إلهة الأبجدية، والحكي الذاتي الأسطوري الإبداعي، بروفيسور مريم الصايغتكشف حقيقة العنكبوت، اللصة الذليلة العاجزة فاطمة ناعوتومعاونيهام.كتاب لحظات من الضعف ج2(خُيُوطُ الْعَنْكَبُوتِ )مهزمونبِلَا فِكْر ولاحياةوَلَا تَأْثِيرفِي عَتَم اللَّيْلتَسَلَّلُوا ...بِخُيُوط الْعَنْكَبُوتلِلْخِدَاع...و لِلسَّرِقَة جَنَحُوا.كِتَابَات الصَّغِيرَةسَرَقُواإرِث الجدود...نَسَخُواكُنُوز التُّرَاثصَارَ عَلَى مَوَائِدهمْكَمَزْحَة !!!سَرَقُوا مِنْ..إلَهَة الْإِبْدَاعقشورًهَزِيمَة اللُّصُوصوَرَدّ الْمَسْلُوبوَعَدَا أبَدياكَشْفوَ هَزِيمَة الشَّرّظَلَام اللَّيْللَا يَعْصُولِلَحِق نُور سَاطِعكَشَف الرَّبّ السِّرّوَلَوْ تَحْتَ الْهُدْبفَتَسَاقَط اللُّصُوصوَاحِدا تَلْو وَاحِدافَالْحَقّ أَحَقّ أَنَّ يَتْبَعهَزَمُوا وَمُعَاوِنِيَّهُمْبِمَحْكَمَة الْعُدَّلبِعُيُون النَّاسجَاء الْاِحْتِكَار..جُرْم اللَّيْليُدْرِكهُ الصُّبْحوَسَرِقَة الْإِبْدَاعأَعْلَنَت الْفَشَلعاشوا بَذْلوَهَوَانٍرِحْلَة السَّلْبصَارَت أنِينمَا يَدُومالظَّلَام طَوِيلالَكِنَّبِوَقْت الرَّبّ الْمُبَيَّنتُرِد الْحُقوقفَتَعَالَوْا للعبرةٍفِي قَصَصنَاالْخِزْي لِلُصُوصوَمُعَاوِنِيَّهُمْفَالْعَدْل يُقِيم وَزَنهُفِي الْأرْضوَتَنْهَار خُيُوطالشَّيْطَانالْعَنْكَبُوتِيَّةطَرِيق الشَّرّلَيْل قَاسبَيْنَ ظَلَامهمَا يُخْفَى قَمَرا***الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي"..."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني""العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "بين حنايا القلوب، والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..مقالات من كتاب، فنون السحر ... وكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1 وج2ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2، ولحظات ممتدةومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية،ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ...ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ...وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!!- إنها المهزلة بحق-هاهاهااللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كحكاءة ذاتيةو كإلهة الحكايا الذاتية، والأسطورية" ،و"تسرق بصمتي كإلهة التحليل النفسي، والإبداعي، وتحليل المحتوى، والنقد الفني" !!!"المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة" !!!سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات ومئات الآف من الإعجابات،ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص" !!!و"سرقوا أكثر من 300 مقال، لم يتم نشرهم ، ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبيكعادتنا، راسلني مئات الآلاف من العاشقين الحافظين، لإبداعيوفاضت مشاعرهم، بالمحبة، والحنان وفيض مشاعرهم النبيلة..."لما بعد، الامتنان" ... لكم أنا ، أعزائي ..."الله يديم محبتكم بحياتي"لكن، لي "عتاب" لما ؟ الجميع سعداء ،بردودي على السرقات !!!لما ؟ الجميع سعداء! بنشري اليومي ...لما ؟ أجمعتم ! على طلب واحد !!!هل؟ جميعكم متفقين على ؟ !!!هاهاهابالرغم ،من ضيق الوقت، أعدكم بتلبية طلبكم عن قريب...ما يرضيني، تلحون بطلب وأرفضه...لكن، ...هل؟ تعرفون يا أعزائي... لما ؟ ما أهتم بلصوص إبداعي !...عبر عصوري، وحيواتي ؟!لأنهم ، "كخيوط العنكبوت، المهلهلة ..." بلا حول، ولا قوة، ولا كرامة" ...عاجزون، عن ممارسة الفكر، أو الكتابة!!!وليس لديهم، أي تأثير...طفيليات، خسيسة، ذليلة ، تعيش بسرقة الإبداع ... بلا كرامة ،ما يمتلكون ثقة ولا مهارات، ولا ذكاء، يعانون الفشل، والهزيمة، والعقد النفسية !!!ّ ...تضيع عقودهم، في محاولاتهم المستميتة، للظهور، بإثارة الجدلأو كعبيد لأسيادهم المتسلطون عليهم !!! ...ثم بعد الستون، يسرقون !!! إبداعيومن الأجيال الجديدة...- واعيين ماشاء الله من صغرهم عارفين الطريق لي -كإلهة الإبداع، وخبايا ،وخفايا الأبجدية، إلهة الحكي، الذاتي، والأسطوري..."منذ طفولتي"فسرق قشور إبداعي، اللصوص!!!"شَبَكَةُ الْعَنْكَبُوتِ الْوَاهِيَةِ""الشخصيات الرئيسيةاللصوص العاجزون، عن الكتابة، والتأثير، والفكرخيوط الحشرة الطفيلي ، ينسج خيوطًا غير فعالة،فاشل في اصطياد..."فريسة،... قوية، راسخة"...يظهر، ويعيش، وينسج خيوطة، بالبيئات العفنةنتنة الجذور، فاسدة المنشأكالصوص، بوسطهم المتعفن النتن !!!المحتوىاللصوص يقومون بسرقات، إبداعي،...بالتعاون مع المواقع، واللصوص الفاسدون ،لكنهم دائمًا فاشلون، في إقناع البشر، ببضاعتهم المسروقة !!!* موقع اللصوص،فعل كل الذي يستطيع،ه وأكثر ...بحذف مقالاتي الإبداعية، " الأكثر قراءة، وإعجابًا ،ووزع المقالات"...على اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت الستينية، لتنشر حكايا طفولتي، بعد أن وصلت للستون !!!ووزع المقالات على اللصة منى بنت نوال، التي لم ولن تصل لحلمها المسروق من إبداعي،"فالرب هو الحق"...ولم تدفن نوال، خالية الوفاض، ...!!!" فقد نشروا باسمها مقالاتي، حتى وهى بالتراب" !!!- مهزلة -جريمة موقع السرقة من إبداعي يومية، متجددة،...بحذف أكتر من ربعمائة مقال، من إبداعي،...!!!...!!! وعدم نشر ثلثمائة مقال، تم أرسالهم عبرسنوات ثقتي بهموعشرات المقالات، لحق الرد على الحذف، والسرقات !!! ....لذا، يقومون حاليًا، بتعطيل مقالاتي، ومنع التعليقات،...!!!ونشر المسروقات من إبداعي !!!هذا الدور يوميًا ومتجددًا... !!!ولأنهم جهلاء،...* أعتمدوا على ترفعي عن مطاردة اللصوص،"لأنهم هباء تذرية الرياح، وبدون تأثير "و* لغزارة إنتاجي، فلن "أهتم بقشور إبداعي، المسروق" !!!لكنهم لم يدركون.." أن الحق أقوى، من سرقاتهم"،...وأن "من واجبي كمفكرة يسارية، مناضلة"ساهمت في تنمية البشر و"تكوين" العقل وتحرير الفكر منذ عام 2001بمؤسسة تنمية الإبداع، ومدرسة إحياء التراث وكنوز الأجداد بكليوباترا براند،...