أهداء اِنْتِصَارَ فِكْرِ إلَهَةِ الْفِيزِيَاءِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى لِصَّةِ الْبَلَدَةِ الْجَاهِلَةِ فَاطِمَةَ ناعوتلِرَائِدَ الْأَعْمَالِ صُلَاَّحَ دِيَابِ الْبَرِيءِ مِنْ سَرِقَةِ اللِّصَّةِ لِفِكْرٍ.مَقُولَاتٌ. أَفْكَارُ عَائِلَتِي. خَالَتُي وَلِصْقُهَا بأينشتاينالأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي.."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" .."العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...بين حنايا القلوب والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " مقالًانشر في موقع اللصوص، وحصد تفاعلًا كبيرًا ثم حذف!!!بحجة عطل بالموقع!!!وتم إعادة نشر جزء منه، باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوتاللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة تنمية المجتمعات "المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسةتسرق من مقالي !! لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّ* كعادة "النصاب"، يخلط الأوراق، ويورط الشرفاء،الموثوق بهم، ويداهنهم، ويستغلهم !و"يلوثهم عبر سرقاته" !ليشق عبر و بين الشرفاء، طريقة، ويوهمهم بأنه إنسان سوي!هكذا، فعلت لصة البلدة فاطمة ناعوتأرادت أن توريط قامات محترمة. وبشر أبرياء...في سرقاتها من إبداعي !..مثال،رجل الطب، والتاريخ، والمصريات، الدكتور العلامة وسيم السيسيرجل الصحافة، والكتابة، والدولة، محمد سلماويواليوم، تورط رجل التنمية، و الاقتصاد بمصرصلاح الدين أحمد توفيق دياب، المعروف ب صلاح دياب،سبق ونشرت عنه بمقالمسروق منه جزء اليومعن قامات شاركت في بناء الوطنهو رجل أعمال مصري بارز، ينتمي لعائلة عريقة،لها باع طويل، بالصحافة والأعمال.يترأس مجلس إدارة مجموعة ، تنشط بمجالات متعددة،منها إنتاج البترول، والزراعة، والتطوير العقاري.كما أسس صحيفة ! ،و كتب عمودًا صحفيًا لفترة طويلة بها !بالرغم إنجازاته، واجه بعض التحديات القانونية، عبر السنوات،القضايا والاتهامات2015 قضايا "صن ست" و"نيو جيزة"، وتم التصالح فيها وحفظ التحقيقات بالعامحيازة سلاح: تم اتهامه بحيازة سلاح بدون ترخيص، وبراءته2019بالعام قضية سور لابوار، براءته أيضًا2020بالعام قضايا تتعلق بالاستيلاء على أراض الدولة، والتهرب الضريبيالتأثير،صلاح دياب يُعتبر شخصية بارزة بالمجال الاقتصادي، والإعلامي بمصر،ولعب دورًا هامًا، بتطوير عدد من المشاريع، والمبادرات بالبلادو براءته بمعظم القضايا!لذا، عبر تأريخي لشخصيتة،صار محط اهتمامي في مجالي" الاقتصاد، والإعلام"،حيث ساهمت أعماله، بتعزيز االأعماللذا، أطلق عليه الآن "رائد أعمال"وقد قضيت أكثر من أربع ساعات،!" أقتطعتهم من وقتي الثمين، وخدماتي، وحياتي"،و"قضيتها، أفحص، وأمحص أقواله، ولقاءته"،لم أجد المسروقات من كلماتي، وفكري، بينهمكما بالمقال المشوة المسروق اليوم !* لصة البلدة الجاهلة فاطمة ناعوتأوردت حوار خالتي روزا، وكلامي، وذكر اسم المريخ،وبجهل اللصة، ألصقتهم بألبرت أينشتاين!!!اللصة الجاهلة التي تعيش بالقرن العشرون، هى ولصوصها !!!والهاكر الموالين، والناشرين لها!!!" بينما نعيش نحن، " الشرفاء بالقرن الواحد والعشرونجاهلة تماما "تسرق إرث كنوز الفيزياء ، والخيمياء، والإبداع ،دون فهم أو معرفة بالبديهيات!المريخ كوكب محدود معرف، بينما هو استخدم الفضاء الخارجي،بكل امكاناته العظيمة،لتحقيق فرضياته، يا جاهلة لصة مغيبة!لذا، يا لصة البلدة فاطمة ناعوت،بعد سرقة 700 مقال، من إبداعي الموثق !