكن ما علاقته بنيل مصر!!!أجابت: ...لأن هيرودوت، المؤرخ اليوناني القديم، وصف مصر بأنهامصر هبة النيل(L'Egypte est le don du Nil)(Egypt is the gift of the Nile)بسبب الدور الحيوي الذي لعبه نهر النيلفي حضارة مصر القديمة...هذا الوصف عكس الأهمية الكبيرة التي مثلها النيل، في حياة المصريين ،فهو المصدر الرئيسي للمياه، وهو ضروريًا للبقاء والنمو في منطقة إقليمية...ذات مناخ جاف، وصحراوي،...لذا، وفر النيل مياهًا عذبة للشرب، والريوصار الفيضان السنوي لنهر النيل أساسيًا، للزراعة في مصر...و الطمي الذي ينقله النهر خلال فيضاناته يخصب التربة ويجعلها مناسبة للزراعة.هذه الفيضانات، تضمن إنتاج المحاصيل الزراعية، المصدر الرئيسي..للغذاء، والاقتصاد، في مصروالتجارة، والنقل، لأن نهر النيل كان طريقًا تجاريًا رئيسيًا، ..حيث سهّل حركة البضائع، والأشخاص بين مختلف المناطق في مصر، وبين مصر ودول أخرى...كان النيل بمثابة "الطريق السريع" للمصريين القدماءتحقق الاستقرار، والازدهار، بفضل النيل، وتمكنت مصر من تطوير حضارة قوية ومستقرة...لكن بدون النيل، كانت حياة المصريين القدماء، ستكون أكثر صعوبة،ولن تكن حضارتهم قد ازدهرت ...لذا، وصف هيرودوت مصر بأنها "هبة وهدية النيل"و أظهر قيمة النيل، واعترافهم بدوره الأساسي، في نمو ،وتطور الحضارة...سألت جدتي: ؟ماذا سيحدث لمصر ، ولنا كشعوب سكنت مصر، حينما يجف النيل؟ !!أجابت جدتي :إذا جف نهر النيل،...فإن ذلك سيكون له تأثيرات كارثية، علينا وعلى الحياة، في مصر !!!فالنيل هو:شريان الحياة لنا، وتجفيفه سيؤدي إلى مجموعة من الأزمات البيئية، والاجتماعية ،والاقتصادية ...منها ..* أزمة المياه ،والري، والزراعةلأنه يوفر المياه اللازمة، لري الأراضي الزراعية...وبدونه، ستكون الزراعة صعبة للغاية، مما يؤدي إلى نقص الغذاء، وفشل المحاصيلكما يوفر المياه العذبة، مما يعني نقص المياه العذبة للشرب ،والاستخدامات المنزلية، والصناعية!!!* أزمة الغذاء، والتأثير على المحاصيلفجفاف النيل سيؤدي إلى انخفاض إنتاج المحاصيل الزراعية، مما يسبب نقصًا حادًا في الغذاء،وارتفاع أسعار السلع الغذائية ، ويدمر الأمن الغذائي، ويؤدي إلى أزمة غذائية واسعة النطاق،مما يؤثر على الأمن الغذائي في البلاد!!!* الأزمة اقتصادية والاقتصاد الزراعيحيث يعتمد الاقتصاد المصري، على الزراعة، وجفاف النيل سيؤدي إلى انهيار الاقتصاد ،مما سيسبب فقدان الوظائف، وفقدان الدخل، كما سنفقد التجارة، والنقل لأن النيل أيضًامسارًا تجاريًا هامًا، وجفافه سيؤدي إلى تعطل، حركة النقل والتجارة التي تعتمد على النهر* أزمة اجتماعية، والهجرة ،والصراعاتسيؤدي نقص الموارد، إلى هجرة جماعية من المناطق المتضررة، إلى مناطق أخرى،بحثًا عن مياه وموارد غذائية فتنشأ صراعات، حول الموارد المحدودة بين المجتمعات المحلية،مما سيزيد من التوترات الاجتماعية !!!