وتكوين، وخلق، وصناعة، الإبداع، بمركز الإبداع للتأمل، والجمباز، والباليةوالموسيقى، والكتابة، والرسم، والرحلات، والطاقة الحيويةمنذ عام 2001وحماية الإبداع، وتنمية وتطويرالمجتمعات، وحماية ومساعدةالنساء المعيلاتكنائبة للمرأة، ومدافعة عن حقوق الإنسان، ومناضلة لمنع الإتجار بالبشر،والعمالة الفقيرة ، عبر "ممالك البترودولار"...لذا، " كتاباتي تجارب ذاتية، حياتية معاشة، من واقع حياتي، وممارساتي...عبر "حيواتي، وعصوري، عبر الزمكان" ...لذا، فشل اللصوص في تحقيق، أي نجاح وهمي ....من" حذف، وسرقة ، وتوزيع مقالاتي على اللصوص، "وإعادة نشرمقالاتي ، بأسماء اللصوص !!!إنه "الرب العادل ، دائم عدله من قبل خلقة، وفساد الإنسان، لما بعد الأبد" ...وعن * موقع "نشر المسروقات" ...قد تواصلت، مع رئيس تحريره ...الدكتورة فاتيما التيماني ...مديرة المؤسسة،وعرفته بسرقات اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،واللصة منى بنت نوال التي لن ولم تنال حلمها المسروق من إبداعي ...وكان يومها ببدايات إستلام عمله...وأرسلت له موقعي، ومقال منشور به ليعلى اللصوص،بملايين القراءات،وأكثر من 25 ألف من الإعجاباتفما كان منه..." إلا أن سرق فكرة مقالي، بتحقيق استقصائيوبالطبع قد طالعة بضع عشرات "هاهاهاهذه هى "النوعيات من الطفيليات، التي تساعد بعضها للسرقة،وينشرون المسروقات" !!!و* هكذا كان الحال مع ناشره فاشلة من اللصوص،" كنت أحترم سنها، للأسف"...لكنها حاولت التفاوض معي...لنشر إبداعي، وحينما شكرتها، وأخبرتها..."أنني منذ طفولتي، أتولى الطباعة، والنشر، والتوزيع الذاتي" ...تأمرت مع اللصة فاطمة ناعوت، و نشرت لها كتاب مسروق من" صناعة فرح إبداعي"هاهاهاو* حينما سرقت اللصة فاطمة ناعوت في 2018أسطورتي" كإلهة الطبشور"و"قصة إنهما تسرقان الطبشور"...الأكثر قراءة وتأثيرًا وإعجابات،...تعلل الموقع، بعطل به، وتعطل الموقع، وعاد بعد عدة أسابيع...وقد فقدت مئات المقالات !!!وتم حذف مقالات عام 2007 ، ومئات المقالات من عام 2008 وحتى عام 2018وللعلم كنت أنشر شبة يوميًا،...لسبب،" أنني أنشر من كتبي المنشورة مسبقًا"،...فلم أبذل جهدًا ، سوى بتنسيق القصائد، مع الحكايا الذاتية والأسطورية،أو الموضوعات الفكرية، لتكوين وتحرير الفكر، والنقد الإبداعي،والموضوعات الروائية العالمية، الأدبية،أو المسرحية،أو التحليلية، الفنية،... فلم يكن بالأمر العسيرعلى الإطلاق ...ومن المحذوفات، تم حذف مقالات قصصية لسيرتي الذاتية والأسطورية ..."منشورة بكتابي، حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ج1 " ..." إنهما تسرقان، الطبشور، وإلهة الطبشور، والرسم بالطبشور"فأصدرت اللصة كتاب، الكتابة بالطباشيرعام 2018و حولتها " للصة الطباشير" !!!وأستكتبت الوسط المهتريء، للكتابة عنه والترويج لهولأننا، لم نقرأ سرقاتها،...و ما نتابع القص، واللصق لمسروقاتها، التي تعيش عليه بلا فكر ولا كرامة!!!اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم نهتم ،ولم نتابع، ولم نتخيل !أن يصل العجز، وعدم القدرة على الكتابة، باللصة..." أن تسرق كتاباتي، كاملة وتنشرها باسمها الملوث" !!!لكن علمت ذلك منذ أسبوعان فقط !