اِنْتِصَارَ شَلَاَّلِ إِبْدَاعِ إلَهَةِ التَّأْرِيخِ وَالتَّحْلِيلِ الْإِبْدَاعِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِبِكَشْفِ فَضِيحَةِ اللِّصَّةِ الْجَاهِلَةِ الْمُغَيَّبَةِ فَاطِمَةَ ناعوتسَارِقَةَ المئات مِنْ مَقَالَاتِي لِتُدْمِجُ ثَلَاثَةٌ بِجَهْلٍ عَنْ أَوََدِيبً بِالطَّائِرَةِالأصدقاء الأعزاء: .. عزيزتي، .. عزيزيطاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية،دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني""العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "بين حنايا القلوب، والصدور"""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..مقالات من كتاب،إتيكيت الحياة، وكتاب فنون السحر ...وكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1 وج2ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2،ولحظات ممتدةومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية،ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ...ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ...وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!!- إنها المهزلة بحق-هاهاهااللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كحكاءة ذاتيةوكإلهة الحكايا الذاتية، والأسطورية وتسرق دراسة والدي وإرثه ليوفكر مدرسة إحياء التراث كليوباترا براندو"تسرق بصمتي كإلهة التحليل النفسي، والإبداعي، وتحليل المحتوى، والنقد الفني" !!!"المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة" !!!سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات ومئات الآف من الإعجابات،ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص" !!!و"سرقوا أكثر من 300 مقال لم يتم نشرهم ،ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبي* البصمة الإبداعية، والفكرية، واللغة"تثبت ملكيتي للمقالات المسروقة جميعها"فما بالكم "بحقوق الملكية، والنشر، والإيداع"* توقفنا بالأمس عنداللصة المغيبة الجاهلة فاطمة ناعوتالتي تعيش، بالقرن العشرونبالرغم من مرور 24 عام ونحن بالقرن الحادي والعشرونهاهاهاوسوفوكليس الذي يعيش بالقرن الرابع هاهاهابينما هو بالقرن الخامس قبل الميلادهاهاهاوالفارق بيننا وبينه 24 قرنبينما الفارق بيننا وبينه 25 قرن !!!هاهاهالصة جاهلة ما تعرف بديهيات المعارف والأشياءولا نبيل الصفات الإنسانية الجميلةسرقت في مقال مشوة عن فكرة مستهلكةاللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،ثلاثة مقالات وقد دمجت أجزاء منحكايا مقال، تحليل اوديب ملكا 2007مقال تحليل ، رواية أجنحة الفراشة 2010مقال مأساة قتل الشهيد، مايكل براون "انتيجون بحي فيرجسون" 2016* تم نشر مقالي هذا بموقع اللصوص عام 2007وحصد الأكثر قراءةً، والأكثر إعجابًا حتىثم تم حذفه، بحجة تعطل الموقع!!!