انتصار إلهة أوركسترا الحياة بروفيسور مريم الصايغ بتسبيح كونشرتو الملائكة وألف وثلثمائة مقال على عائلة لصوص لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة فاطمة ناعوت سارقة الموت - مريم الصايغ

اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
وَأَلَّفَ و ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ عَلَى
عَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَاطِمَةِ ناعوت سَارِقَةَ الْمَوْتِ
 
 
مريم الصايغ:
( إجرامٌ يعجزُ عنهُ الوصفُ، كأنّما الشّرُّ تجسّدَ في صورةٍ حيّة)
"إجرامٌ أخرسَ كل وصفَ، كأنّهُ لعنَةٌ تمشي على الأرض"
 
الأصدقاء الأعزاء.. عزيزتي.. عزيزي ...
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
 
 
الأصدقاء الأعزاء.. عزيزتي.. عزيزي ...
( أرجو قراءة المقال السابق المنشور اليوم لتفهمون مقال اليوم)
للحديث عن :
( أَنْصَتُوا.. لكونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنَّى.. فِىَّ مَسْرَحَ النَّيْلِ)
Ascolta il Concerto degli Angeli Cantando al Nile Theatre
Écoutez le concerto des Anges chanter au Théâtre du Nil
 
المقال المسروق من إبداعي عام 2012 والذي نشرته بموقعي الفرعي
بموقع اللصوص عن احتفالية الميلاد بقاعة النيل
Buon Natale al Nile Theater Hall
Joyeux Noël au Nile Theater Hall
 
والذي صار مشوه خيالي ماينم عن الواقع ..
والمنشور بموقع نشر السرقات !
باسم لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة السرطان والموت فاطمة ناعوت مزورة كاذبة
 
* كل حرف وكل تشبية ومصطلح موسيقى بالمقال ..
إثبات كافي إنه من إبداعي.. كمسيحية وعازفة وناقدة موسيقية ... كاتبة سيرة ذاتية
عبر الروايات والحكايا والدواوين الشعرية والكتب النقدية والإعلامية ...
و ينطق ببصمتي الإبداعية وسيرتي الذاتية وحياتي ...
التي يحفظها ...
( الملايين من العاشقين لإبداعي المحفوظ بين قلوبهم كلوحي الشريعة والكتب المقدسة )
حينما كتبت عن احتفالية الفرنسيسكان عام 2012
كتبت عنها لأمر مختلف، ليس لحضورها أو لذكرها،
بل لحادث مفجع حفّت به الصلوات،
فصار ذلك اليوم مشهدًا من الوجع الممتزج براحة بخور الصلوات الصاعدة للسماء.
صارت كما لو كانت ترانيم كونشرتو،..
ترانيم تُرفعها الملائكة.. لعرش الرب...
لترفع الصلوات والتضرعات وأنين أحزان الأرض
حيث اجتمعت الألحان السماوية.. لتخلد أرواح أطفال المعهد الأزهري،
يرافقهم وقع أمل قلوب بريئة.
كأجراس تأبين للعزاء، تُعزف بأوتار من ألم على مسرحٍ ...
ما تُرى فيه صور البكاء والدموع،
لكن الحزن يعتصر القلوب .. بعام منصرم مغمور بالآلام ...
( صلينا لينتهي فرحل عنا .. نودِّعَه كهلًا يتوكأُ على عصاه ...
ويتأهبُ للمُضى فى غياهب كهف الزمان)،
( فصارت موسيقى مُهداة، لأرواح منتصرة على الحياة والإهمال والحوادث وحتى الإرهاب والحروب ...)
لذا، كتبت عنها بمشاعر فياضة.. وكتبت عنها في عجالة من (كِتَابِيُّ خَطْوَاتِ وَالِدِي)
غيرت فقط الأسماء من فعاليات احتفاليتنا عن أرواح ضحايا الطائرة الأرمنية ..
لأن الاحتفالية قد تم أهداؤها لأرواح ضحايا.. الحادث المفجع
فتم إهداء الصلوات لهم
لذا، صارت .. ترانيم كونشرتو الملائكة ...
لحضور أرواح ضحايا الطائرة ...
فأستخدمتها لتأبين أرواح ضحايا أطفال وكبار المعهد الأزهري وتأبين المأساة
بينما لفظة الكونشرتو هنا ...
خطأ موسيقي فادح ما يغتفر فتكرار اللصة لخطَأْي
هو في حد ذاته دليل السرقة نفسها !!!
هاهاها
( هل؟ تتخيلون! .. لها هنا مراحم الرب.. حتى في تأويل فكري وأخطاء تسمياتي ..)
صارت دليل ملكيتي للمسروقات .. ما أروعك يا إلهي...
 
* لو كانت لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة فاطمة ناعوت سارقة السرطان والموت..
العاجزة عن الكتابة والتأثير .. هى كاتبة المقال المسروق من قشور إبداعي ...
لكانت ذكرت معلومات عن ...
قاعة النيل للآباء الفرنسيسكان
شريان يربط بين الماضى و الحاضر
من أقدم المراكز الثقافية في القاهرة
حيث تم إنشاؤها بالعام 1957
و يقام بها العديد من الأنشطة الفنية و الثقافية
و منها أقدم مهرجان في تاريخ السينما المصرية
و هو مهرجان "المركز الكاثوليكي المصري للسينما" ،
"مهرجان فرق الدراما المتحدة للمسرح" ،
"مشوار نجم لتكريم الفنانين" ،
و العديد من الاحتفاليات والحفلات الموسيقية ...
 