هاهاها تتخيلون مدى عجزها !لكن، العام الماضي حينما نشرت بموقع اللصوصعن كتاب عن الشاب عمر ، وأنها ستكتب عنه " فجأة بعد، عقود من ميلاده" !!!وكان مسمى الكتاب المنشور" مسروق من كتابي، حامية الملائكة الصغار"تواصلت سكرتيرتي منE.mailتابع ليمع دار النشر ، قبل نشر العمل، وبالطبع وجدنا جهل بالنتائج،وإصرار على النشر !!!وإعتقاد خاطيء، أن السرقات قد تحقق نجاح !!!...لذا كتبتE.mailأرسلته سكرتيرتي هذا نصه/09/2023أولًا، أعتذر لم الحظ الإسم، لأنني ارد ، وبطريقي لعمليثانيًا من 2007 لليوم تسرق أسلوبي، وكلماتي، ومفرداتي، ومشاعري،....فكتابكم ليس إستثناءكما أن نشركم لكتابها، هو زهوا آليلأنها مفرداتي، ومشاعري، والرب رح يعطيني بركتهاأينما كانت، وبأي اسملذا، ... "إلهة الإبداع، والابجدية أنا "لأن لصوص كثيرين ،منذ طفولتي سرقوا مفردات،إبداعي،...ولم يتمتعوا في بهجتي، وحياتيولم ينتفعوا بشيء ...كل سرقاتها مني لليوم، لم يضيفوا لها شيء، سوى الأكاذيب" ولن أنشر معكم، يومًا ما تقلق يا عزيزي"كما إنه من المفترض عليكم...حينما يوجه لكاتبه، لديكمتهمة بالسرقة...البحث، والفحص، ومقارنة، أسلوب الكتاب المرسل إليكم...مع أسلوب الكاتبة، المعتادومقارنة أسلوب المدعيةوالتي هى "أنا في هذه الواقعة"بأسلوب الكتاب المرسل لكمأسلوب حكاياي هو قصصي واكتب بمشاعري...واتعمق بالوصف، ولي مفردات دائمةأسلوب اللصة فاطمة خبري خالي من المشاعر، والقصصوخالي من العاطفةمجرد قص، و لصق، للمعلومات، والمفردات المنقولة، والمسروقة، والمنسوخةومن المفترض إنك، من لجنة القراءة، والاختيار، للنشر بالمكتبةوتعلم جيدًا عن، البصمة الأدبيةولستون عاما لم تتكلم ناعوت" السرقة والخيانة والعمالة"عن عائلتها !!!والصفات السابقة، ليست سب، هذا تعريفها بالأوساط الحقوقية، والأدبيةواسم شهرتهالكنني منذ حكي الاول تكلمت عن جدتي ولها اصدارين،بالإضافة للمجموعات الشعرية والقصصية ، والرواياتوعن والدي، ووالدتي ،وعمي، وخالي، وحتى أبا توفيق، نزار قبانيومي زيادة، وكل من تأثرت فيهمهذه بصمتي الإبداعيةعندما يستخدم حدا كلماتي، ومفرداتي ، وتركيبات لغوية اختص فيهايقوم القراء، بنعتهم باللصوص فورًاوكل من قرأ منشورات، الناعوته المسروقةعرف حقيقتها، أتعجب انكم ستنشرون لهالكن، لكم مطلق الحريةلكنني، أحببت أن أوضح الأمر...وبكل سرقة من إبداعي، أوضح الأمرحتى ما يدعي أحد، إنه لم يعلم عن الامربالنهاية، هذه مفرداتي المسروقة،والرب يعلم بهاوسيرد لي حقي بركات، وعطايا،ثلاثون، وستون، ومائةوسينشر إبداعي كالهواء، والماء"دون جهد مني"أليس أروع شيء في حياة المبدع، أن تنشر أفكارهوهذا يلي يقوم فيه اللصوصيكتبون اسطورتي ، وابداعي، وخلودي،.." ويميتون أنفسهم بالحياة"الرب يعينها ع حالها ...ما اتخيل مقدار بؤس إنسان، ليسرق فكر، وإبداع غيرهويحرم حاله، من التعبير عن مشاعره، وأفكارهكونوا بخيرالله معكوبالطبع نشر الكتاب عن الشاب عمر ،ملاك طيف التوحد،محدود القدرات، من خلقة الله... وبصفات معينة، لم تحترمها اللصةولم تعوضه، بل..."