وتم إعادة نشره مسروقًا، مشوهًا،بالأمسبالإضافة إنه مدموج به جزء مشوه منمقال نشر لي عام 2011 ومقال آخر نشر لي عام 2016نشر بالأمس بموقع نشر المسرقات باسم اللصة السارقة الجاهلة، فاطمة ناعوتبعام 2024خير ربنا كتير 700 مقال، تبرطع فيهم اللصة فاطمة ناعوت،ومني بنت نوال، التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،بل، ويتم نشر مقالات باسم نوال ذات نفسها "بتربتها "!!!هاهاها* كالعادة اللصة، السارقة، عندما تسرق مقالاتي ،ومن "الحذف، والنقل، والدمج" ، بين مقالاتي المسروقة"تتداخل المعلومات وتنتج كوارث جهلها لنضحك !!!هاهاها"نبؤة العراف"ليلقطه أحدُ الرُّعاة، ويُطلق عليه اسم أوديب ويتبناه، ليكبرَ الطفلُويصير شابًّا فتيًّا ،يصادفُ أباه الحقيقى لايوس على مدخل المدينة، ويتقاتلان،فيقتله، دفاعًا عن النفس، دون أن يدرى أنه أبوه،من هو العراف؟! الذي يستطيع مقابلة الملك؟!ليخبره نبوءة كارثية مثل تلك!!!وما اسمه؟!كيف؟! يربي راعي فقير ابن ملك؟!ومن أين ينفق عليه ؟! ويعده ليصلح ملك!!!وكيف؟! يقابل الملك؟! بتلك السهولة ؟!وهل؟! الملك دا ماشي كدا والحكاية سايبة كدا ؟!من غير حرس، ولا حاجة؟!وما هو السبب؟!!!وما هى الحدوتة؟! وما محتواها؟! ونهايتها؟!وماذا نفهم منها؟!!!ما تجد لبن السرقات غير ...السراب !!! هاهاهامجرد قص، ولصق، من ثلاث مقالات!!!يعني لا هى قرأت، ولا المصحح الفذ، ولا الموقع قرؤوا !!!اللصة فاطمة ناعوت، لصة سارقة، جاهلة، تسرق، وتقص، وتلصق،بلا ضمير، ولا فكر ،ولا معلومة، ولا نتيجة، ولا تأثير ولا شيء !!!وبيدج تمضي اليوم كله بها، تغني وترد على نفسها !!بحسابات زائفة!!!هاهاهاوموقع لنشر المسروقات، وجميعهم جهلة لصوص!!!ثم تنشر المقال المسروق من قشور إبداعيمرة أخرى "بموقع اللصوص، لسرقة، وتوزيع مقالاتي "!!!،مسروق من إبداعي مرة ثانية،!!! بعد تصحيح جهالات سرقاتها !!!بوسط مهتريء، عفن، نتن غارق في النسخ، والقص، واللصق !!!بينما، "أنشر أنا"، و "أؤرخ أنا" ،"لأحرر العقول، لتكوين وتحرير الفكر، لتسمو الأرواح"ليخرج من وسط قبور السرقات، ومستنقع اللصوص،،أرواح حرة تفهم، وتتعلم، وتغير، وتخلد، سلال إبداعي الخالد...وتحكم على اللصوص بالموت، في مكانهم الطبيعي،"بمزبلة التاريخ"***استمتعوا معي، وحكايا جديدة، من...كتابي "حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي" ج1خَبَرَتْنِي: جِدَّتُي المارولا الْفَاتِنَةَ، ...بحكايانا الْمُتَّصِلَةَ، الَّتِي لَمْ تَنْقَطِعْ يَوْمَا : ...أَنَّ الْأَسَاطيرَ الْيُونَانِيَّةَ، الَّتِي خَبَرَتِهَا بِهَا جِدَّتُهَا الْمَلِيكَا الْحَكِيمَةِ،بِحَديثِهِمَا الْمُتَّصِلِ :صَارَتْ،" النَّبْعَ الْمُلْهَمَ"، لِلْيُونَانِ الْمُبْدِعِينَلذا خبرتني :- " كَإلَهَة التَّأْرِيخ وَالْمُؤَرِّخَة الصَّادِقَة الْمُخْلِصَة أَبُنَّة الْحَضَاَرَات"-:أصل أسطورة أوديب ...