لكانت ذكرت من هم الحضور الذين حضروا بالاحتفالية.. !
وذكرت الفاعليات وكلمة الأب ممدوح عن السلام !!!
لكن لأنها.. لصة بلدة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة فاطمة ناعوت سارقة السرطان والموت...
وعاجزة عن الكتابة والتأثير
حَذَفَتْ أَنَا ... الآن
من مقالي الأحداث كما كتبتها ونشرتها في مقالي بالعام 2012...
فوجد المقال الذي سرقته وشوهته اللصة في نشرها المسروق يوم الإثنين الماضي
من قشور إبداعي !!!
لذا :
سأنشر فقط عن (وصف والدي وكورال أفراح الكنيسة المنتصرة...)
لأنهم وحدهم من يستحقون النشر والتخليد ...
فلصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة فاطمة ناعوت سارقة السرطان والموت
وعاجزة عن الكتابة والتأثير ...
ما تعرف الاستقامة ما أكتفت من سرقة قشور إبداعي...
من أكثر من ألف وثلثمائة مقال حتى الآن .. لكنها سرقت حتى الموت والأحزان ...
ولازالت تسرق قشور إبداعي لتملأ مساحة نشر ما يقرأها سوى الغافلون!!!
و الهكر مازن أبنها !!! والفيك أكونتس !!!
ويقضي وقته بلا شغله معها بل في الكذب والسرقة والتزوير !!!
برغم أنني نشرت له برامج صور و فيديوز لتطوير قدراته الفاشلة عله يتعلم!!!
ويصير أفضل من والدته!!!
لصة البلدة الفقاعة الجاهلة الكاذبة المزورة فاطمة ناعوت سارقة السرطان والموت...
لكنه مازال متفرغًا للفيديوهات المزورة الفاشلة ...!!!
و لازال مصرًا بالرغم من البرامج التي نشرتها له لينصلح حاله لكنه مستمر
كهكر ومتفرغ لفيديوهات النصب وعمل الفيك أكونتس ...
والحين يزور لها فيديوز بالتيك توك هاهاها
هلكنا من الضحك لكم الجهل .. هاهاها
 
لذا .. أنها عائلة لصوص ومصره أن تكمل كلصوص ...!!!
متفرغين هى وأبنها وزوجها من الفجر لبعد منتصف الليل !!!
ويجبرون شاب طيف التوحد عمر!!!
لتنفيذ سيناريو المسروقات من قشور إبداعي ..
ومتفرغين للشو الحنجوري المسروق.. والتباهي بكتييات مسروقة ..
وأبيات من قشور أشعاري .. ثم تسميهم مقالات و كتب وأشعار !!!
ونشر التشوية والسرقة والمعلومات الخاطئة !!!
و الشعر والشو الوطني !!! قد أنتقل للزوج المسكين!!!
فصار ينشر من قشوري ومن قصائد كبار الشعراء كأنه كاتبها و منسوبه له !!!
هاهاها
* لو كانت اللصة كاتبة أو تعرف الكتابة وتدعي أنها تفهم شيئًا !
كانت كتبت عن أحداث كثر قد شهدتها مصر!!! ومشكلات المجتمع منذ العام 2007 لليوم !!!
أو كانت كتبت عن أحداث العام 2024 !!!
و مختلف التطورات على الصعيدين السياسي والاقتصادي، والتحديات المستمرة...
والتحديات التي ينبغي لها تعاون وجهود مستمرة ...
لتحقيق مستقبل أكثر إشراقًا للمواطنين المصريون طيبو القلوب.
كل يوم تحدث عشرات الأحداث الهامة بمصر !!!
لكنها مجرد لصة بلدة فقاعة جاهلة مزورة فاطمة ناعوت سارقة الموت والسرطان ...
تنشر قشور إبداعي المسروق من موقع اللصوص!!!
لينشرها لها موقع نشر السرقات وهو يعلم أنها لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الفهم والكتابة والتأثير !!!
ألم أقل لكم أنهم مجرد مغارة لصوص...
ما يعرفون عن الصحافة.. وشرف الكلمة والنزاهة والكرامة والفرح شيئًا...
 
من (نشري بموقع اللصوص من كتبي نشرت مقالات حصدت ملايين القراءات ...)
سرقتهم لصة البلدة الكاذبة المزورة الفقاعة الجاهلة المغيبة فاطمة ناعوت
سارقة حتى السرطان والموت
وبالمقالات المسروقة من قشور إبداعي نشرت اللصة فاطمة ناعوت !!!
عدة منشورات مسروقة من سيرتي الذاتية.. لتنشرها بعد الستون!!!
لتصنع عائلة وهمية .. لعائلة لم يكن لها دور .. سوى أنها انجبت لصة!!!
صنعت من عائلتها ومعارفها مغارة لصوص أفسدوا الحياة ...
وللأسف نكتشف كل يوم فضائح ... !!!
 
* اليوم لن أنشر المقال المشوة المسروق المنشور يوم الإثنين !
الذي سرقته اللصة الجاهلة المزورة وقد دمرته!
لأنه كان به تأملات روحانية ناسبت فاجعة الموت والفقد ...
لكن سأنشر الأعظم من المقال المهلل المسروق المشوة...
سأنشر مصدر الجزء من المقال ذاته المسروق من اللصة والموثق ...
من.. ( كتابي خطوات والدي ) و المنشور وموثق من أكثر من ثماني عشرة عامًا..
لذا أستمتعوا معي لتعرفون الفارق الجوهري ...
بين المبدعة أنا.. مبدعة المحتوى ...
وبين اللصة سارقة المحتوى وتنشره مشوه وهو معها
فتخرجه مشوه !!
 