ما تزالين جاهلة، سارقة، مشوهة للحقائق !أينشتاين، لم يقل الخيالُ أهمُّ من المعرفة لاستشراف المستقبل !بل" جدتي المارولا الفاتنة "علمت الخيميائية، وعاشقة الفيزياء، والأحياء" خالتي روزا، وعلموني عبر العصف الذهني-الذي تسرقيه رايح جاي - "!هاهاهاكما لم يقل ألبرت أينشتاين الذي ما تعرفين أسمه!ولم يحد السفر بالمريخ، فقط !بل، قال: سافر للفضاء الخارجي الأوسع!يا لصة، ماتعرف غير السرقة، والتشوية،ولصوص، وهاكر يساعدونك، في تشوية، وتدمير العقول!*المقال المنشور المشوة، اليوم بموقع نشر المسروقاتما يمت بصلة، لفكر رجل الدولة الاقتصادي، صلاح ديابوبحثت في كل الذي تحدث عنه عبر السنوات، وكل المنشور، والتكريمات،والمشكلات، والقضايا، والاتهامات، والبراءات !وجدته بريء، من كلامي المنشور، ببداية الألفية"الكاتبة أنا"لا مؤاخدة"مش لصة البلدة الجاهلة، فاطمة ناعوت"ما أترك المفاهيم وأرميها سدى"لا،لأنني، "مفكرة يسارية، مبدعة، مارست العصف الذهني، والتعلم""ما أرمي، الكلمات الإبداعية"،بل، " أفحص، وأمحص الأفكار"والمعاني، وأشرح النظريات، وحتى البديهيات،فما بالكم يا أعزائي :" بالنظريات" !* أؤمن، " أن الله قادر، ويظهر حقيقة اللصة مع كل سرقة(بعظم مجده)،و" يرد، كل مسروقاتها من إبداعي""أكثر من 700 مقال"،متنوع،" ما بين الخيمياء، والفيزياء، والطاقة الحيوية، والفكر، والأدب، والإبداع،والتحليل النقدي الإبداعي، للمسرح، والأوبرا، والسينما ،والنضال لمنع الاتجار بالبشر،والنضال التحرري للشعوب، والخدمة لمتحدي الإعاقة والمحبوبون وملائكة طيف التوحد""تم حذفهم من موقعي الفرعي، بموقع اللصوص"وسرقتهم من اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوت واللصةواللصة عديمة الفهم، منى بنت نوال التي لن تصل لحلمها من سرقة إبداعيبل، ونوال ذاتها في تربتها!* وبعدين مش أصول توزيع دي،!واضح أن "اللص الكبير، لما وزع عليهن المقالات"لصة البلدة فاطمة ناعوت دفعت أكتر !!!ولا ممكن عشان مساحة المقال صغيرة؟!تقسم المقال لعدة مقالات!، وتكرره عدة مرات !* "الله قادر يرد المسلوب ،ويظهر الحقيقة"و"يضيء عيون الجهلة، واللصوص""أرى فرح الرب، وتعويضه، اليومي بحياتي، وخدمتى، وعملي"و(فخر الملايين، من عاشقيني الحافظين لإبداعي كلوحي الشريعة والكتب المقدسة)(قبلاتي، ومحبتي لشرفاء العالم)"نحن المنتصرون"استمتعوا معي من "كتابي خطوات والدي"والمقال الاكثر قراءة ، والاكثر اعجابا المنشوربالعام 2007والمحذوف، ومشوة ،ومنشور،باسم لصة البلدة فاطمة ناعوت، اليومبموقع نشر المسروقات، مرتين بالأسبوع!لينشر في 2024وتظل عظمة فكر إبداعي، وعظمة فكر وتميز، وثراء عائلتي"و "شلال إبداعي، يتبارك بالخلود"،ولو "عشرات الساقطون، بالشر بالسرقات، لم، ولن، ما رح ينضب"هذا، هو "وعد الرب":"بالبركة، يباركني، ويبارك نسلي، لما بعد الآبد، ثلاثون وستون ومائة"و" أثق بالرب أنا"استمتعوا معي أعزائي الشرفاءبينما نمحي الجهل والتشوية والسرقة ..."رَكَائِزُ التَّنْمِيَةِ السَّبَغَ النِّسْبِيَّةَ ومُفَارِقَةُ التَّوْأَمِ بِخَيَالِ الْمَعْرِفَةِ لَاِسْتِشْرَافِالْمُسْتَقْبَلِ عَبْرَ الزمكان يَا أينشتاين"بخضم الزمان والمكان، حيثما تعانقت الأفكار العظيمة،نشأت "مفارقة التوأم"،كأحد الأبعاد الرائعة،لنظرية النسبية التي أبدعها ألبرت أينشتاينو"مصادر مفارقة التوأم، والنسبية "كانت"الأبحاث العلمية"، حيث انطلقت المفارقة من"عبقرية أينشتاين" بورقته الشهيرة البحثية بالعام 1905،فتناول فيها مفاهيم ..."