سرقت كتاباتي، ونشري لحكايات صغيري كوكي" ج1 وج2وبالطبع حقق الخسائر المرجوة، ولم يباع، ومنيت المكتبة، بالخسارة...كسابقيها، لعدم المصداقية ...لأن اللصة تنسج شبكها الضعيفة الواهية، وتسرق،لكن" القلوب بيد الرب، والمحبة من عند الرب"...لكنها غير قادرة على،" اصطياد القلوب، بالمسروقات"،وينتهي الأمر،" بأن شباكها تتدمير باستمرار"التفاعل مع الآخرين، معدوم بالمجتمع:لأن الشخصيات المحترمة بالطبع تتهرب من اللصة،وخيوط سرقاتها العنكبوتية، المسروقة،لدرجة أنها صارت مصدر سخرية، بل و تجاهلخاصة بصور الذكاء الإصطناعي، المزورة التي تضعها بوسائل التواصللذا استعانت كسابقيها، بالحسابات المزيفة لعمل إعجابات !!!هاهاهالذا، مهما فعلت بالنهاية، خيوط العنكبوت المهترئة لن تحميها !!!وستجد نفسها وحدها، معزولة تمامًاللسرقة، وعدم الأمانة، والتزوير، وعدم الكفاءة، والجهل،حيث ستكون عبرة، لمن يكون الفشل ملازمًا له،...لأولئك الذين، ما يملكون المهاراتوسترمز للجهود غير الأخلاقية، ولا المثمرة،وأمثالها في مجتمع شريف، العزلة، الناتجة عن الفشل تكون نهايتهم ...والرفض، والسخرية، حيث يتجاهل المجتمع تلك الحشرات والطفيليات...من اللصوص، السارقونوينتهون فريسة الإحباط، والجنونلأن بالنهاية اللصوص كائنات، بلا حول ولا قوة* ونرى في"الجريمة والعقاب"- فيودور دوستويفسكيCrime and PunishmentFyodor Dostoevsky,و نشرت رواية الجريمة والعقاب للمرة الأولى...عام 1866،وهي "ملحمة نفسية ،مفعمة بالتفاصيل المؤلمة"في هذه الرواية الكلاسيكية،... يروي دوستويفسكي:قصة راسكولينكوف،...الذي نفذ جريمة قتل، وسرق مالًا... خلال الرواية،لذا، يمكن اعتبار شخصية، راسكولينكوف"اللصة فاطمة ناعوت"الذي نسج شبكة من الأكاذيب، والخداع،..مثل "العنكبوت، محاولًا إخفاء جريمته"...بينما ما تم تقديم ، بشكل مباشر،...فإن موضوع الخداع، والانخداع، يتخلل القصةحيث ، يمكنني أن رؤية التشابه بين اللص، والعنكبوت...من خلال شخصية راسكولينكوف،الذي نفذ جريمة قتل، وسرقة ، وحاول إخفاء جريمته، بطرق معقدة.* تحليل العلاقة بين اللص، والعنكبوتفي هذه الرواية يركز على ثلاثة جوانب رئيسية* النسيج المعقد للخداع، والكذبأو" سرقة اللصة "يشبه راسكولينكوف العنكبوت،..في الطريقة التي ينسج بها شبكة من الأكاذيب، والخداع ،بعد ارتكاب جريمته...مثلما يبني العنكبوت، شبكته لاصطياد فرائسه،يقوم راسكولينكوف، بتدبير خطته للجريمة بحذر، وتخطيط... !!!بعد تنفيذ الجريمة، يحاول راسكولينكوف، إخفاء آثاره، وإرباك الشرطة، والأشخاص المحيطين به،...مما يبرز تعقيد شبكة الخداع، التي ينسجها حول نفسه* الانتظار، والتربصبعد ارتكاب الجريمة، دخل راسكولينكوف، في حالة من الانتظار،والتوتر الشديدين، شبيهة بالعنكبوت الذي ينتظر فرائسه...يعيش في خوف دائم ،من اكتشافه،...ويبدأ في مراقبة، تصرفات الآخرين...بشكل مفرط، وكأنه العنكبوت، الذي ينتظر ضحيته، لتقع في فخه...هذا "التوتر الداخلي"...