 
منذ الصف الثالث، صرتُ أكتبُ أدب السيرة الذاتية ...
وأوظفه عبر إبداعات حياتي، وخبراتي، ومهاراتي...
ولأنني كنت أرقص البالية، وأعزف البيانو
بَيْنَمَا أَعِشْقٌ...
التشيللو وَالْكَمَانَ،...
خَشَّى وَالِدِيٌّ عَلَى جَسَدِيِّ النَّحِيلِ،
مِنَ الْعَزْفِ عَلَى التشيللو،..
* صَارَ يَعْلَمُنِي...
أَنَّ الْعَزْفَ عَلَى التشيللو، رَغْمَ رِقَّةِ نَغْمَاتِهِ،
قَدْ يَحْمِلُ فِي طَيَّاتِهِ أضرارًا خَفِيَّةَ؛
فَالْأَوْتَارَ الَّتِي تَتَنَاغَمُ فِي الْيَدِ،
سَتَتْرُكُ آثَارًا عَلَى الْمَفَاصِلِ وَالْأَصَابِعِ،
وَسَيَظِلُّ الصَّوْتُ الْعَذْبَ يَتَرَدَّدُ فِي الرَّوْحِ،
بَيْنَمَا يَبْقَى الْعَازِفُ..
فِي صِرَاعٍ مَعَ الْآلَاَمِ الَّتِي تَخْتَرِقُ الْجَسَدُ مَعَ كُلُّ نَغْمَةٍ!
وكان يخشى على أذناي من الصمم ...
* صار يعلمني...
أَنَّ الْكَمَانَ، رَغْمَ بَرَاعَتِهِ فِي سَرْدِ الْأَلْحَانِ،
قَدْ يَكْوُنَّ سِكِّينًا خَفِيًّا فِي أُذْنِ الْعَازِفِ،
حَيْثُ تَتَسَلَّلُ أَصْدَاءُ أَوْتَارِهِ الْحَادَّةِ فِي أَعْمَاقِ السَّمْعِ،
فَتَخْدِشُ صَفَاءُ الْأُذْنِ وَتَتْرُكُ أثَرًا مِنَ الْهَمْسَاتِ الْمُؤْلِمَةِ بَيْنَ طَبَقَاتِ الصَّوْتِ،
لِتَظِلُّ الْأُذْنُ تَتَنَاغَمُ مَعَ نَغْمَاتِهَا..
حَتَّى لَوْ كانت تُسَكِّنُهَا الْآلَاَمُ
لِذَا، صَارَ يَحْكِينِي الحكايا عَنْ أَضْرَارِهِمَا..
هاهاها
وَعَنِ الْأَضْرَارِ الَّتِي سَتُسَبِّبُهُمَا لِيَدَاي الذَّهَبِيَّةَ الصَّغِيرَةَ الدَّقيقَةَ..
وَإجْهَادُ الْأَوْتَارِ...
وَعَلَى مُخِّيِّ أَْنْ يُصِيبُهُ الْوَرَمُ،
وَقَرَّرَ أَْنْ يَحْفِزُنِي عَلَى تَعَلُّمِ الجيتار مِنْهُ!
أَوِ الْعُودُ الَّذِي فَنُتْ بِهِ عَبْرُ فَرِيدُ الْأَطْرَشِ..
وَكَانَ دَوْمًا يَأْخُذُنِي لِلْكُلِّيَّاتِ وَالْمُعَاهِدِ الموسقية، لِأَتْقَنَ الْعَزْفُ...
 
فوالدي الفائق الصائغ، ...
من بين إبداعاته الكثيرة...
كَصَائِغٍ، مُؤَرِّخٌ لِتَارِيخَ الشُّعُوبِ وَنِضَالَاتِ التَّحَرُّرِ...
عَاشُ حَيَاتِهِ كَمُتَصَوِّفٍ، وَبَاحِثَ مُتَأَمِّلَ مقَارِنِ بَيْنَ الدِّيَانَاتِ...
يَجْمَعُ جَوَاهِرُ ونفائس الْحَيَاةَ...
كَرَّسَ حَيَاتَهُ لِلْبَحْثَ عَنِ السِّلَامِ الدَّاخِلِيِّ..
والإستنارة...
فَكَانَ مُحِبًّا وَدِيعًا مَا يُخَاصِمُ..
يَسْعَى لِتَعْزِيزِ رَوْحِ الْمَحَبَّةِ
مِنْ خِلَالَ الْخِدْمَةِ الْكَنَسِيَّةِ..
وَالْمُوسِيقَيَةُ..
وَالرُّوحِيَّةُ...
مُسْتَرْشِدًا بِنُورِ تعَاليمِ الْكِتَابِ
وَلَهُ حُضُورُ ثَقَافِيُّ فَكُرِيُّ نَقْدِي واجتماعى يَسَارِيَّ مُتَحَضِّرَ...
وَعَدَدٌ مِنَ الْأَنْشِطَةِ الثَّقَافِيَّةِ..
بِالصَّالُونِ الثَّقَافِيِّ...
لِعَائِلَةُ نَسْلِ الْمُلُوكِ..
نُبَلَاَءُ فَوَارِسُ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ الْأَثْرِيَاءِ عَبْرَ أَجْيَالِهِمْ..
عَطْفًا عَلَى كَوْنِهِمْ مُؤَرِّخِينَ..
حَفِظَهُ لِلتَّارِيخِ والحكايا وَالتُّرَاثَ...
وَمِنْ كِبَارِ رُعَاةِ الثفافة وَالْفُنُونَ الرَّفيعَةَ عَبِرُ أَجْيَالِهِمْ
وَقَدْ سَعَتِ الْعَائِلَةُ لِبِنَاءَ جُسُورِ الْخِدْمَةِ وَالثَّقَافَةِ وَالْفَهْمِ وَالتَّوَاصُلِ..
عَبْرُ أَجْيَالِهَا
لِإيمَانَهُمْ بِأَنَّ الْفَنَّون أَحَدُّ حُصُونِ الْخِدْمَةُ وَالثَّقَافَةِ وَإِحْيَاءِ نَبْلٍ وَتَارِيخِ تُرَاثِ الْوَطَنِ...
وَأحَدٌ أَهُمْ جَسُورُ تَآلُفِ أَجْيَالِ الأرمن وَتَضَامَّهَا وَحِمَايَتَهَا مِنَ التَّصَدُّعِ وَالذَّوَبَانِ
فِي الْحَضَاَرَاتِ الْجَدِيدَةِ...
وَلِتَعْزِيزِ الْقَيِّمِ الْإِنْسَانِيَّةِ السَّامِّيَّةِ وَتَرَسُّخٍ أَخَلَاَّقِيَاتِنَا بِالْمُجْتَمَعَاتِ وَالْحَضَاَرَاتِ وَالشُّعُوبِ الْجَدِيدَةِ،
لِذَا: أَسَّسُوا جَمْعِيَّاتٍ خَيْرِيَّةٍ لِلَهَبَاتٍ..
وَفَعَّالِيَاتُ اِجْتِمَاعِيَّةُ وَثَقَافِيَّةٌ..
عَبْرُ أَجْيَالِهِمْ..
وَفِي أَجْيَالِنَا الْجَدِيدَةِ...
أَسَّسَنَا مُؤَسَّسَةُ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ..
وَمَرْكَزُ الْإِبْدَاعِ...
وَمَدْرَسَةُ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْفِكْرِيِّ..
لِتَحْرِيرُ الْعُقُولِ..
وَتَكْوِيَنَّ الْأَفْكَارُ..
كليوباترا براند
وَالَّتِي جَمَعَتِ الْفُرَقَاءُ وَالرُّفَقَاءُ مِنْ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ..
وَجَمِيعَ الْمَذَاهِبِ الْفِكْرِيَّةِ..
عَبْرُ الْأَعْوَامِ..
فَتَجَمَّعَتْ أَطِيَافَ الْعُقُولِ..
فِىَّ نَسِيجَ مَتِينَ مَا تَنْفَصِمُ عُرَاُهُ مِنَ الْمَحَبَّةِ وَالتَّفَهُّمِ وَالتَّسَامِي وَالْإِبْدَاعِ...
***
 
