تِبُّوا يديَّ فليس في تتبيبِكُمْشيءٌ ليُنْقِصَ هامتي وجلاليواستمطري سحبَ الغرامِ وأحرفيياروحَ أنثى هجسُها بخياليتهفو إلى كفِّي وميلةِ خصرِهافي رقصةٍ ومظلَّةٍ ولياليهاكِ الأناملَ والشواردَ والخُطىفتمايلي غُنْجًا بفيضِ دلاليواخطي على نغَمٍ حزينٍ وقعُهُبين البريءِ وقاتلِ الأطفالِفهناك آجالٌ تُباع وتُشْترىأنَّى رقصْتِ بمهجتى وظلاليهو لحنُ موتٍ غابرٍ نجتازُهُفي كلِّ قرنٍ من رؤى الأجْيالِمنذ الصليبِ وحملةٍ لا تنتهيحتى اليهودِ ويومِنا ومقاليلازالتِ الذكرى بغرناطَ التيفي حفلِها جُبْنُ الحُكَى المحتالِفي كلِّ عامٍ نخبُها بدمائِناخمرٌ يعتِّقُهُ العُدى المختالِحتَّامَ نرسمُ في المياهِ ودادَنَاحتَّامَ أُحْرَقُ في شِوالِ غلاليأو ليسَ منكُمْ عاقلٌ فيجيبنيفالقلبُ قُدَّ وثاقُهُ بسؤالي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.