* تأثير بيئي، وأختلال النظام البيئي، والتربةحيث سيؤدي جفاف النيل إلى تدمير النظم البيئية، التي تعتمد على النهر،مثل الأراضي الرطبة، والمستنقعات،مما يؤثر على الحياة البرية، والنباتية ،والتربة، لأن فقدان الطمي الذي ينقله النهر سيؤدي،إلى تدهور جودة التربة الزراعيةهتفت: - ياللهول يا إلهي أرحمنا- هل توجد حلول ؟ !!!أجابت جدتي : هناك تدابير ممكنة، في حالة حدوث هذا السيناريو المؤلم ...ستحتاج مصر إلى تطوير حلول، بديلة لمشكلة المياه، مثلتحلية المياه، وإنشاء مرافق، لتحلية مياه البحرإدارة المياه، و تحسين تقنيات إدارة المياه، والتخزينالتعاون الإقليمي، بالعمل مع الدول المشتركة في حوض النيل، لإيجاد حلول مستدامةإجمالاً، جفاف نهر النيل سيؤدي إلى أزمة شاملة، تتطلب استجابة سريعة،وفعالة للتخفيف من الآثار السلبية، على الحياة ، والاقتصاد في مصر...لكن ليس حلها !!!بكيت، وقلت :ما أرغب في عيش تلك الحياة، الله يبعد هذا البؤس عنا !!!...قالت جدتي : لنعد لآلهتنا الأسطورية أفضل ،و نعودلتحوت (Thoth)هو إله من الميثولوجيا المصرية القديمة، مثلك صغيرتي قمر أمتي..."إله الحكمة، والمعرفة، والكتابة ،والسحر" ...كما ارتبط بتحوت العديد من مجالات التفكير العقلاني،والعمل الموسوعى الغزير...وحفظ النظام، وتسجيل الأحداث.و يرمز إلى "العقل والذكاء ،والإبداع،"...و كان يلعب دورًا مهمًا في مع ماعتبالمحاكمة بعد الموت، حيث كان يسجل، نتيجة وزن قلب المتوفيوهو النظيرُ الذكورى...لكِ أيتها الإلهة "ماعت"..." ربّة العدالة، والضمير فى الأدبيات المصرية"لذا تحوت، أو توت،يعود إليه الفضلُ، فى ابتكار التقويم المصرى،ولهذا تبدأ الشهور المصرية باسمه (توت)...تخليدًا لمكانته الرفيعة، فى العلوم، والفلسفة، والفلك، واللغة، والرياضيات، والهندسة،...كما إنه مخترع حروف الأبجدية الهيروغليفية، التى خلّدتها الحضارات العظيمة...لهذا يُعرف "بإله القلم"؛ كما كرّمه الجدُّ المصرى، وخلده وسجل فضله العظيم ...لذا تُصوره الجدارياتُ الفرعونية بجسم إنسان ورأس طائرحيث كان يُصوَّر على هيئة رجل برأس طائر أبومنجل، أو على شكل طائر، أبو منجل ذاتهلذا، رأس السنة المصرية، عيدٌ مصرى وطنى، يخصُّ المصريين جميعهم..."وليس عيدًا دينيًّا مسيحيًّا فقط، ..- كما يظنُّ البعض من البسطاء بالمعرفة، وعبر تلقين ممالك البترودولار لتحريمه -لأن هذا التقويم العريق، وجد قبل تجسد، وميلاد الكلمة الرب السيد المسيح ...بأكثر من 4000 عاملكنه حمل قيمته لأنه ركيزة المسيحية ، ورمز الإيمان القويم، عبر العصور...وحينما، أستخدمه المسيحيون، قد تم تخليده، وتم إحياء التراث القديمفعرفه العَالَمُ وليس العكس فتدوين الكهنة للحدث خلده...وحينما أحتفل الأقباط بعيد النيروز،حيث يُحتفل به في رأس السنة القبطية،ويُعتبر من الأعياد التي، لها طابع خاص في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية...حيث نحتفل برأس السنة القبطية في الأول، من شهر توت، وهو بداية العام القبطي..."