* يَكْتُبُ النُّوتَةُ الْمُوسِيقِيَّةُ، وَيَعْزُفُ الجيتار بِجَمِيعِ أَنْوَاعَةٍ...
مَايِسْتروُ الْبَيْتِ الْمُقَدَّسِ، تَبَدَّلَ الزَّمَانُ وَالْمَكَانُ بَيْنَ يَدِيِّهِ
مَايِسْتروَ الْجَوْقَةِ الْكَنَسِيَّةِ، وَكُورَالً أَفَرَاحَ الْكَنِيسَةِ الْمُنْتَصِرَةِ..
كُلُّ نَغْمَةِ مُوسِيقَيَةِ تُدَفِّقُ مِنْ عَصَاِهِ..
تُضِيءُ أَرْجَاءُ الْمَكَانِ،
تَارِكَةَ وَرَاءِهَا صَمْتًا مُقَدَّسًا يَمْلَؤُهُ السُّكُونَ.
لَمْ يَكْنِ دُخُولُهُ بِقَاعَاتٍ الاحتقاليات...
مُجَرَّدُ حُضُورًا جَسَديا، بَلْ كَانَ لَحْظَةُ اِسْتِثْنَائِيَّةُ فَارِقَةُ،
بِقَلُوبِ عَاشِقِيهُ..
حَيْثُ يَقِفُ الْجَمِيعُ، لِيُحَيُّوا عُمْقَ النَّغْمَاتِ.
فِي كُلُّ حَرَكَةٍ مِنْ يَدِيِّهِ، كانت الْأَرْوَاحَ تَهْمِسُ بِأَلْحَانٍ غَيْرَ مرئية،
وَكَأَنَّهَا تَعَانُقُ السَّمَاءِ وَتَنَزُّلٍ بِتَنَاغُمٍ.
كَانَ الْكَثِيرُ مِنَ الْحُضُورِ بِلَحْظَاتِ سَحَرِ الْمُوسِيقَى تَأْخُذُهُمْ عَظْمَةُ نَغْمَاتِ الْأَلْحَانِ...
فَمَا يَلْتَفِتُونَ لِلْكَلِمَاتِ، بَلْ يُغْرِقُونَ فِي تَأَمُّلِ الْمُوسِيقَى
وَتَمْتَزِجُ بِأَرْوَاحِهِمْ عَمِيقًا، لِتَنْسَابُ مِثْلُ صَلَوَاتِ تُرْفَعُ فِي فَجْرِ جَديدٍ،
فَتَتَوَقَّفُ اللَّحْظَاتُ وَكَأَنَّ الزَّمَانَ اِخْتَارَ أَْنْ يَتَنَاغَمُ مَعَ لَحْنِهِ الْخَالِدِ
لِذَا: حِينَمَا يَرَى الْجُمُوعُ مَبْهُورَةً بِالْمُوسِيقَى..
تَارِكِينَ الصَّلَوَاتَ وَالتَّضَرُّعَاتِ
يُنَبِّهُهُمْ بِمَقُولَتِهِ الرَّائِعَةِ بِصَوْتِهِ الْحَانِيِّ قَبْلَ شَدَوَا التَّرْنيِمَةُ قَائِلًا...
( أَنْصَتُوا ! أَصْغَوْا السَّمْعَ: إِنَّ الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنَّى فِي حُضُورِنَا الْآنَ..)
لِتَنْطَبِقُ هَذِهِ الْعِبَارَةُ...
كوصفًا دَقيقًا لِاِحْتِفَالِيَّاتَنَا الْفَصْلِيَّةَ وَالسَّنَوِيَّةَ الْجَمِيلَةَ،
وَهَى فِىَّ الْوَاقِعَ تَحْوِي مَزِيجُ مُدْهِشُ مِنَ التَّرَانِيمِ الْمُتَنَوِّعَةِ
من تَرَانِيمِ الْمِيلَاَدِ الْأَرْبَعَ وَالْعِشْرُونَ التُّرَاثِيَّةَ... وَتَرَانِيمُ الْقِيَامَةِ الْمَجِيدَةُ ..
الَّتِى أَبْهَجَتْنَا وَسَتَظِلُّ تَبَهُّجٌ أَرَوَاحَنَا عَبِرُ سنوَاتِ عُمَرِنَا ..
فالمايسترو القائدُ هو:
والدي الصائغ الفائق ...
يَقِفُ فِىَّ كَامِلَ هَيْبَتِهِ..
الْمَمْزُوجَةُ بِالتَّوَاضُعِ وَخِفَّةِ الظِّلِّ،
وَمَلَاَمِحَهُ الطَّيِّبَةَ الطَّافِرَةَ بِالْأُبُوَّةِ وَالْبِشْرِ،
فَهُوَ الْمَايِسْتروُ الَّذِي يُسَيْطِرُ عَلَى مَسْرَحِ الْحَفْلَاتِ الْكُبْرَى،
يَرْفَعُ عَصَاُهُ لِيُشْعِلُ النَّارُ فِي الْأَوْتَارِ،
حَيْثُ يُحَوِّلُ كُلُّ حَرَكَةٍ لِتُنَاغِمُ سَاحِرُ بَيْنِ الْعَازِفُونَ.
فِي قَلْبِ الأوركسترا، هُوَ قَائِدٌ يَتَحَكَّمُ فِي الْأَنْغَامِ..
لِيُحَوِّلُ الْفَوْضَى لِاِنْسِجَامٍ،
لَكِنَّ حِينَ يُهْدَأُ الْمَسْرَحُ،...
كَالْْعَادَةِ يُخلِو إِلَى جيتاره..
لِيَعْزُفُ أَلْحَانُ التَّرَانِيمِ الَّتِى قَامَ بِتَوْزِيعِهَا؛
فَهُوَ مُوسِيقَارٌ مُبْهِرٌ،
لَكِنَّهُ يَتَحَوَّلُ لِعَازِفُ جيتار يُشْعِلُ صَمْتٍ مَلِيءٍ بِالْمَعَانِي،