تعود ، للتراث الأسطوري اليوناني القديم،مأساة أوديب ملك( ثيباي" أو "ثيفا باليونانية القديمة)(Θῆβαι )بالإنحليزية(Thebes)بالفرنسية(Thèbes)وقد كانت تُروى قبل أن يكتبها، " سوفوكليس".فقد كانت الأساطير جزءًا من الفلكلور، والثقافة اليونانية،وكان الكتّاب يعيدون صياغة، هذه الحكايافي أعمالهم الدرامية والشعريةو يُعتبر سوفوكليس،واحدًا من أبرز الكتّاب، الذين تناولوا هذه الأسطورة،ولكن ليس هو من ألفهاو تواجدت عناصر القصة، في أعمال شعراء آخرين،مثل "هوميروس"لكن النسخة الأكثر شهرة لقصة أوديب،أتت من "سوفوكليس"بمسرحية"أوديب ملكًا"(Oedipus Rex)،التي كُتبت، بالقرن الخامس قبل الميلادبالعام 429بينما لم يؤلف سوفوكليس الحدوتة،إلا أنه قدمها، في شكل جديد،و أعدها بطريقة أدبية، ودرامية جديدة،حيث، "أضاف عمقًا نفسيًا ،وفلسفيًا،" إلى شخصياتها،مما ساهم في شهرتها، وتأثيرها الدائم في الأدب، والفنو جعلها واحدة من أشهر، الأعمال المسرحية بالتاريختناول بعض الكتاب والشعراء الأسطورة الرومانية لأوديبقبل سوفوكليس* هوميروس(Homer)لم يكتب مسرحية أو ملحمة عن أوديب،لكنه أشار إلى أوديب في "ملحمته الأوديسة"حيث، ذكر هوميروس أن أوديب كان قد عاش"بمملكة ثيباي" أو "ثيفا " ،ولكنه لم يتعمق في التفاصيل الخاصة بالأسطورةكما فعل سوفوكليس لاحقًا.ولا على قضية قتل الأب أو الزواج من الأم* هيزيود(Hesiod)شاعر اليوناني بالقرن الثامن قبل الميلاد،تناول أسطورة أوديب بشكل مختصر في أعماله،مثل "الدرع".ولم يتناول تفاصيل مأساة أوديب المعروفةالأدب الملحميللكتاب والشعراء الذين كتبوا عن الأساطير اليونانيةتناولوا أوديب وعائلته في نصوصهمملاحم يونانية ، مثل "ثيبايس"،تناولت أسطورة " ثيباي" أو "ثيفا"المرتبط بأوديب!!!،*الشعراء التراجيديونولم تحفظ أعمالهم وأنما ذكرت بالمراجع!بالرغم من أن أوديب،" كنز التراث الأسطوري اليوناني"،إلا أن سوفوكليس،" هو من قدّم الحدوتة في شكلها الأكثر شهرة"وتعقيدًا من "الناحية الدرامية، والفلسفية"حيث أضاف عناصر جديدة،" كالحتمية، والقدر"،وسلط الضوء على معضلة أوديب في مواجهة القدر والمصير المحتومقبله، لم تُعالج بنفس العمق والشهرةبادرت :جدتي بالسؤال؟!ما ؟! المحصلة النهائية التي أرادها سوفوكليس من المسرحية؟!!! ...أجابتني: بصوتها العميق الهاديء...* القدر والحتميةفالقدر، يتحكم في حياة الإنسان،محاولات الهروب منه، تؤدي بالنهاية، لتحقيقه.فنبوءة العرافة الكاهنة بيثيا، عن مصير أوديب، مثالاً واضحاًعلى كيفية تأثير، القوى الخارجة، عن إرادته،على حياته!!* الحتمية،عاني أوديب من الصراع بين،رغبته في السيطرة على مصيرهوالقدر الذي فرض عليه،مسارًا لا مفر منه* صراع الجهلصراع أوديب، للبحث عن الحقيقة،لكشف، خفايا ماضيه.