الزمان، والسرعة"، كعناصر متداخلة، تعيد تشكيل فهمنا للعالمبالإضافة لكتب أينشتاين، و تضمنت العديد من أفكاره، بكتبه القيمة،مثل "النسبية: النظرية الخاصة ،والعامة"،التي ما تروي فقط الأحداث العلمية!بل، " تأسر القلوب بالعواطف بسحر الأفكار،" التي كانت تحرك عقله بالعبقرية!و الأدبيات الأكاديمية، التي اطلقت العديد من الدراسات، والكتبلتحلل أفكار أينشتاين، لتمنحنا لمحات عميقة عن عالمه الفكري،حيث نضجت مفارقة التوأم، كأحد أسس فهم النسبيةفَالْخَيَالُ، أُهِمُّ مِنَ الْمَعْرِفَةِفَهُوَ اِسْتِشْرَافُ الْمُسْتَقْبَلِ لِخَلْقَ الْحَيَاةِ،هكذا علمتني "خالتي رزا الأرماني"العالمة الخيميائية الفاتنة،التى عشقت الفيزياء، واعتنقت أفكار ألبرت أينشتاينفي أولى جلسات العصف الذهني الفيزيائي، التي وافقت وحضرتها ...بينما أعتادت عائلتي أن تمارسهاللنمو، وممارسة فنون الفكر، والأرتقاءمن الأفكار المحدودة، لرحب الفكر الغير منظور، والإبداعيعبر التذود من إرث، القامات الفكرية الأسطورية، والعلمية، والأدبية،(بالجلسات الثقافية الأسبوعية، بالبيت العريق)بينما خبرتني جدتي المارولا الفاتنة :أنقبل أن ينطلق أينشتاين، في تأملاته حول الخيال، والمعرفة،كان العديد من الفلاسفة، والمفكرين، قد سبقوه في هذا المضمار.أفلاطون، في حواراته، قدّر الخيال كوسيلة لفهم الحقائق الأسمى،مشددًا على أن المعرفة تتجاوز مجرد الإدراك الحسي.بينما "إيمانويل كانت" رأى أن العقل هو ما يشكل تجربتنا للواقع،مما يُبرز أهمية الخيال في تصوّر ما هو غير مرئيوغاليليو غاليلي، أكد أن التعليم هو اكتشاف للذات،مما دل على دور "الخيال بالتعلم"،وأن العبقرية تتطلب إلهامًا وجهدًا،مما يوضح أهمية الإبداع بمسارات الاكتشافهكذا، كان الخيال والمعرفة من الموضوعات المحورية في فكر عائلتي النبيلة ،وعكست عمق التجربة البشرية!* وأكملت خالتي روزا:لتعلمني أن الخيال مصدر للإبداعتجاوزًا للحدود المعروفةوسيلة للتفكير النقدي، والابتكاركخطوات لحياتي، كملهمة للبشريةووسيلة فعالة لفهم الكون* خبرتني أنها كعالمة، تعتنق وتنقد أفكار ألبرت أينشتاين:قد توافقت معه حينما قال:، "الْخَيَالَ أَهُمْ مِنَ الْمَعْرِفَةِ، فَالْمَعْرِفَةُ مَحْدُودَةٌ، أَمَّا الْخَيَالَ فَيُحِيطُ بِالْعَالَمِ كُلَّهُ"هكذا بنى أينشتاين فرضيات أفكارهليتفق مع فكر من سبقوه ...لذا، بلغ من "المعرفة" مبلغًا لم يبلغه في منظورها سواه ...مما جعله يهدم مُسلّمات فيزيائية، اتفقت عليها البشريةُ؛فما عادت "الكتلةُ، والمكانُ، والزمانُ، والضوء"ثوابتَ يمكن قياسُها،فقد أحدث ألبرت أينشتاين، ثورةً في عالم الفيزياء،مُهدمًا المسلمات، التي كانت تُعتبر حقائق ثابتة، لعقود طويلة!وكانت بمثابة شعاع نور كشف، عن غموض الظواهر الطبيعيةالتي خيمت عليها الظلمات،كالنسبية الخاصة،النسبية العامة،عدم اليقين، والضوء* علمتني خالتي روزا:أن ألبرت أينشتاين أهتم بالكتلة في سياقات عدة،مشددًا على أهميتها، لفهم الكون من حولناو"فهم الكتلة، والطاقة، في نظرية النسبية الخاصة"،وقد قدم أينشتاين العلاقة الشهيرة،بين "الكتلة، والطاقة" من خلال المعادلةEmc²هنا، أُظهر أن الكتلة ليست ثابتة،(بل يمكن أن تتحول لطاقة والعكس)بهذه الطريقة، أصبح من الممكن،(فهم كيف يمكن لجزء صغير من المادة أن يُنتج كميات هائلة من الطاقة)* علمنا أينشتاين عن الكتلة، والجاذبية، بنظريته النسبية العامة،حيث، " تناول كيف تؤثر الكتلة، على الزمان والمكان".بتصور أن الأجسام الكبيرة، مثل الكواكب، والنجوم،(تُشوه نسيج الزمان، والمكان، مما يؤدي لظاهرة الجاذبية).