تَخْرُجُ أَصَابِعُهُ لِتَرْوِي أَلَحَّانًا تَتَنَاغَمُ مَعَ رَوْحِهِ.
بَيْنَ قِيَادَتِهِ لِلْمُوسِيقَى الْجَمَاعِيَّةَ وَعَزْفَهُ الْمُنْفَرِدَ،
يَظِلُّ الْفَائِقُ الصَّائِغُ ذَلِكَ الْفَنَّانِ..
الَّذِي جَمْعِ بَيْنَ فُنُونِ الْقِيَادَةِ وَالتَّعْبِيرِ،
فَخَلْقَ تناغمًا مَا حُدودٍ لَهُ بَيْنَ عَزْفِ الْآلَاتِ وَصَوْتِ الجيتار
لِيَشْهَدُ كَوْكَبَةُ مَشْرِقَةٍ مِنَ الصَّغَارِ...
عَبْرُ أقْدَمُ.. وَأُحْدِثُ أَجْيَالَ فَرِيقِ كُورَالِ الْمُرَنِّمِينَ وَالْعَازِفِينَ..
الاحترافى الْجَمِيلَ...
وَالَّذِي بَلَغَتْ أَعْدَادُ أَجْيَالِ أَطْفَالِ الْكُورَالِ سَبْعَةٌ وَخَمْسُونَ طِفْلَةً وَطِفْلًا،
صَارُوا عَبْرَ الْأَعْوَامِ يَتَرَنَّمُونَ بِمَحَبَّةِ ظَاهِرَةٍ و إِلَى جِوَارِهِمِ الْأَجْيَالَ الْأكْبَرَ
فَخَرَجَتِ الْجَوْقَةُ كَأَنَّهَا صَوْتًا كَوْنِيًّا مُتَنَاغِمًا وَاحِدًا..
تَأْلَفُ مِنْ أَجْمَلِ الْحَنَاجِرِ الْمُغَرِّدَةِ، الَّتِى تَشْدُو فِىَّ كُلُّ اِحْتِفَالِيَّاتِ الْاِنْتِصَارِ،
وَحِينَمَا تَشْدُو فِىَّ مُنْتَصَفَ دِيسَمْبَرٍ،
صُرْنَا نُودِعُ عَامًا وَنَسْتَقْبِلُ آخِرَ بِتَرَانِيمِ الْفَرَحِ، وَالْإيمَانَ
بِرَحْمَاتِ اللهِ الَّتِى نَرْجُوهَا جَمِيعًا مَعَ كُلُّ خَفْقَةِ قَلْبٍ وَكُلُّ نَبْضَةٍ وَرِيدٌ
نَنْتَظِرُ اِحْتِفَالِيَاتِ الْفَرَحِ الأوبرالى الصَّادِحَ...
عَبْرُ الشهور وَعَامًا تِلْوَ عَامٍ..
لكَى نَغْتَسِلُ مِنَ الهموم...
وَنَتَوَاصَلُ وَنَشْدُو مَعَ صَوْتِ الطُّفُولَةِ الْكَامِنِ فِىَّ أَعْمَاقَنَا..
بِأُغْنِيَّاتٍ كَنَّا نرنمهَا
فَصُرْنَا نَتَذَكَّرُ.. مَعَ جَمِيعِ الْأَحِبَّاءِ ...
آهٍ يَا إلَهِي لِقَدَّ عَرَفْنَاهَا مُنْذُ طُفُولَتَنَا وَغَنَّيْنَاهَا ...
فِىَّ أَفَرَاحَ اِنْتِصَارَانَا وَفِي الكريسماس،
وَنَحْنُ نُنَسِّقُ شَجَرَةَ الْمِيلَاَدِ وَنُجَهِّزُ الْهَدَايَا الَّتِى تَجَمُّعَ قُلُوبِ الْأُسْرَةِ
وَالْعَائِلَةَ وَالْأَصْدِقَاءَ وَزُمَلَاءَ الْمَدْرَسَةِ...
صُرْنَا نَرَى عَبْرَ الشَّاشَاتِ..
الْكَثِيرُ مِنْ أَعْضَاءِ الْجَوْقَةِ...
وَقَدْ نَضِجُّ الْكَثِيرَ مِنْ أَجْيَالِ أَعْضَاؤُهَا الْقُدَامَى..
وَصَارُوا يَشُدُّونَ بِعَوَاصِمِ الْعَالَمِ
وَصَارُوا يَفْتَخِرُونَ أَنَّهُمْ قَدْ تَعْلَمُوا وَتُدَرِّبُوا وَتَتَلْمَذُوا..
عَلَى يُدَانُ وَالِدِيٌّ
بَلْ أَنَّ بَعْضَهُمْ..
قَدْ أَمَّتْهُنَّ الْعَمَلُ الْمُوسِيقِيُّ..
وَسَافِرٌ لِيُثْقِلُ مَوَاهِبُ إِبْدَاعِهِ..
مَعَ كُبَّارِ الْمُوسِيقِيُّونَ..
تِلْكَ الْأَجْيَالِ الْمُبَارَكَةِ صَارَتْ
تَصْدَحُ لِتَشْدُو حَنَاجِرُهُمِ الذَّهَبِيَّةُ
كَأَوْتَارِ قِيثَارَاتٍ سَمَاوِيَّةٍ، تَحْمِلُ فِي صَدَاِهَا أَسَرَارَ الرَّوْحِ
وَتَنْسُجُ أَلَحَّانًا تَنْسَابُ عَبْرُ الزَّمَانِ،
فَتُحَيِّي الْقَلُوبُ..
وَتُرَوِّي أَشْوَاقُهَا بِكَلِمَاتٍ..
مَا يُسْمَعُ صَدَاُهَا إِلَّا فِي أَعْمَاقِ الْفُؤَادِ
بِتَرَانِيمِ الإنتصار بالأرمنية والإنجليزية وَالْفَرَنْسِيَّةَ وَالْعَرَبِيَّةَ،
مُمَسَّكًا بِعَصَا الْمَايِسْتروِ كَمِفْتَاحٍ يَفْتَحُ أَبْوَابَ الكون الصَّوْتِيَّ،
لِتَتَحَوَّلُ كُلُّ حَرَكَةٍ لَهَا بِمَوْجَةِ مُوسِيقَيَةِ..