عيد النيروز"و يُعَدّ من الأعياد الكبرى في الكنيسة القبطية، وله مكانة مميزة فيالتقويم القبطي وأصل عيد النيروزلإنه مرتبط بالشهداء، وتكريمهم...نحتفل به للتذكر بحياة، وتضحيات الشهداء، الذين قدموا حياتهم في سبيل إيمانهم.وعانوا من الاضطهادات،و يُحتفل بهذا العيد كجزء من تقليد تكريم هؤلاء الشهداءللتعبير عن إيماننا وتقديرنا لدماء شهداء، و للبدء في العام الجديد،بروح الانتصار،و الإيمان، والتفاؤللذا معنى العيد في السياق القبطيإنه يُجسد الروحانية ،والتقدير للتضحيات، ..وهو جزء من تراث طويل يمتد، عبر تاريخ الكنيسة القبطية،حيث نحتفل كأقباط به ، كتذكير بأهمية الصبر، والإيمان،..في وجه الاضطهادات، والاختبارات، ...ليشجعنا على البدء في العام الجديد، بتجدد قوة الروح، والإصرار، والغلبةلذا، عكس جزءًا من التراث القبطي، ويعتبر فرصة للمجتمع القبطي لتكريم الشهداءلأن كنيستنا كنيسة شهداء...و نوجه الانتباه إلى القيم الروحية، والإيمانية في بداية العام القبطيقاطعت جدتي، و قلت:آواه .. واو يا جدتي ....راح ضيفه مع" بنود إحياء التراث، و"تكوين" الفكر، وتحرير العقل"وأنادي به، أن تدشّنه مصرُ "عيدًا قوميًّا"؛لأنه "رأسُ حَربة" الاعتزاز بالهوية المصرية، الرائدة ،الخالدة،أجابت جدتي : نعم صغيرتينرجو أن تحلمين، وتكتبين، وتبدعين، وتعلمين،" لتكوين، وإحياء الفكر"عن مفاهيم ، قبول ومحبة الآخر، وإحياء التراث،...وتكوينها، و ترسيخها ، فى وجدان الشعب المصرى...سألت؟ :..ولماذا؟ يكفرون ياجدتي الاحتفال بكل المواسم ،والاعياد المصرية القديمةالآن بينما كانوا يحتفلون بها من قبل ...أجابت جدتي: ...لسبب خلط -بعض الناس من البسطاء، أو من المغيبين - ...بين "رأس السنة المصرية القديمة، كعيد مصرى"وبين" رأس السنة القبطية، كعيد مسيحى"،دعيني صغيرتي أحكى القصة من البداية ...التقويم المصري هو تقويم" شمسي - نجمي"قد وضعه قدماء المصريين لتقسيم السنة إلى 12 شهر،...وشهر نسىء صغير ، هو خمسة أيام للاحتفال..." بأعياد ميلاد ، خمسة من الآلهة والإلهات الكبار ..."وهم أوزيريس، وإيزيس، ونفتيس ،وست ،وحورس الكبير"،بهذه الاحتفالية الكبرى يعلنون بداية العام الجديد مع استقبال فيضان النيل"لذا، تهلل به وأعتمد عليه الفلاح البسيط، في مواسم الزراعة، والمحاصيل،لأن الإله تحوت ...قد قسم العام، لثلاثة فصول...ينقسم كل منها، إلى أربعة شهورفصل الفيضان: أختفصل انحسار الفيضان والبذر (الشتاء): پرتفصل الحصاد (الصيف): شمووقد تعرّض التقويم المصري للتغيير في العام 238 قبل الميلاد،من قبل "الملك الروماني بطليموس الثالث" ...الذي أحدث فيه عدة تغييرات، لم ترق للكهنة المصريين،فأجهض المشروع...ولكن، تم إعادة تطبيقه مرة أخرى في العام 25 قبل الميلاد...على يد الإمبراطور الروماني أغسطس ...الذي غيّر تمامًا من التقويم المصري، ليتزامن مع التقويم اليولياني الجديد(وهو أساس التقويم الجريجوري، الذي يسير عليه الغرب إلى اليوم).وهكذا ظهر إلى الوجود "التقويم القبطي"الذي تعمل به الكنيسة الأرثوذكسية المصرية حتى اليوم،والذي يختلف عن التقويم المصري الأصيلاعتمد التقويم اليوليانى، على أساس أن فى السنة 365.25 يومًا،ولذلك يكون إصلاح الخطأ ،فى التقويم ، ...بإضافة يوم واحد كل أربع سنوات،و تكون هناك ثلاث سنوات بسيطة، تحوى 365 يومًاو أيام شهر فبراير ، بها 28 يومًا،وسنة رابعة كبيسة لتحوى 366 يومًاوتكون أيام شهر فبراير بالسنة الكبيسة بها 29 يومًانحن الآن في عام 2007 ...وقد بدأ التقويم المصرى القديم منذ 6249 عامًا؛حينما اكتشف الجدُّ العبقرى، حتمية تدوين الزمن، ...وابتكار تقويم، زمنى دقيق؛من أجل تنظيم عمليات الزراعة، ومواقيت:" الحرث، الغرس، الرى، الحصاد"وظل التقويم المصرى قائمًا وحده، حتى عام 284 ميلادية،وحينما حدث ..."عصر الشهداء" ...حينما بذل أجدادنا الأقباط فى مصر، دمائهم للأعتراف باسم الرب...ورفض المسيحيون المصريون، أداء الطقوسَ الوثنية ...التى انتشرت فى عهد، "الإمبراطور الرومانى دقلديانوس"فى ذلك العام، قرّر المسيحيون المصريون..."تصفير" التقويم ،المصرى القديم،" حتى يبدأ من تاريخ "عصر الشهداء"تخليدًا للشهداء المصريون المسيحيون"ومن هنا تزامن "التقويمُ المصرى" ...مع "التقويم القبطى"،وظل الاختلافُ فى العدّاد الزمنى قائمًاولهذا صار لدينا، ثلاثة تقاويم :"التقويم المصرى"، وقد وصلنا فيه إلى عام 6249 مصرية،والتقويم الميلادي، يوافق عام 2007و "التقويم القبطى" ، ووصلنا فيه إلى عام 1724 قبطية"ثم وضحت جدتي:...أن تلك الحقبة للتقويم اليولياني قد أحتسبت عدد أيام السنة ،فظهرت إشكالية ال11 دقيقة،إذا إن 365.25،وهي بذلك أطول من السنة الشمسية (الفعلية) ب11 دقيقة و14 ثانية، ...وهنا توقفت المارولا الفاتنة عن الحكي...و"تكوين فكري" لكي أستطيع تكوين، وتحرير عقول الدراسين، والراغبين في المعرفة..ولتستطيع اللصة فاطمة ناعوت أن.." تتشدق بمعرفتي، وجهدي، وبصمة حياتي الأسطورية وتتاجر بفكر تكوين وإحياء ، وترسيخ التراث"الفكري الفرعوني، الأرمني"...الذي "وهبته حياتي منذ طفولتي، وعبر رواياتي، وحكاياي، ومقالاتي المسروقة" من الجاهلة اللصة . ..لتخلد إبداعي ،وتركع مع بقية اللصوص عرفانًا بمجد موهبتيوأنتهى المقال، والمساحة، والوقت المتاح في جدولي المزدحم ،...ولم تنتهي، السرقات المستمرة ... من اللصة فاطمة ناعوت !!!بتخليدها شلال إبداعي ... أمام الرب، وملايين البشر ... !!!كما شغلتني عن نشر قصة " إنهما تسرقان الطبشور "هاهاهاهل؟ سأتمكن من نشرها،...!!!؟أم أن اللصة ستنشر سرقة جديدة، من سرقاتها من إبداعي اليومية ،!!!تعطل نشر القصة !!!لنعش سنة مصرية جديدة سعيدة،حاشدة بمراحم الرب التي شملت جميع البشر فى هذا العالمكليوباترا معشوقة الأمة.شهرزاد الشعر والروايات والحكاياالقمر البرتقالي الفضي لأمتيإلهة الأحرف الأربعةإلهة الأبجدية والبصيرةإلهة الساعة الخامسة والعشرينماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.