يظهر من خلال الصراعات النفسية، التي عاشها راسكولينكوف،"واللصة ناعوت "حيث، " شعر بأنه محاصر، في الشبكة التي صنعها لنفسه"* الوقوع ضحية، لفخ نفسهعلى الرغم من محاولاته للهرب، من شبكة الأكاذيب التي نسجها، !!!إلا أن راسكولينكوف، في النهاية وقع ضحية لفخ نفسه. ..مثل العنكبوت، "واللصة"...الذي يجد نفسه، محاصرًا في" شبكة سرقاتها"،يجد راسكولينكوف، أن الأكاذيب والخداع- وسرقة اللصة لإبداعي -التي بناها، قد أدت إلى، " انهياره النفسي".الاعتراف بالذنب يصبح، هو" المخرج الوحيد من هذه الشبكة المعقدة"،ويقرر في النهاية الاعتراف، بجريمته* مقارنة "القاتل، السارق"-اللصة- مع العنكبوتالعنكبوت يرمز عادة ، التخطيط، والخداع.و في "الجريمة والعقاب"،راسكولينكوف، أتبع هذه الصفات إلى حد كبير، في تنفيذ جريمته ،ومحاولاته للتهرب من العواقب....إلا أن العنكبوت في الطبيعة، قد يتمكن من الإفلات، والنجاة،بينما راسكولينكوف -اللصة -وجد نفسه بالنهاية..." محاصرًا في شبكته "،حيث تحول الخداع ،والكذب، إلى قوة مدمرة، قادته...إلى "الانهيار، والنهاية"لذا، يمكنني التحليل كإلهة التحليل :إن دوستويفسكي، استخدم راسكولينكوف،كلص نسج شبكة من الخداع، حول نفسه،مثل العنكبوت، الذي يبني فخًا، محكمًا لفرائسه،لكنه بالنهاية، وقع في شباك، نفسه* تحليل الفرق بين إلهة الإبداع، حافرة السيرة الذاتية، بصخور الأكوان .."منذ طفولتي"واللصة فاطمة ناعوت سارقة السيرة الذاتية في شيخوختها"وغيرها من اللصوص"التحليل يعكس تباينًا عميقًا في الشخصية، والدوافع، والتطور الحياتي.في هذه المقارنة، يمكننا استكشاف عدة جوانب* البراءة مقابل الخداعإلهة السيرة الذاتية منذ طفولتي " أنا":أحيا ..."بالفطرة السوية، والحب، والبراءة، والتألق، والشغف، والتمتع بكل تفاصيل الحياة"، "كإلهة العمل العام، والنضال المجتمعي ، وتنمية وتطوير الإنسان" ...أتميز،" بالحماس، والرغبة في مشاركة تفاصيل حياتي، وإحياء إرث كنوز أجدادي،وهدايا وعطايا الرب، بحياتي، والمعارف والعلوم، والخبرات بصدق،" ... لأعبر عن نفسي بوضوح، وصراحةبنزف يراع مشاعري،"بكتابة سيرتي الذاتية، وعائلتي، وجدتي، وجدي، ووالدي، وعمي، وخالي، ووالدتي، وصغيري،"بدافع من..." الرغبة في التأمل بحياتي، ونقل خبرات عائلتي، لتحرير العقول، وتكوين الفكر،و التعليم، و التواصل بين القلوب، والعطاء الغير مشروط، والمحبة الكاملة"بينمااللصة فاطمة ناعوت سارقة السيرة الذاتية في شيخوختها:على العكس، السارقة هنا قد فقدت البراءة، بسرقاتهاعلى " مر سني عمرها اليابس بلا حياء،"تسرق إبداعي كفرصة لتحقق نجاح، لم تحققه طوال عمرها،!!!بسرقاتها السابقة !!!و الدافع الرئيسي هو تحقيق مكاسب شخصية، من خلال سرقة إبداعي ،وإنجازاتي الفكرية، والإبداعية، والاجتماعية ...للحقد، والحسد، ولمكانتي الفكرية، والأدبية، والمجتمعية، والماليةو لتجنب مواجهة، أعباء فشل حياتها الخاصة !!!* التجربة مقابل الاستغلالإلهة السيرة الذاتية منذ طفولتي " أنا":دائمًا أحاول ..."فهم العالم من حولي، وتدوين لحظاتي الممتدة، والفارقة بين عصوري، وحيواتي" ...وكل لحظة تمثل لي، تجربة جديدة، ودرسًا عميقًا ...