تَهِزُّ الْأَوْتَارُ فِي قَلْبِ الأوركسترا،
الَّذِي يَتَضَمَّنُ أَدُوَارًا غِنَائِيَّةً وأوركسترا
أو (Mass)
"الإنشاد الديني"
فَتَنْسَجِمُ الْأَنْغَامُ وَتَتَنَاغَمُ الْإيقَاعَاتُ فِي رَقْصَةٍ رُوحِيَّةٍ أبَدِيَّةٍ...
مِنَ التَّنْسِيقِ الدَّقيقِ..
بَيْنَ الذِّهْنِ وَالْيَدِ، لِيَتَحَوَّلُ كُلُّ لَحْنٍ لِقَصِيدَةَ صَوْتِيَّةَ
لِيَقُودُ وَالِدِيٌّ..
كُلُّ هَذَا الْجَمَالِ وَالْإِتْقَانِ وَالتَّنَاغُمِ الْبُشْرَى الثَّرَى،
فَنُمَجِّدُ الرَّبَّ بِمُوسِيقَى مَضْبُوطَةِ عَلَى إيقَاعِ الْكَمَالِ وَالْبَهَاءِ،...
يُؤدَيها كُلُّ عُضْوٍ مِنَ الْفَرِيقِ بِمُنْتَهَى الْجِدِّيَّةِ...
بِمُنْتَهَى الْفَرَحِ...
وَمُنْتَهَى الْإيمَانِ بِسُمُوِّ الَّذِي يَفْعَلُهُ...
وَدَائِمًا يَعْلَمُ:
إِنَّ مَا فِي شَىْءٍ أَجْمَلَ مِنَ الْمُوسِيقَى،
وَمَا مِنْ شَىْءٍ أَرْقَى مِنْ صَوْتِ الْإِنْسَانِ حِينَ يُنَاجَى اللهُ.
فَالْمُوسِيقَى هِى صَوْتُ الْمَلَاَئِكَةِ تُغَنَّى
وَهَى تَسْكُبُ الْفَرَحَ عَلَى الْأَرَضِ كُلَّ صَبَاحَ
لكَى نَتَنَفَّسُ الْحَيَاةَ..
* عَلِمَنِي دَوْمَا أَنَّ أَصْدَقَ الموسيقى
وَعِلْمَ طُلَاَّبِهِ وَالْمُتَدَرِّبُونَ..
صَدَّقُوا الْمُوسِيقَى وَاِذْهَبُوا إِلَيْهَا؛
فَهِىَ الدَّليلُ عَلَى أَنَّنَا نَتَنَفَّسُ
وَنُحَيَّا نِعْمَ الْبَهِجَةُ وَالْحَيَاةُ..
الموسيقى تَنْشُرُ الْمَحَبَّةُ وَالْفَرَحُ وَالْإيمَانُ..
بِإلَهِ وَاحِدِ ...
عِشْقُ وَالِدِيُّ تَدْرِيبِ الْأَطْفَالِ الصُّغَّارِ..
دَوْمًا يُرَدِّدُ :
حِينَمَا يَتَرَنَّمُ الْأَطْفَالُ، تَتَسَلَّلُ أَلْحَانُهُمْ كَأَسْرَارٍ مِنْ نُورٍ،
تَصِلُ نُقَاءُ الْفُطْرَةِ وَبَرَاءةِ الصَّوْتِ لِقَلْبَ اللهِ،
فَتُعَبِّرُ عَنَا...
فَيَسْتَجِيبُ الرَّبُّ لِطَلَبَاتِنَا وَيَرْفَعُ عَنَا الْعَنَاءُ...
لذا :
دَوْمًا يَخْبُرُنِي:
إِنَّهُ فِي كُلُّ نَغْمَةٍ، يَرَى مَجْدًا...
حِينَمَا تَلْتَقِي تَضَرُّعَاتُنَا بِطُهْرِ السَّمَاءِ،
وَتُحَلِّقُ الْمَلَاَئِكَةُ حَوْلَنَا كَأجْنِحَةِ مُضِيئَةِ،...
تَرْفَعُ صَلَوَاتُنَا الطَّاهِرَةُ لِعَرْشَ السَّمَاءِ،
تَصِيرُ أَصْوَاتُنَا لُغَةَ سَمَاوِيَّةَ تَتَنَاغَمُ مَعَ أَنْغَامِ الكون ذَاتُهُ
لِذَا: بِنِهَايَةٍ كُلَّ حَفْلَةٍ لِلْجَوْقَةَ الْمُوسِيقِيَّةَ،
يقول بفخر :
شُكْرًا لِهَذِهِ الْمُوسِيقَى الْمَضْبُوطَةِ عَلَى إيقَاعِ الْكَمَالِ وَالْبَهَاءِ،
وَشُكْرًا لِلْأَصْوَاتَ الْمَصْقُولَةَ عَلَى نُوتَةِ الْعُذُوبَةِ،
وَالْحَنَاجِرَ المُدوزنة لِحَنَاجِرَ تُخْرِجُ الْأَصْوَاتُ بِتَنَاغُمٍ وَاِنْسِجَامٍ،
أُعِدْتُ وَضُبِطَتْ بِدِقَّةٍ لِتُقَدِّمُ لَحْنُ جَمِيلُ وَ أَدَاءُ مُتْقَنُ.
فهى .. مَضْبُوطَةُ عَلَى أَنَوَّاتٍ الماجيرات الْمُتَنَوِّعَةَ لِشَدْوَ الْمَلَاَئِكَةِ.
شُكْرًا لِلْعُيُونَ الطَّيِّبَةَ الْمُسْتَبْشِرَةَ بِوِصَالِ فَرَحِ نُورِ سُرُورِ وَجْه اللهِ وَرِضْوَانِهُ،
الْوَاثِقَةَ فِىَّ أَنَّ اللهَ يُنْصِتُ إِلَى دُعَائِنَا وَتَضَرُّعَاتِنَا
وَأَنَّهُ وَحْدُهُ قَادِرُ أَْنْ يُنْجَى الْبَشَرِيَّةَ مِنَ الصِّرَاعَاتُ وَالْحُروبُ وَالْعُنْصُرِيَّةُ...
 