لذا، بكلمات سهلة، بسيطة،*علمتني خالتي روزاكلما زادت الكتلة، زاد التأثير، الذي تتركه على ما حولهاكما تحدث عن "أنواع الكتلة"أيضًا، تطرق لنوعين من الكتلة:" الكتلة الساكنة، التي تبقى ثابتة،"و"الكتلة الديناميكية، التي تتغير حسب حركة الجسم"من جلسة العصف الذهني أستخلصنا* أهمية أفكارهفقد غيّرت أفكار أينشتاين، حول الكتلة فهمنا للكون...وصارت، جزءًا أساسيًا من الفيزياء الحديثة.لإن، (إدراك ،العلاقة بين الكتلة، والطاقة، والجاذبية)جعلنا، " نرى الكون بعيون جديدة"،حيث، " كل شيء متصل، ببعضه البعض"(في رقصة معقدة ، من القوى، والعناصر)وبذا،أحدث أينشتاين"ثورة في فهمنا للزمان، والمكان، والجاذبية، والضوء".من خلال نظرياته، أسس لعصر جديد من الفيزياء،وأصبح تأثيره مستمرًا حتى اليوم، بالعديد من" مجالات البحث العلمي"من خلال رؤيته العميقة، وفكره الجريء،لذا، أزال أينشتاين "الغموض عن الكون"،مُحدثًا، ( ثورة في فهمنا للزمان والمكان. كمفكر مسح الغبار عن الثوابت)،ليظهر لنا، أن الذي" كنا نعتبره مسلمات، قد ما يكون، إلا بداية رحلة استكشاف ما تنتهي"بل "نسبياتٌ" تختلف من ظرفٍ إلى آخرفلو وُلد طفلان توأم فى نفس اللحظة،وسافر أحدهما إلى الفضاء الخارجي وبقى الآخر على الأرض،هنا، قاطعتها:واو سافرالطفل يا خالتي روزا،" للمريخ"أجابتني:وقتها لم يقل أينشتاين المريخ!لأن "المريخ محدود"، !كوكب ملموس، يتألق بلونه القاني :الكوكب الأحمر"،يحمل تضاريس متنوعة، تجسد تاريخًا جيولوجيًا عريقًا،بينما (الفضاء الخارجي) هو "الأشمل وهو امتداد لانهائي من الظلام"،حيث تتراقص النجوم كأحلام بعيدة،يمثل تحديًا كبيرًا، وعزلة مهيبة،تذكرنا بضآلة، وجودنا في كون فسيحويفتح المجال، " للخيال، والإبداع ،وتحقيق المحال"تدخلت، هنا جدتي المارولا الفاتنة بالحوار ... :قائلة :دعوني، أشرح "لما الكوكب الأحمر"و يعود استخدام هذا الاسم، للعصر القديم، تحديدًاللقرن الرابع قبل الميلاد، بالحضارات القديمة،للإغريق، والرومان ودراسة الكواكب وعلاقتها بالأساطيرو يكتسب المريخ بريقه، من أكسيد الحديد، ليكسو سطحهكأنه سلاحٌ من الماضي، يحمل في طياته قصص الحرب والسلام،محاطًا بتضاريس متنوعة تتلألأ تحت ضوء النجوم،مما جعله رمزًا للغموض، والتحدي، برحلتنا لاستكشاف الفضاءكعلامة على "الصراع والأمل"*أكملت خالتي روزا العصف الذهني، المعلوماتي الرائع،قائلة:ممتاز، لكن المهم نفهم أن أينشتاين،أراد من الفضاء الخارجي الاتساعدون تحديد كماتوفي أينشتاين في 18 أبريل 1955 في برينستون، نيو جيرسي، الولايات المتحدة،بينما الاستكشاف، بالمركبات الفضائية للكوكب الأحمر:بدأت مع بداية العصر الفضائي،أُطلقت أولى المركبات الفضائية، لاستكشاف المريخ.مع برنامج "مارينر بالستينيات"، لاهتمام البشرية لرغبة عميقة باستكشاف المجهولو"فهم مكاننا في الكون"ثم تابعت خالتي الحكايةفلو وُلد طفلان توأم فى نفس اللحظة،مثل حالة "خالك وأنا"...وسافرت أنا للفضاء الخارجي، وظل خالك على الأرض هنا،ثم التقينا بعد ثمانون عامًا،سأكون أنا صبيًّة صغيرًة بينما خالك كهلًا هَرِمًا.فالزمان والمكان نسيجٌ هيولى راقصٌ متشابك،لا قِيمًا قياسية ثابتة منفصلة.عرفنا ذاك عبر "مفارقة التوأم"وأتت من "نظرية النسبية الخاصة"، التي طورها ألبرت أينشتاين.وتتعلق هذه المفارقة، بتأثير السفر،"بسرعات قريبة، من سرعة الضوء،على مرور الزمن،"أندهشت !فبدأت خالتي روزا التوضيحيا صغيرتي :الفكرة تدور حول توأمان:أحدهما بقى على الأرض، بينما سافر الآخر بالفضاء بسرعة قريبةمن سرعة الضوء.