هذه التجارب، جعلتني،" أطور فهمًا أعمق بذاتي ،وبالآخرين"،...وبالتالي.."تصبح سيرتي الذاتية، "تعبيرًا عن نموي الشخصي ،وتطوري العاطفي"بينمابينما اللصة فاطمة ناعوت سارقة سيرتي الذاتية في شيخوختها:لا تهتم بالتجربة، تسرق النتيجة!!!فهى تسرق سيرتي ،وجهادي، ونضالي، وحياتي من قشور إبداعي ، !!!مما يعني أنها تسرق، للأستفادة من نجاح سيرتي الذاتية الإبداعية...لتجارب لم تعشها، وما تعرفها ، وعاجزة عن فهمها !!!فالسارقة اللصة فاطمة ناعوت ...تسرق سيرتي الذاتية لتستغل جهودي، وتنسب من قشور إبداعي ...حكايا حياتي لها، وهذا ليس من حقها...* النقاء الأخلاقي، مقابل الانحطاط الأخلاقيإلهة السيرة الذاتية منذ طفولتي " أنا":أتعامل بصدق أنا، ... مع تجاربي الخاصة...أسعى لتحسين ذاتي،وأرى في السيرة الذاتية، ليس مجرد تخليدًا لشلال أنهار إبداعي الدائمبل، وسيلة متنامية، متجددة،..."لمراجعة نفسي، والتعلم من أخطائي"،و"تقصيري تجاه نفسي، والآخرين" ...بينمااللصة فاطمة ناعوت سارقة سيرتي الذاتية في شيخوختها:عكست انحطاطًا أخلاقيًا ، حيث أنها ...من فشلها، وعجزها، لم تعش حياتها، ولم تجد طوال ستون عامًا بل يزيدامرًا نافعًا بحياتها لتسجلة!!!،و"لم تمتلك" "لا الإبداع، ولا المهارات، ولا الخبرات، ولا القدرات لتفعل"ثم تسرق قشور إبداعي ،!ّ!!مما عكس تصاعد الأنانية، وفقدان المبادئ، والإنحلال، وعدم النزاهة، وأظهر حقيقتها ،كلصة تستغل، مجهودات الآخرين!!!* الشفافية ، مقابل الإخفاءإلهة السيرة الذاتية منذ طفولتي " أنا":أتعامل أنا،..."بشفافية مع ماضيا ،وكنوز إرثي، وحاضري"،محاولة، تقديم سرد حقيقي لحياتي، حتى لو كانت مليئة بالتحديات، و والآلام"لأُظهر حقائق حياتي، كما عشتها، دون تزيين، أو إخفاء، لأنها حقيقتي"وقد لام عليا الملايين:"أن كل أحداث حياتي، معروفة، وعلانية"من خلال وصيد إبداعي، المتنامي ..."بكتبي، ورواياتي، ودواوين شعري، ومقالاتي"وليس لدي، الذي أخفية !!!بينمااللصة فاطمة ناعوت سارقة سيرتي الذاتية في شيخوختها:تحاول إخفاء حقيقتها التعسة، المخجلة، بسرقة حياتي من قشور إبداعي!!!لأنها تخشى مواجهة واقعها المخجل، لأنها لم يكن لها عائلة تكتب عنها !!!و لكونها لم تحقق إنجازات حقيقة، بل كل الذي فعلته مجرد سرقات وإثارة الجدل ...لذا تلجأ إلى السطو على إنجازاتي بكل وقاحة، وتنسبها لنفسهاولا أحد يشعر بها !!!* الإبداع ، مقابل السرقة، والاقتباس، والقص، واللصقإلهة السيرة الذاتية منذ طفولتي " أنا":أعلنت على الكون المحبة، منذ لحظة ميلادي...فقد كنت "وجه السعد، والتعويض لعائلتي" عن "مريم الأولى"..."أختى الكبرى، النجمة التي تملك سماء، بأسمها" ...بل "وأقوم بتأبين الأحزان، معها كل عام"وحملت بي والدتي، وقد كنت تعويض الرب ...وقد ولدتني،" بالشهر السابع للحمل"" لأولد، بيوم ميلادها الخامس"لذا،حياتي متشبعة بالمعنى، والرموز، والهدايا ،والعطايا من الرب...والمشاعر، والإبداع، والنضال ...و أتسمت،" بروح الفرح ، كصانعة الفرح"و"إلهة الفرح، والمحبة، والعطاء الغير مشروط،والخدمة، والعطاء، والنضال"، ...لذا، قدمت حياتي، بأسلوب مبدع، فريد، شريفعكس ملامح شخصيتي، المتفردة..."دونت سيرتي الذاتية، على صخور الأكون" ..."للتعبير عن مشاعري، تجاربي، عمل الرب، بحياتي وعائلتي" ...بينمااللصة فاطمة ناعوت سارقة سيرتي الذاتية في شيخوختها:بلا حياة ، فقدت هدايا الرب، من سرقة قشور إبداعي ، الذي تسرقه من مقالاتي،وأقتصر دورها على، سرقة قشور إبداعي، وقشور حيواتي ....و اقتباس، و تقليد، وقص، ولصق، ونسخ، قشور خبراتي !!!لأنها عاجزة . عن تقديم أي شيء جديد ، أو أصيل،...لذا تلجأ إلى سرقة، قشور جهودي !!!* التآلق، مقابل اليأسإلهة السيرة الذاتية منذ طفولتي " أنا"::"ممتلئة بالنعمة، والتآلق، والنور كماسة جبل النور"،..."إلهة الأحرف الأربعة""إلهة الساعة الخامسة والعشرون""إلهة الطبشور"شهد الناظرين ،وقد فككت، وحطمت، حجاب الساحر، وتعويذة دائرة الشرو"هزمت شبح السرطان"" الإلهة ماعت العادلة، بقوة الحق، والمعرفة،وكليوباترا معشوقة الأمة، وقمر أمتي البرتقالي، الفضي"و"حامية ملائكة طيف التوحد، ومتحدي الإعاقة، والأيتام الذين صاروا سفراء الإبداع"..."عبر مبادراتي، وعطاء مزادات كليوباترا براند للخير"،الذي جعل المهمشون، والمهملون ... "مبدعون، وفاعلون" ...بغروس بذار النعمة، التي طرحت ثمارها ..." فرح، وإبداع، وتحقيق الأحلام، فصرنا نحيا واقع أحلامهم"لذا،" نزف يراع مشاعر قلبي، وتجاربي"،..." وسيلتي، للعمل ،والتصحيح، التجويد،...""في مسارات ،الخدمة، والنضال بالمستقبل، وتحفيز نفسي، والشركاء،"على "مواصلة أعمال المحبة، والفرح، والعطاء" ..." لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والنهضة،وتطوير الآلاف، الذين عهد الرب لنا برعايتهم،عبر ثلاثة وعشرون عامًا، من الخدمة والنضال والإبداع" ...بينمااللصة فاطمة ناعوت سارقة سيرتي الذاتية في شيخوختها:تسرق من قشور إبداعي فكرة تتشدق بها في عركة الحارة ،على وسائل التواصل ...أو صور مزورة بالذكاء الإصطناعي، ومنها كليوباترا لتضعها من عجزها على بيدجها !!!مما عكس اليأس، وفقدان العقل ،فالسارقة " تتوهم" ،سرقة إنجازاتي، وعطايا وهدايا الرب لي ...لتعويض فشلها، و شعورها بالعجز!!!لم تملك حماس، أو دافع للإنجاز، ...وبالتالي تلجأ إلى السرقة" كحلًا سهلًا، لأنها لم يكن لديها يومًا شيئًا"" لتعطية لنفسها أو أسرتها أو الآخرين" !!!خلاصة الأمر ...الفارق الجوهري بيننا يتمحور حول..."التحول من البراءة، والصدق" ،إلى السرقةًا الخداع، والانحطاط الأخلاقي..تلك المقارنة أبرزت التباين، في"القيم الأخلاقية، والإنسانية"بينإلهة السيرة الذاتية منذ طفولتي " أنا"::والطفيليات السارقةلنكن في فرح الرب، وأستقامته ، مكللين بالمراحم، وكل النعم .كليوباترا معشوقة الأمة.شهرزاد الشعر والروايات والحكاياالقمر البرتقالي الفضي لأمتيإلهة الأحرف الأربعةإلهة الأبجدية والبصيرةإلهة الساعة الخامسة والعشرينماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبدإلهة الطبشور
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.