دَوْمًا يُشِيرُ وَالِدِيُّ نَحوِ أَطْفَالِنَا،: ...
( وَ تَتَرَاوَحُ أَعْمَارُهُمْ بَيْنَ الثَّلَاثَةِ أَعَوَّامٌ..
وَالْأَعْوَامُ الْعُشُرَةَ..
مِنْ كُورَالٍ أَفَرَاحِ الْكَنِيسَةِ الْمُنْتَصِرَةِ)...
، قَائِلًا:
يَا صَغِيرَتِي الْمُدَلَّلَةِ الطِّفْلَةَ بعيناي ...
لَازِلْتُ أَرَك مِثْلُهُمْ بِنُقَاءِ قَلْبِ طِفْلَةٍ
وَلِذَا؛...
رَغْمَ أنْنَى الْمُعَلِّمَ، وَعَارِفٌ وَمَايِسْتروُ هَذِهِ الْجَوْقَةِ...
إِلَّا أنْنَى أَتَعْلَمُ مِنْ هَؤُلَاءِ الصَّغَارِ وَمَنْ كُلُّ الْخَدَّامِ!
أَتَعْلَمُ مِنْكُمِ الْاِلْتِزَامَ، وَالشُّعُورَ بِالْمَسْؤُولِيَّةِ،
وَالْإِصْرَارَ عَلَى إِتْقَانِ الْعَمَلِ.
وَمِنْ أُولَئِكَ الصَّغَارِ الَّذِينَ عَايَشَتْهُمْ كَمَا عَايَشَتْكُمْ أَطْفَالِيٌّ،...
صُرْتُ أَنُدْهِشُ مِنْ رَوْعَتِهِمْ،
فَهُمْ يَعْرُفُونَ كَيْفَ يُنَظِّمُونَ وَقْتَ طُفُولَتِهِمْ بَيْنَ الْمَدْرَسَةِ...
وَالْاِسْتِذْكَارُ..
وَالتَّفَوُّقُ الدراسى،
وَالْاِنْتِظَامَ فِىَّ حُضُورَ الْبرُوفَاتُ،
حَتَّى تَتَجَلَّى مَوَاهِبُهُمْ فِىَّ هَذَا الكونشرتو الرَّائِعَ..
وَبِهَذَا الْأَدَاءِ الْمُدْهِشِ.
***
* ملاحظة :
- فريق كورال سان جوزيف أعمارهم وأعدادهم مختلفة عن فريق كورال أفراح الكنيسة المنتصرة-
لكن اللصة وضعت أعمار فريقنا !!!- فهم حوال35 فتاة وفتيان بالأكبر سَنَّا !!!
بالرغم من حضورها الحفل !!!
عجزت عن التعبير عن فعاليات الاحتفالية !!!
كما سرقت بعض من وصف والدي...
- سرقتها اللصة لتنشرها عن الأب ممدوح شهاب للأسف والمايسترو !!!-
***
* لذا، بَعْدَ تَوَقُّفِيٍّ عَنِ الْبَالِيَّةِ لِلْجِمْبَازَ...
وَحِينَمَا، صُرْتُ عَلَى بَعْدَ خَطْوَاتٍ مِنْ إحتراف الْجِمْبَازَ
كانت رَحْمَةَ الرَّبِّ:
فقد أَصَبْتُ فِي حَادِثُ أُؤَدَّى بِكُلُّ أحْلَاَمِيِّ نَحوِ إحترافية الجمباز !
وكانت إِرَادَةَ الرَّبِّ أَنَّ يَعُدْنِي لِلتَّفَرُّغِ، وَالْخِدْمَةَ فِىَّ الْعَمَلَ الإنسانى
عَبْرَ مُبَادَرَاتٍ كليوباترا لِلْخَيْرَ لِدَعَّمَ الْأَحِبَّاءُ الْمُهَمَّشِينَ
وَ دُعُمُ الْمَرْأَةِ الْمُعِيلَةِ وَ دُعُمُ الْمَرْضَى وَالْمُعْوِزِينَ وَالْمُسْتَشْفَيَاتِ وَدَوْرِ الْأَيْتَامِ وَالْمُسِنِّينَ
وَتَنْظِيمَ رِحْلَاتٍ جَمَاعِيَّةٍ لِزِيَارَةَ دُوَلِ الْعَالَمِ عَبْرَ مبادات سُفَرَاءَ الْإِبْدَاعِ
 