لتأتي، المعرفة مع الألم،لحقيقة قاسية ومؤلمةواتخذ من الجهل حول هويته، وماضيه،لقرارات مدمرة* الطبيعة الإنسانيةطبيعة الضعفاء كضحايا، لخيارات الأقداركرمز للإنسان، الذي يواجه قوى أكبر منه،والصراع بين الإرادة الفردية، والظروف القهرية* التضحيةتقبل أوديب عاقبة أفعاله، وإدرك خطاياه،تضحيته بفقأ عيناه، كنتيجة للمعرفةكشخصية مأساويةومن هنا...بدأت جدتي تروي الحكايا...( أوديب ملكًا)(Oedipus Rex)بالفرنسية(Œdipe le roi)باليونانية(Oἰδίπους Ρήξη)للكاتب الإغريقي سوفوكليس واحدة من أعظم المآسي في الأدبلاستكشاف العلاقة،بين "القدر، والإرادة"،وكيف أن الإنسان، مهما كانت قوته،يمكن أن يكون، ضحية لظروفه.المسرحية طرحت أسئلة عميقة حول"الهوية، المسؤولية، والمعرفة"،مما جعلها واحدة من أعظم الأعمال في الأدب الكلاسيكيبالقرن الخامس قبل الميلادبالعام429عالجُ سوفوكليس عبرهاالأزمة النفسية التى تصيبُ الإنسانَحينما يرتكبُ أعظم الخطايا،دون أن يدرى، فيُدينُه"القانونُ، والشرائعُ ، والمجتمع"،بينما هو وقفُ على أرض راسخة،واثقًا من براءته، مستنكرًا ،الذي يُرمى به من اتهامات؛لأنه لم يرتكب الخطايا بإرادته، ولا بعلمه.هكذا كانت، ..."شخصية أوديب"التى تنبأت بها، العرافة ُ الكاهنة (بيثيا)قبل ميلاده...بأنه سوف يقتل، أباه، ويتزوّج والدته،فتخلّص منه الأبُ ،بمجرد ميلاده،مُلْقَيَا بِهِ مُقَيَّدَا القدمان بين الجبال،ليلتقطه أحدُ الرُّعاة،وَأَطْلَقَ عَلَيْهِ اِسْمٌ أَوَدِيبٌ،أى(الْمُتَوَرِّمُ الْقَدَمَانِ))Οἰδίπους)بالإنجليزية)Swollen feet)بالفرنسية)Pieds enflés)وَقَدَّمَهُ لِمَلِكِهِ الْمَحْبُوبِ كَهَدِيَّةٍفملك مملكة كورنث.. بوليبوسو وزوجته ماروبا،لَمْ يَكْوِنَا يُنْجِبَاوَتَبَنَّيَا الطِّفْلُ لِأَنَّهُ حَديثُ الْوِلَاَدَةِوَاِعْتَنَيَا بِهِ كَاِبْنِهِمَا، ليكبرَ الطفلُويصير شابًّا فتيًّا،حينها قرر أن يذهبلمعبد أبولو، إله النبوة، المقدسباليونان القديمة،واحدًا من أهم مراكز التنبؤ.ليتحدث أبولو، إليهمِنْ خِلَالَ الْكَاهِنَةِ بيثيالتخبره مصيرهفخبرته بالنبؤة إنه سيقتل والده ويتزوج والدتهلذا أعتقد أنها تتكلم عن"ملك كورنث، بوليبوس"فأضطرب، وهرب،...وهو بالمعبدألتقى أوديب بوالده لايوس!!!في ظروف غير متوقعةحِينَمَا كَانَ الْمَلِكُ لايوس يَزُورُ أَوَرَاكِلَ دُلَّفِي مُتَخَفِّيًاللحصول على إرشاداتونصائح لقرارات مصيريةبينما كانت ...تِلْكَ النُّبُوءةِ الَّتِي جَعَلَتْهُمَا بِعَلَاَّقَةِ مأسويةحيث صادفُ أباه الحقيقى لايوسوَتَعَارَكَا، فَقَتْلٌ، أَوَدِيبَ وَالِدِهِ الْمَلِكَ لايوس- دون أن يعرف حقيقية هويته - ،دِفَاعًا عَنِ النَّفْسِ،بَلْ دُونَ أَنْ يُدْرَى أَنَّهُ وَالِدُهُ،بِلَا خُصُومَةٍ أَدَّتْ لِتِلْكَ الْمَأْسَاةِلَكِنَّهَا حَتْمِيَّةُ الْقَدْرِ، وَصَيْرُورَةِ النُّبُوءةِالَّتِي حَدَّدَتْ مَصِيرُهُمَامِمَّا جَعَلَهُمَا ضَحَايَا لِقَدَّرَهُمَاثُمَّ يَهْزِمُ الْوَحْشَ الرَّابِضَ عَلَى بَابِ الْمَدِينَةِ بِحَلِّ اللُّغْزِ الْعَصَى،بِطَرِيقَةٍ ذَكِيَّةٍ،أَوَدِيبَ هَزْمِ الْوَحْشِ الْمَعْرُوفِ بِاِسْمِ الطَّائِفَةِ(Sphinx)الطَّائِفَةُ مَخْلُوقًا مُخِيفًا لَهُ ...جِسْمَ أَسَدٍ، رَأْسَ اِمْرَأَةٍ، وَأجْنِحَةَ نَسْرِ"".تُسَبِّبُ بِالْفَوْضَى بِقَتْلِ أَيِّ إِنْسَانٌيَفْشَلُ فِي حَلِّ الْأَحِجِّيَّةِ الْمُلْغَزَة !!!هُنَا حَانَ قَدْرُ مَشْؤُومُ أُخَرِ لأوديبمع الْأَحِجِّيَّةِ الْمُلْغَزَةِالطَّائِفَةُ يطَرَحَ لُغْزًا عَلَى الْمَارِّينَ فِي الطَّرِيقِ،ليُقْتَلُ مِنْ لَا يَسْتَطِيعُ الْإِجَابَةُ بِشَكْلِ صَحِيحِ" مَا هُوَ؟! الَّذِي يُمَشِّي عَلَى أَرْبَعِ فِي الصَّبَاحِ،عَلَى اِثْنَتَانِّ بِالظُّهْرِ، وَعَلَى ثَلاث بِالْمَسَاءِ؟أَوَدِيبً أَجَابٍ:"الْإِنْسَانَ"باليونانية(ἄνθρωπος)الإنجليزية(human)الفرنسية(humain)فِي الصَّبَاح، يَكْوُنّ طِفْل وَيَزْحَف عَلَى أَرْبَعيَدِيَّهُ وركبتيهفِي الظُّهْر، يُصَبِّح شَابّا وَيُمَشِّيعَلَى اِثْنَينِ قَدِّمِيهِفِي الْمَسَاء، يُصَبِّح مُسِنّاوَيَسْتَخْدِم عَصَا كَالْدِّعَامَة، فَيُصْبِح لَدَيْهُ ثَلَاثَةًنَتِيجَة الْهَزِيمَة،عِنْدَ سَمَاع الْوَحْش الطَّائِفَة لِلْإِجَابَة الصَّحِيحَة- بِفَضْل ذَكَاء أَوَدِيبٍ وَقَدْرَته-تَحَرَّرَت طَيِّبَة، مِنْ قَبْضَة الطَّائِفَةمِمَّا جُعَله بَطَلا فِي عُيُون أهْل الْمَدِينَةأَوَدِيبَ هَزْم وَحْش الطَّائِفَة ، بحَلّه الْأَحِجِّيَّة الْمُلْغَزَةمِمَّا أَدَّى إِلَى إِنْقَاذ الْمَدِينَةوَمَنْحه لَقَب الْمَلِك !!!وَلَكِنَّ هَذِهِ الْأَحْدَاث، كانت جُزْءا مِنْ مَسَار مَأْسَاوِيّ"لِنُبُوءة قَدْره"فَحَمَلهُ أهْل الْمَدِينَة، عَلَى الْأَعْنَاقبِوَصْفه الْبَطَل الْمُخْلِص، لِيَرْسُمُونهُ مَلِكاوَيُزَوِّجُونهُ مَلِيكَتهُمْ،" جوكاستا"، أَرَمْلَة لايوسدُونَ أَنْ يُدْرَى أَنَّهَا وَالِدَتهُ،هَكَذَا تَكَوَّنَت مَأْسَاة أَوَدِيبٌ،الْمُرْتَكِب أَبَشِع الْخَطَايَا دُونَ عِلْم، وَلَا إِرَادَة!!!فَهَلْ ؟! هُوَ فى عُرِف الْأخْلَاق، مُجْرِم!!!أَمْ بَطَل، !آثمً !أم ضحية،مُخيَّر، اختار لخطاياه،أم مُسيَّر أعمى ، بحكم نبوءة الأقدار؟!.لغزٌ لم تحلّه الرواياتُ، والمسرحياتُ، ولا الفلسفاتُ،حتى صار أمثولةً ، للتراجيديا الملغزة،وإحدى العُقد النموذجية،بعلم النفس، الذي حللنا بسماته، شخصيات أسطورية عبرها.ولكى تكتملَ المأساةُ، وتغلق قوسَها الدامى...بتضحية الأم التي لم يحن قلبها"لخلايا جسدها، في أبنها" !!!،تقتلُ "جوكاستا" نفسَها، حينما تعلم أنها تزوجت ابنها،فينتزع "أوديب" دبوسين من ملابسها،ويفقأ عينيه عقابًا لنفسه لهول الذي ارتكب من آثام.هكذا كانت "أوديب ملكًا"،بعيون "سوفوكليس" الأسطوريةحيثأضاف سوفوكليس عناصر جديدة من الحتمية والقدر،وسلط الضوء ،...بمعضلة أوديب بمواجهة القدر، والمصير المحتوم!!!* أستوقفت هنا، جدتي وسألتها ؟!لم تجيبسن ...!!!هل كان أوديب آثم ، ؟؟؟أم ثائر أم بطل؟!!!خبرتني جدتي :* أوديب آثم من منظور النبوءة،والقدر الإغريقي،آثمًا لارتكابه جرائم القتل،والزواج المحرم.لكنه لم يكن على علم،بأنه نفذ تلك الجرائم،بل كان ضحية للقدر المشؤوم،الذي حاول الفرار منه.بالتالي، لا يمكن اعتباره، آثمًا ،"بشكل أخلاقي"من "النظرة الأخلاقية، للآلهة الإغريقية"* أوديب الثائرالثورية ظهرت بشخصيته،بمحاولته اكتشاف الحقيقةولو دمر ذاته، بسبيلها !!!أوديب كثائر ضد القدر،والظلم الذي فرض عليه!!!حاول الهروب من نبوءته،وتحدى القوى القدرية!!!لكن محاولاته للهروب،أدت لتحقيق القدر، بطريقة مأساوية!!!* أوديب البطل، من منظور مأساوي،أوديب بطل تراجيدي،" جسد الصفات البطولية""الشجاعة، الذكاء، والبحث عن الحقيقة مهما كانت النتائج"بينما، "مصيره كان مأساويًا"،لكنه واجه الحقيقة بجرأة، وتحمل عواقبها بنفسه،عاقبا نفسه بالنفي والعمى الذاتي،بالنهاية ، أوديب يُعتبر بطلًا لأنه واجه مأساته"بعزيمة، وقوة"أوديب في رواية سوفوكليسشخصية معقدة جمع بين عناصر"الإثم، الثورية، والبطولة"إنه ليس آثمًا بشكل كامل لأنه ضحية للقدروليس لاختياراته الشخصية ،هو ثائر ضد القوى التي تحكم حياتهكبطل تراجيدي سعى دائمًا وراء الحقيقة،وواجه مصيره بشجاعة،مما جعله شخصية مثالية،في إطار المأساة الإغريقية!!!هنا تذكرت أن والدي تناول، حينما حلل معي أوديبمقارنات ثرية رائعة ...ونشرته في كتابي "خطوات والدي" ... !!!وبما أن اللصة فاطمة ناعوت، لم تجده بين " مقالاتي من المسروقات، بعد" ...لن أنشره، حتى ما تسرقه ...هاهاهايلأنه في الحقيقة رائع، ثري للغاية، ومتفرد ...***رح أنتظر أن تجده ...وها سبقت، وقلت لكم عنه : ، قبل نشره...كما تستطيعون، إقتناء كتابي "خطوات والدي"للاستمتاع به .., والكثير من التحليلات، الأدبية الإبداعية الكاملة ...لنكن في فرح الرب، وأستقامته ، منتصرون ومكللين بالمراحم، وكل النعم .كليوباترا معشوقة الأمة.شهرزاد الشعر والروايات والحكاياالقمر البرتقالي الفضي لأمتيإلهة الأحرف الأربعةإلهة الأبجدية والبصيرةإلهة الساعة الخامسة والعشرينماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبدإلهة الطبشورإلهة التحليل النقدي الإبداعيتجسد الإلهة ماعت والإلهة حتحور وإلهة الرحمةوالملكة ميرنيث والملكة تيي والملكة نفرتاري عبر حيواتيإلهة التأريخ الخالد عبر عصوري وحيواتي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.