عند عودة التوأم المسافر،نجد أنه أصغر سنًا من التوأم، الذي ظل على الأرض،بسبب، ( تأثيرات تمدد الزمن)* أجبت : فهمت لكنني أندهشت !لذا، فرضيات أينشتاين بمفارقة التوأم،تركزت ، "أكثر على الأبعاد الزمنية، والمسافات في الفضاء "بدلاً ، "من ذكر كوكب معين"!* أجابت خالتي :بالنهاية، تظل مفارقة التوأم، بتعقيداتها وبساطتها،تذكيرًا دائمًا لنا، "بمدى تداخل الزمن، والفضاء"،وكيف؟! يمكن لفكرة واحدة، أن تفتح آفاقًا جديدة بعقولنا!،ممتزجة بأحلام ،أينشتاين، وإبداعاته!* لذا، ركزت خالتي روزاعلى مقولة أينشتاين:"الخيال أهم من المعرفة. فالمعرفة محدودة، أما الخيال فيشمل العالم"فالمعرفة قد تكون مقيدة بما نعرفه،بينما الخيال قادر على توسيع حدود الفكر والإبداعوأضافت الخيال أشمل من التاريخ ، وليس المعارف فقط ،!فالتاريخ ،يوثق الأحداث، لكن الخيال يتفوق، عليه بالأساطير!* كما علمنا والديأن الخيال يجعلنا نرى الحياة بشكل مختلف، ويحفزنا للتغييروالنمو، والتطور، بالمعارف الإنسانية، السامية، النبيلة، كلها* هنا تدخلت الكارمينا الجميلة والدتي بالعصف الذهني قائلة:لذا، أحبائيتصوّروا معي !عقلًا على هذا المستوى المذهل من العلميرى أن "الخيال" أهم من "المعرفة"؟!لا عجبَ! فالمِخيالُ الجامحُ،يحلّقُ خارج صندوق المعرفة المحدود،فيرى، ما لا تراه الأبصار ! .ولهذا أدهشني رنارد شو بأقواله البارعة:""كتخيل الأشياء كما هي موجودةو"اسأل: لماذا؟!"ثمتخيل الأشياء كما يجب أن تكون واسأل: لماذا لا" ؟!"لتجاوز القوالب التقليدية،لنصل للتفكير الإبداعي بالخيال.(فالخيال، ليس مجرد، هروب من الواقع)،بل هو، ( قوة محركة، تسمح لنا أن نحلم بما هو، أفضل، ونسعى لتحقيقه).(بالقدرة على الحلم، والتساؤل لنصل للإبداع ، ولنُحدث التغيير بالعالم)بينما بعض الناس يرون الأشياء، كما هي ويتساءلون: لماذا؟أما أنا فأحلم بأشياء لم تكن موجودة قط وأتساءل: لماذا لا؟"لأبعد من الواقع الحالي.فالإبداع :(ينبع من القدرة على الحلم، بما هو غير موجود والتساؤل عن إمكانية تحقيقه)،النظر للعالم، بعيون الخيال، ورفض القبول بالواقع عديم الإبداع ،والسعي لابتكار، وتصور، واقع جديد لم يكن موجودًا من قبل*هنا لخصت الأمر المارولا الفاتنة قائلة:(أنتم ترون الموجود وتقولون: كيف هذا؟،أما أنا فأرى ما ليس موجودًا،وأقول: ولم لا؟)وجميعُ الذي نرى من ابتكارات مدهشة،منذ فجر العلم حتى اليوم بالعام 2007،العديد من الابتكارات المدهشة التي غيرت مسار البشرية، ومنهااكتشاف النار، لتمكين الإنسان من الطهي،واختراع العجلة، والتنقل، وبناء الحضاراتوالكتابة بالحضارات القديمة السومريون، والمصريون،لتسجيل التاريخ والمعرفةالطباعة، واختراع يوهان جوتنبرغ للطباعة، لنشر المعرفة والكتب ،وعصر النهضة الأوروبية* أضاف والدي :المحرك البخاري بالثورة الصناعية، لتشغيل المصانع، والسكك الحديدية، والسفن البخاريةاكتشاف الكهرباء، والمصابيح، والآلات، غيّر طريقة حياة البشر بشكل جذرياختراعات كالتلغراف، والهاتف للتواصل بين الناس عبر المسافاتالأخوان رايت، وحققا أول رحلة طيران، فاتحين الطريق لعصر الطيران والسفر الجوي* أضافت خالتي روزا :ألبرت أينشتاين، والنظرية النسبية، غيرت الفهم العلمي للزمان والمكان،والكتلة، والطاقة !* أضافت والدتي الطبيبة الحكيمة :تطور الأدوية واللقاحات،والمضادات الحيوية أنقذ حياة الملايين*قاطعتهم بفرح وجراءة :الكمبيوتر،اختراع الكمبيوتر: أتاح معالجة البيانات بسرعة كبيرة، مما أدى لاحقًا لظهور الإنترنتوغزو الفضاء، برحلة أبولو 11 وهبوط الإنسان على القمر كان إنجازًا تاريخيًا للبشريةوالإنترنت (1990s(منذ أصبح الإنترنت، ثورة لتبادل المعلومات،والتواصل بين الناس، بجميع أنحاء العالمالهواتف المحمولة والذكية (2000s)غيرت طريقة التواصل، والوصول للمعلومات، وأصبحت جزءًا مايتجزأ من الحياة اليوميةكانت هذه الابتكارات قد أرست أساسًا لعصر حديث من التقدم التكنولوجي، والعلمي، ممهدة الطريق للثورة الرقمية*لخصت خالتي روزا الابتكارات: ...كالطائرة، والصاروخ، والهاتف، والكاميرا ، والمطبعة،ومن إعجازات فكرية كالنسبية، وميكانيكا الكمّ، ومعادلة ريمان،ثم فسرت "فرضية ريمان" اللغز الرياضي الغامض،الذي طرحه العالم برنارد ريمان في عام 1859،وحله، قد حمل، سرًا عميقًا لفهم "عالم الأعداد الأولية"،تلك الأحجار الأساسية، التي بُنيت عليها الرياضيات.و تتحدث الفرضية، عن دالة سحرية" تُدعى دالة زيتا"،وتفترض أن حلولها الخفية، تقع جميعها على خط واحد، في الفضاء المركب،وكأنها كواكب متراصة في مدار محدد*أضافت جدتي :مما جعل الفرضية ساحة للتأمل، والخيال، لارتباطها بعمق الكون الرياضي،إذ تحتاج رؤيتها، لتجاوز حدود العقل، نحو إلهام لم تُثبته التجربة بعد!إنها أشبه برسمة غير مكتملة!،ما يستطيع العقل الرياضي سوى تخيلها!،منتظرًا يومًا، قد يأتي فيه من يكشف عن سحرها ويُتمم الصورةبالمُدهشات الأدبية !وفنية، صانعُها:"الخيال"لذا، تدهشني الحوارات المميزة، التي تتمخضعن،" رؤى فلسفية ،فكرية، أدبية، شعرية، سياسية، تاريخية، تأريخية،أقتصادية، اجتماعية، بيئية، وعلاقات دولية وعربية، وبروتوكولات أخلاقية،وإتيكيت إرث عائلة النبلاء الثرية، الرحالة عبر الحضارات، والأساطير،لحضارة الأرمن الخلاقة، أبناء ثلاثة حضارات نحن،الحضارة الأرمنية،بمنطقة الأناضول وجنوب القوقاز منذ آلاف السنين،وتمتد جذورنا للأورارتو. بالقرن الرابع الميلادي،لنصبح أول دولة تتبنى المسيحية كدين رسمي.ونشتهر بثقافة، ثرية بالفنون، والعمارة، واللغة،ولنا تاريخ طويل من الصمود وسط تحديات" الإبادة الجماعية"وأبناء لبنان، مهد الحضارة الفينيقية،والملاحة، والتجارة، ونشر الأبجدية،ومدنها الساحلية، " جبيل، وصور".وتأثرها بالحضارات الرومانية، البيزنطية، العربية، وبالثقافة الغربيةبالانتداب الفرنسي، مما أعطى لبنان طابعاً متنوعًا ،جمع التراث الشرقي، والغربي !وأبناء الحضارة المصريةلأقدم الحضارات بالعالم، حيث نشأت حضارتها على ضفاف نهر النيلمنذ حوالي 3000 عام قبل الميلاد. أبناء الفراعنة بناة الأهرامات بالجيزة والمعابد والكرنك!وتأثرت بالثقافات الإغريقية، والرومانية،فأصبحت مركزاً للحضارة!نتذود من حضاراتنا المتنوعة ، وفلسفاتها، وأفكارها،عبر"جلسات العصف الذهني"التي تعقدها عائلتي، و يلزمُها سِعةٌ من الخيال المرن،لنبتكر أبجدياتٍ جديدةً، من خلالهانضع خططًا للحلّ "خارج صندوق الفكر المحدود "،لذا، يلزمنا بعدئذ امتلاك إرادة تحويل الخيال، لواقع.باستثمار الأفكار الثرية الثمينة التي حصلنا عليها، من العصف الذهني العائليلذا، حاولت تلخيص أهم الذي تضمنته أحدى الجلساتلكن من الصعب تلخيص حوارٍ جادٍّ ومُلهِم لعائلتي،بل يجب أن أكتب تفاصيله المدهشة، ويجب أن يُقرأ بعناية ...وأُفنَّدَ أفكارُه النيّرة، على طاولة البحث، والدراسة،عسى "الخيالُ" يتحول إلى "رغد مُعاش لحاضر، ومستقبل أفضل"وهنا أرغب في تقدّيم سبع أفكارٍ ثمينة بالتطبيق، على وقائع الوطن،كحصاد العام الطويل عام 2005 الحاليبمجالات عالم الصناعة وريادة الأعمال،و استثمارها، لنستطيع مواجة الأزمات، والقبح، والعوز، وكل المشكلات الفكرية، الراهنة* علمني والدي- رائد الأعمال، المؤرخ، والموسقي الفائق الصائغ، صاحب الفكر الإبداعي،بالمزج بين (فنون خيال الإبداع)، ومؤسس مؤسسة تنمية الإبداع،ومركز الإبداع، ومدرسة تكوين، وتحرير الفكر، والخيال، والإبداع ،كليوباترا براند، لإحياء التراث، وكنوز إرث الأجداد - ...(أننا، فقط لو بدّلنا وضع المنظار فوق عيوننا، لتصحيح نظرتنا ، ورؤيتنا للأمور،لنرى بعين الخيال، بإبداع طرائقَ مبتكرة، بوسعنا تحويل مشكلات الأوطان لرغد الحياة للمواطنين )،عبر* (تنمية الوطن بسبع ركائز ثمينة، بالخيال الفعال)* "بالتعليم المستدام " كأعمدة البناء، فالتعليم جوهر الوطن ،و الجواهر النفيسة للمواطنون،(لنثري عقول الأجيال بالمعرفة ، والمهارات الإبداعية)* الرؤية المستقبلية: بالخيال الذي يتجاوز المعرفة،وتشجيع التفكير الاستباقي ورسم آفاق جديدة،"بالخيال، والابتكار، والإبداع، و التفكير التجريبي"،* استثمار العقول الحقيقية المهاجرة، وليست صناعة الميديا !والأستفادة بعلومها وفكرها بمختلف مناحي التنمية"، و دعم البحث، والابتكار لبناء، وإستشراف، وإشراق، المستقبل !* التنوع الثقافي، فالثقافات تعبر عن تاريخ الإنسانية،وتعزز التسامح الفكري، لنستفيد من غنى التنوع !* "العدالة الاجتماعية كأساس"،لنضمن حقوق الإنسان للجميع، ونخلق فرصًا متساوية،!* بالمشاركة المجتمعية، و المسؤولية الفردية،فالحكمة تبدأ بالاعتراف بالرغبة في التعلم،مما يبرز أهمية تحمل كل مواطن مسؤوليته، لتغيير المجتمع،والانخراط بتحفيز المواطنين، للمساهمة الفعالة بالمجتمع والتعاون !* بالتنمية المستدامة، وحماية البيئة لنا، والأجيال القادمة ،بتبني ممارسات مستدامة !بهذه الركائز، يمكننا تنمية وطن يزدهر، بفكر عميق ورؤى مستقبلية،(حيث يصبح الخيال نبراسًا لتحقيق آمالنا)فى أصعدة كثيرة ،وبمختلف مناحي الحياة !باستخدام (معطيات العلم، الخيال، والفكر، والفلسفة)،لخدمة الاستثمار بالقطاع الخاص، والسياحة، والفندقة،والطاقة، والزراعة، وطرق الرى وتمهيد الطرق ...فالنهوض بالوطن، من خلال القطاع الخاص،هو، " رحلة تتطلب رؤية واضحة، وإرادة قوية".كمحركًا أساسيًا ، للتنمية الاقتصادية،إذ يُسهم، بخلق فرص العمل، وتعزيز الابتكارتبدأ، هذه الرحلة...* بتشجيع الاستثمارات،* توفير بيئة، تشريعية ملائمة،لتُسهل من إجراءات العمل، وتُقلل من البيروقراطية.* دعم ريادة الأعمال ، لتعزيز ثقافة الابتكار،وتمكين الشباب، من تنفيذ أفكارهم المبدعة!للنهوض، وتعزيز الشراكة، بين القطاعين العام ، والخاص،لتقديم خدماتٍ، أكثر كفاءة ،وتخصصًا.من خلال هذه الشراكة، لتحقيق التنمية المستدامة،وتحسين جودة الحياة للمواطنينعبر استثمار الحكومة، بالبنية التحتية، وتوفير الموارد اللازمةنُعزز من قدرة القطاع الخاص، للنمو، والازدهار،مما يُسهم، بتحقيق التنمية الشاملة،ليصبح القطاع الخاص :شريكًا حيويًا ، ببناء وطنٍ ،يعكس طموحات أبنائه،ويُحقق الآمال بمستقبلٍ أفضل !* للنهوض بالسياحة، والوصول لمعدلات إشغال لائقة،قد نصطدم بحاجتنا لعشرات الآلاف، من الغرف الفندقية، !لاستيعاب التدفق السياحى المنشود بالخيالُ !هنا يخبرنا "الخيالُ":أن بوسعنا استغلال الوحدات الشاغرة، بالوقت المناسب للسياحة،"بفصل الشتاء خلال طوال أيام الدراسة"،!وهذا من شأنه، تشغيل المحال السياحيةالمُغلقة طوال فترة الشتاء!والإستعانة بخبرات، إرشادية مدربة، متعلمة ،لئلا نترك السياح، طرائدَ بين أنياب المافيا الجهلاء،الذين يتعاملون مع ضيوف الوطن السياح، بوصفهم أكياس نقود متحركة،(يجب افتراسها)،دون تقديم خدمة سياحية، ومعرفية حقيقية، تليق بتاريخ الحضارة العريقة* بمجال التصدير الزراعى حلول "الخيالُ"إن (أولوية تأجير الأراضى الزراعية)،يجب أن تكون من نصيب ..."الفلاح، الواعي، الدراس، بدرجة خبير" من المؤهلين ،الذين بوسعهم زراعة محاصيل، غير تقليدية،بمواصفات عالمية، تناسب ظروفنا المناخية المعتدلةبإسنخدام غلال ممسزة وصحية !لإنتاج محاصيل لائقة الجودة بالمقاييس العالمية !والتي تمكنا من اجتياح الأسواق العالمية!*عبر العالم ، ولدنيا مشكلات المياه الراهنة ،وعدم كفاية الحصول على المياه !ونضوب المياه الجوفية، و تناقص كبير بالغلال الزراعيةللإفراط في تلوث موارد المياه، وإلحاق الضرر بالتنوع الحيويو الصراعات الإقليمية على الموارد المائية الشحيحة،مما يؤدي لنشوب الحروبالأمراض المنقولة عن طريق المياه الجارية،و لعدم وجود مياه نظيفة بالمنازل،لتكون أحد الأسباب الرئيسية للوفاة!بجميع أنحاء العالم،وهي السبب الرئيسي، لوفاة الأطفال دون الخامسة !!!كما وجدنا عبر عملنا كمؤسسة مع البيئات الفقيرة !ووفق للبنك الدولي 88 في المائة من جميع الأمراض سببها،مياه غير صالحة للشرب، وعدم كفاية المياه وسوء النظافة الصحية !بينما !ركز تقرير الأمم المتحدة بالعام 2006 على قضايا الحوكمة،بوصفها جوهر أزمة المياه العالمية، مُشيرًا إلى أن"هناك ما يكفي من المياه للجميع" !!!فالمشكلة الحقيقية ليست بنقص المياه،بل تكمن في سوء الإدارة والفساد، بجانب غياب المؤسسات الفعالة،والجمود البيروقراطي،ونقص الاستثمار بالبنية التحتية، والفكر، و القدرات البشريةيؤكد التقرير أن تحسين الحوكمة، وتطوير استراتيجيات مستدامة،يمكن أن يفتح آفاقًا جديدة، لتحقيق العدالة بتوزيع المياه،وبالتالي ضمان حقوق الجميع، في الحصول على هذا المورد الحيويّمما يستوجب أن نعيد النظرفى فكرة "الرى بالغمر" المتوارثة منذ آلاف السنين ولم تعد صالحة اليومبظل شُح المياه، فيجب تحويلها إلى "الرى المرشّد"حتى تزيد الرقعة الزراعية، لأضعاف مساحتها !بالري المرشد كنظام زراعي مبتكر!يُعنى بإدارة المياه بشكل ذكي،حيث يعتمد على،(أجهزة استشعار تُراقب رطوبة التربة، واحتياجات النباتات) !يُمكن النظام،من توصيل المياه مباشرة، لجذور المحاصيل،مما يُعزز من كفاءة استخدامها، ويقلل من الفاقد !يعمل (الري المرشد)على توفير المياه بشكل كبير،محققًا توازنًا بين الحاجة للري، وزيادة الإنتاجية الزراعية.لإنه ( ما يُعد مجرد تقنية، بل هو رؤية جديدة لعلاقة الإنسان بالماء)،(تفتح آفاقًا للزراعة المستدامة، وتساعد بمواجهة تحديات ندرة الموارد بعالمنا المعاصر)لذا، (تحقيق التنمية المستدامة)،يشبه زراعة بذور الأمل ،بأرض عطشى،يحتاج للخيال، و الرؤية، الواضحة وعزيمة قوية.يبدأ * بإطلاق طاقات الشباب، وتعزيز التعليم،ليصبح شعاعًا يُنير الطريق، والاستثمار بالموارد الطبيعية بعناية وحكمة،بدعم المشاريع، التي تحرك عجلة الاقتصادكما، يعتمد على بناء جسور بين ليس بين ( العلم، والتكنولوجيا،) فقطبل، بين، (الفلاح البسيط، والصانع الطموح، لأُستخدام الموارد المتاحة بشكل مُبدعلتحويل الفقر لقوة)لتتضافر الجهود ونُزرع الأمل،ليتحول الحلم لواقع، وينهض الوطن بعطاء أبناؤه،نحو مستقبل أكثر إشراقًابالختام ...كل كلمة حسنة تقال، عني ، وعن إبداعي...هى"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي""الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبد"لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ.كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.