ثم، بَدَأَ وَالِدِيٌّ يُغْرِينِي بِمُعَاوَدَةِ التَّدَرُّبِ عَلَى الجيتار...
وَحِينَمَا فَتَرْتُ حَمَاسَتُي لَهُ
وَافَقَ أَخِيرًا عَلَى إلتحاقي بكورسات فَنُونَ الْمُوسِيقَى
لِأَتَعَلَّمُ الْعُودَ لِأَشْبَعَ حَنِينٌ وَشَغَفُ روادني مِرَارًا
لِذَا بِمَسِيرَةِ تَعَلُّمِيِّ الْعُودِ صُرْتُ
أَرْتَدِي قُبَّعَةَ النَّاقِدِ الْمُوسِيقِيِّ لِأَصْوَاتَ نُجُومِ الْغِنَاءِ...
عَلَى مِقْيَاسِ الْعُودِ
لِذَا، كَنَّتْ كُلُّ شَهْرِ أَخَصَّصَ نَغْمَاتُ الموبايل لأغاني لِمُطْرِبَةً أَوِ الْمُطْرِبُ...
الَّذِي قَرَّرَتْ دِرَاسَتُهُ خِلَالَ الشَّهْرِ
وَخِلَالَ لقائاتي الْأُسْبُوعِيَّةَ مَعَ صَدِيقَاتِي وَأَصْدِقَائِيِّ...
كَانَ حَديثُنَا يَدُورُ حَوْلُ فَنِيَّاتُ النَّقْدِ الصَّوْتِيِّ وَالْمُوسِيقِيِّ لِلَصَوْتُ
وَ صُرْنَ صَدِيقَاتِي يَنْبَهِرُنَ
مِنَ التَّحْلِيلِ الدَّقيقِ لِلصَّوْتِيَاتِ
لَكِنَّ الْيَوْمَ الْأَوَّلَ لِنَجْمَ الشَّهْرِ كَانَ الْأَكْثَرُ إنبهارًا لِتَشُوقُهُنَّ وإنتظارهن
وَتَوَقُّعَاتِهِنَّ لإكتشاف نَجْمَ الشَّهْرِ
وَصُرْنَا نَتَبَادَلُ غَنِيَّاتِ النُّجُومِ عَبْرَ الشَّهْرِ
ومِنْ تِلْكَ الْأَيَّامِ...
صُرْتُ مَسْؤُولَةَ ذَائِقَةِ الْأَصْدِقَاءِ
بِالْحَفْلَاتِ وَأَعْيَادِ الْمِيلَاَدِ
وَكُلُّ مُنَاسَبَاتِ الصَّدِيقَاتِ وَالْأَصْدِقَاءِ...
مَا تَتِمُّ سِوَى عَبْرِ اِخْتِيَارَاتِي
مِنْ مَكْتَبَتِي..
وَمَكْتَبَةُ عَائِلَتِي النَّبِيلَةِ الْفَرِيدَةِ...
فَوَارِسُ صَهْوَاتِ خُيُولِ الْفِكْرِ وَالثَّقَافَةِ والموسقى
وَمِنْ أُغْنِيَّاتِ نُجُومِ الشهور وَالسّنوَاتَ الَّذِينَ تَحَدُّثِنَا عَنْهُمْ...
عَبْرُ رَنَّاتٍ اُلْفُوَنَّ
لِذَا صَارَ لُدِّيُّ كُنُوزٍ مِنْ نفَائِس التَّحْلِيلَاتِ الْمُوسِيقِيَّةِ الْفَنِّيَّةِ الْغِنَائِيَّةِ...
لِصَفْوَةُ نِسَاءٍ وَرِجَالَاَتِ الطَّرَبِ وَالْمُوسِيقَى
لِذَا أَصَدَرَتْ كِتَابِيُّ النَّقْدِيِّ التَّحْلِيلِيِّ الْمُوسِيقِيِّ .. " فَنُونَ السَّحَرِ "
وصرت أنشر الكتابات النقدية الفنية الموسيقية العلمية القائمة
على الدراسة والفهم والممارسة منه منذ عام 2000
عن آسطين مطربو وموسيقيو العالم بالغرب والشرق ...
لذا : أن تسرق !
لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة السرطان والموت فاطمة ناعوت مزورة كاذبة
ألف وثلثمائة مقال منهم هذا المقال !!!
ومقال على الحجار المثقف!!!
وتلتقط صور معه بعد عام من نشر المقال !!!
وننتظر نشر مقال جديد عن الحفل الذي ألتقطت به الصور !!!
كتنفيذ متأخر لسيناريو السرقات !!!
لكن! لأنها لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة السرطان والموت فاطمة ناعوت مزورة كاذبة
عاجزة عن الكتابة تسارع لتنشر بقية المسروقات !!!
أو أن تسرق منى بنت نوال التي لن تصل لحلمها المسروق من إبداعي !!!
مئات المقالات !!! من روايتي إلهة الأبجدية !!!
أو تسرق نوال ذاتها بحياتها قبل تربتها وبعد دفنها ينشرون باسمها !!! مئات أخرى !!!
فكل تلك السرقات هى:
( سَرِقَاتُ تُخْلِدُ إِبْدَاعِيٌّ..
وَتُخْلِدُ إِرْثُ نفَائِس كُنُوزَ الْجِدِّ الصَّالِحِ لِعَائِلَةَ نُبَلَاَءَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ...)
وموت أبدي للصوص قشور إبداعي.. الموتى في خطاياهم الجهلاء المشوهين!!!
 
أصلي أن يتمجد الله وينير الأعين و الأفكار والضمائر ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر