اِنْتِصَارُ إِبْدَاعِ إلَهَةِ الْحَضَاَرةِ المُتاحف الْمُؤَرِّخَةَ بروفيسور الْإعْلَاَمَ مَرْيَمَ الصَّايِغِبِكِتَابِ حِكَايَاتِ كُوكِي 23 عَامٌ لِسَبْرَ غَوْرِ إِرْثِ كُنُوزِ التَّارِيخِ، الْحَيَاةَ،خِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِعلى لِصَّةَ الْبَلَدَةِ فَاطِمَةَ ناعوت مُدَمِّرَةَ عُمَرٍ، سَارِقَةَ سَبْعمَِائََِة مَقَالَ مَوْثِقَيْنِ لَهُمْ حُقوقٌ* ما احتاجُ نشر، ولا تعقيب، على المقال المشوة، والمنشور،باسم لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت بموقع نشر السرقات اليوم !!!فاللغة الإبداعية ، والحكاية، وتخصص المقال،يكشف السرقةفاللصة العاجزة عن الكتابة والتأثيرلم تكتفي بكل السرقات السابقة التي تم كشفتها( لازالت تسرق عشقي للتاريخ ككليوباترا المؤرخة عاشقة الوطن،ومغامرات أبني من كتابي حكايات كوكي الموثق، والأكثر شهرة بكتب الأطفال والذي كان الجزء الأول منه ضمن كتب مكتبة الأسرة ،وتخصصي كبروفيسور للإعلام ) !!!* هذا المقال( آلمنى نفسيًا للغاية، لأنني تذكرتُ طفلتي النجمة، مالكة سماء بإسمها،التي رحلت دون أن أقبلها كاسندرا )لذا، اللصة الجاهلة المغيبة لصة البلدة فاطمة ناعوت،وغيرها من اللصوص( يتسببون في إيلام نفسي، ومعنوي، يصل لحد القتل اليومي،لسرقة مشاعري، وذكرياتي، وذكريات عائلتي،من قشور إبداعي وهذه خطايا ما تغتفر)،و( أثق أن الرب قد رد حقوقي منهموقد أذلهم، وكشفهم، وفضيحتهم صارت يومية )كما ( كشف الرب وضاعتهم، وعجزهم ، عن الفهم، والكتابة!!!و حتى وفي يدهمأكثر من سبعمائة مقال موثقين، ومنشورين بكتبي، ولهم حقوق ملكية) !!!وزعها عليها موقع اللصوص،وعلى اللصة العاجزة عن الفهم منى بنت نوال التي لن تصل لحلمها المسروق من قشور إبداعيولا نوال ذاتها في تربتها !!!و لا زالوا جميعهم عاجزون عن الفهم، والكتابة، والتأثير !!!مجرد جهلة عاجزون!!!* منذ أول أمس، والأمس نشرت المواقع المصريةعدة مقالات( تزامنًا مع ذكرى مرور 122 عام على تأسيس المُتحف المصري بالتحرير،أطلق وزير السياحة والآثار، مشروع)Project Revivalوهو المشروع الذي تم إطلاقة بشهر نوفمبر بالعام 2128 أيضًا!!!هاهاهالإحياء التاريخ المصري القديم، بتجربة تفاعلية عبر تقنيةالواقع المعزز في المتحف المصري بالتحرير، والمتحف القومي للحضارة المصرية !!!في احتفالية 116 عام على إنشاء المتحف المصري بالتحرير* فماذا ؟ ! نشرت اللصة بنشرها اليوم؟هاهاها( جزء مشوة من مقال نشر بالعام 2007وجزء مشوة آخر من مقال ثان نشر بالعام 2018 ) !!!* وسبق ونشرت عن ذلك( بمقالات، وفي كتبي الإعلامية الموثقة)نشرت عن أن ...( الكثير من المُتاحف حول العالم، تبنت تقنية الواقع المعزز(AR) لتعزيز تجربة الزوار لأكثر تفاعلية وجذبًا.بمشروع لاستخدام تقنيات حديثة، مثل الواقع المعززلتعزيز تجربة الزوار وإضافة تقنيات المعلومات التفاعليةهذه التقنية ساعدت المُتاحف ، لتقديم تجربة تعليمية مبتكرة،حيث تمكن الزوار من رؤية مقاطع فيديو،رسوم توضيحية، ونماذج ثلاثية الأبعاد، توضح كيف كانت الأشياء تبدوأو كيف استخدمت في الماضي)كمانشرتُ أن المُتحف الوطني للحضارة المصرية (مصر):في خطتة أن يبدأ أيضًا بالعام 2021*اللصة لصة البلدة السارقة فاطمة ناعوتكالعادة سرقت مقالان ودمجتهماالأول من كتاب حكايات كوكي الموثق وله حقوق ملكيهولزقت فيه المسكين الشاب عمر المغلوب على أمرهللشوللصة المريضة التي بلا مشاعر ولا فكر وعاجزة عن الكتابة والتأثير !!! ...والثانيمن مقال نشر عام 2018 بموقع اللصوص عن عيد(المتحف ال 116 عام 2018 )بمانشيت( ميتا تسافرُ بكنوزنا إلى الماضي.. في حضرة المتحف المصري)* (ميتا )يا لصة يا جاهلة يا سارقة يا فاطمة العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم والشعوريا منعوته باللصوصية والسرقة ...هى من ( روافد عملي كخبيرة إعلامية و تقنية، وبروفيسور للإعلام)وهىيمكن وصفها بشكل أفضل بالصيغة الرياضية والخيميائيةهاهاهاالتي سرقتي منها ثلاثة مقالات !!!-X يساوي X حول X"لذا،إذا أخذنا كلمة "بيانات" ل X، وأضفنا إليها البادئة ميتا-،نحصل على ميتاداتا،أو "بيانات حول البيانات"!!!النص الميتا هو نص عن النصوص،والإدراك الميتا هو التفكير في التفكير،والنكتة الميتا هي نكتة حول النكاتكما أدى معنى التأمل الذاتي لكلمة ميتا إلىظهور استخدام الكلمة كصفة مستقلة،حيث تُستخدم ميتا لوصف شيء يعكس نفسه أو يشير إلى نفسهومنذ عام 2021Meta Platforms(شركة ميتا): صار الاسم الجديد لشركة الفايسبوك ،بعد تغييرعلامتها التجارية.ليتضمن هذا الاسم جميع التطبيقات، والخدمات التابعة للشركة مثل:فايسبوك، إنستغرام، وواتساب،وتركز الشركة على تطوير تقنيات الميتافيرس(Metaverse) التي تمثل الافتراضية التفاعليةيبقى هنا يا جاهلةميتا عشان تتنشر من مقال مسروق ، من قشور إبداع بروفيسور وخبيرة إعلام وتقنية ...لازم تسيبي الشرح يا لصة جاهلة ! عايشة بالقرن العشرون !!!* اللصة لصة البلدة الفقاعة الجاهلة السارقة فاطمة ناعوتتمشي بإبداعي تحفظه وتنفذه بالحرفهاهاهالتنشر فيديوهات ملفقة من إبداعي، قبل نشرها المسروقات المشوةعايشة تنفذ السيناريو المنشور والموثقو( الذي عاشته عائلتي وأنا، وسجلتهُ في سيرتي الذاتية المخلدة،بكتبي الأعلى مبيعًا، والمحفوظة بقلوب، وبين ضلوع ملايين من العاشقين لي، و لإٌبداعيكلوحي الشريعة والكتب المقدسة )بينمااللصة لصة البلدة فاطمة ناعوت( والمغلوب على أمره عمريقوم بتنفيذ سيناريو حياتي المسروق من قشور إبدعاتي المسروقة !!!يقوم بذلك بالقوة وبلا رغبة منه ولا فهم ولا إرادة !!!وهو بعمر الثلاثون!!!بلا حول ولاقوة)و بعد قرنان من الزمان!!!من نشر الكثير من إبداعاتي الموثقة !!!أين حقوق الإنسان ؟!!!أين؟ّ!حقوق إنسان من طيف التوحد!!!تم سجنه من اللصة لصة البلدة السارقة فاطمة ناعوت!!!التي بلا ضمير ولا مهنية ولا و لا ولا ...حتى بلغ عامة التاسع والعشرونثم حينما وقعت على إرث كنوز إبداعي،ووجدت عشرات الحكايا ، وعشرات الإبداعات عن ...( ملائكة طيف التوحد والخيمياء )،ومن كتابي (حامية الملائكة الصغار من طيف التوحد )فأعلنت عن الشاب المسكين وسرقت إبداعي عن وحش السرطان ونشرته عن التوحد !!ّ!ونشرت المسروقات من تجاربي،!وحياتي،!وخبراتي مع ملائكة طيف التوحد بمؤسسة تنمية الإبداع العربي !!!وصارت تتاجر بعمر الشاب المسكين الذي دمرت حياته بحبسه لمدة 29 عامثم المتاجره به على صفحة الهكر يوميًا !!!لتحصل بالمسروقات من قشور إرث عائلتي على لايكاتالفيك اكونتس والجهال !!!بينما تدنر الشاب المسكين عمر !!!أين بقية أسرته؟!!!أين حقوقه؟؟؟!!!أما يوجد فرد واحد بهذه الأسرة !!!ينقذ شاب من طيف التوحد مسكين يتم المتاجرة به والشو بحياته وخصوصيته !!!أشفق عليك عمر لك ما باليد حيلة لإنقاذك للأسف !!!( الله يتولاك ياعمر برحمته)* لصة البلدة نشرت فيديو ليبلغوني بهوأتهور وأنشر الإبداع الصحيح لتنشرهكان ممكن يحصل كدالكن قبل الهاكر واللصة لما يعملوا بلوك لفريقي المساعد* اللصة لصة البلدة السارقة فاطمة ناعوت لو هى كاتبة المقال المسروق منقشور إبداعي المشوة والمنشور اليوم بإسمها الملوث بالسرقة والجهل !!!كانت من باب أولى كتبت عن المُتحف المصري الكبير !!!وهو درة المتاحفوالذي افتتحته وزارة السياحة والآثار،ممثلة في هيئة المُتحف المصري الكبير،يوم الأربعاء 16 أكتوبر بالشهر الماضي،وبه عددًا من قاعات العرض الجديدة ضمن التشغيل التجريبي للمتحف،ويُعد المُتحف المصري الكبير كما يروجون له من أكبر مُتاحف العالملأنه مخصص لعرض آثار حضارة واحدة،ويضم مجموعات أثرية أبرزها كنوز الملك توت عنخ آمون التي كان جزء منها معروض بالفعل بالمتحف بالتحرير والجزء الآخر مخزن بالدور الثاني ؟؟!!!لذا تعرض كاملة للمرة الأولىوتم وضع حجر الأساس للمتحف بالعام 2002،واكتمل تشييد المبنى في عام 2021،ليشمل عددًا من قاعات العرض الكبيرة بالمساحة، كما يحوي المتحف مقتنيات أثرية من عصور ما قبل الأسرات وحتى العصرين اليوناني والرومانيوشهد إقبال الزائرين بعد افتتاح 12 قاعة عرض جديدة !!!* لكن نشر مقال مشوه عن مُتحف التحرير،وعن تقنية موجودة وتم الإعلان عنها منذ العام 2018 ليه !!!بالبديهيات يؤكد سرقتها للمقالولأن هذا المحتوى المبدع والجاهز والمنشور ...قد أحرز الأكثر قراءةً وإعجابات فاقت الأربعة آلاف إعجابًابموقع ما يقروءه سوى(معجبيني والذي تخطو ستة وثلاثون مليون من العاشقين لي) !!!*اللصة لصة البلدة السارقة فاطمة ناعوت المتحف المصريشوهت المقال وأظهرت جهلها بكتابة إنهأول مُتحف بالعالم!!!طب إزاي !!!يا لصة أول مُتحف إيه يا جاهلة متحف القاهرة إزاي !!!أومال فين* متحف الأميرة إينيجالدي بالعراق الغير رسمي الذي كان بطابع خاص العائلي(Ennigaldi-Nanna(أقدم متحف عائلي لجمع الآثار، تم بناؤه في تاريخ 530 أو 500 سنة قبل الميلاد، أي قبل 2500 سنة،وذلك من قِبل أميرة بابل التي كانت تُدعى إنيجالدي نانا، ابنة آخر ملوك الإمبراطورية البابلية، والتي كانت تجمع الآثار بنفسها، وتعرضها للعائلة المالكة، والأصدقاء* أول متحف رسمي هو متحف كابيتولين الإيطالي(The Capitoline Museum)، (Musei Capitolini)في العاصمة الإيطالية روما، والذي يرجّح أنّه المتحف العام الأقدم في العالم والقائم حتى اللحظة،فهو المكان الأول في العالم الذي يعرض قطعاً أثرية وكلاسيكية للعامة ليستمتعوا بها، عام 1471م،* المتحف البريطاني والعسكري الأول في العالم كمتحف الأسلحة الملكية البريطاني (The Royal Armouries, The Tower of London) هو أول متحف ثم تم افتتاحه في عام 1660م لعامة النّاس،وأصبح ممكنًا مشاهدة الآثار والفنون المصممة لعرض قوة الحكم الملكي الإنجليزي، كما يعرض تطور الحروب والأسلحة عبر الزمن.* متحف اللوفر بفرنسا يا فقاعة جاهلة لصة مغيبة تتشدق حنجوريا بقشور إبداعي المسروقأفتتح المتحف في 10 أغسطس 1793.اللوفر أكبر متحف وطني وأكثر متحف يرتاده الزوار في العالم* اللصة الكاذبة السارقة تسرق قشور إبداعي عن( بورسعيد وشواطيء لبنان وتسرق حكايات كوكي لتنشرها عنالشاب المسكين عمر وتعمل شو بحكايات مسروقةوأفعال من فعل ( صغيري كوكي ) الذي كان منذ طفولته يوزع مصروفه على المحتاجين على الشواطيوبالشوارع وبكل مكانويوزع الورود على المحتاجات والفتيات الصغار مع النقودوسرقت حافظة نقوده عدة مرات لسبب الخير والعطاء الغير مشروط )و( لازال لليوم يوزع حتى جهده وخبراته وإبدعاتهورسمه ويتطوع بالمجانلأنه تربى على المحبة والعطاء الغير مشروطينفي بيت الحب مؤسسة تنمية الإبداع العربي ومركز الإبداع ومدرسة إحياء التراث الأرمني الفنيقي الفرعوني كليوباتر براند لتكوين الأفكار وتحرير العقول )* لصة البلدة تدعي أنها من إسكندريةلكنها فقاعة جاهلة مغيبة لصة مريضة بالسرقة والكذبما تعرف عن متحف الإسكندريّة القومي العام،Alexandria National Museumفي وسط مدينة الإسكندريةيحتوي المتحف على ما يزيد عن 1800 قطعة أثريةتمثل معظم العصور التي مرت على المدينة التي تأسست في العام 332 ق.م. وعنوانه 110 طريق الحرية (شارع فؤاد سابقا)* و ما تعرف أن المتحف اليوناني الرومانى،متحف للآثار في مدينة الإسكندرية .و يعرض مجموعة واسعة من الآثار التي عُثر عليها في الإسكندرية وماحولهاوهي آثار من العصر البطلمي والعصر الروماني اللاحق له منذ نشأة الإسكندرية في القرن الثالث قبل الميلاد إلي القرن الثالث بعد الميلادو هو أحد أهم معالم مدينة الإسكندرية، افتتح رسميًا عام 1892م في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني،وكان الهدف من تشييده حفظ الآثار المكتشفة في الإسكندرية،واشتمل على 11 قاعة ثم تم إضافة قاعات أخرى حتى وصل عددها بعد التطويرالذى تم فى عام 1984 إلى 27 قاعةبالإضافة إلى الحديقة المتحفية، !!!و يرجع تاريخ معظم مقتنيات المتحف للفترة الممتدة ما بين القرن الثالث ق.محتى القرن الثالث الميلادي، وتشمل العصرين البطلمي والروماني وكذلك العصرالقبطي !!!* اللصة الفقاعة الجاهلة الكاذبة تقول أنها من الإسكندريةونشرت إشاعة قام باحثون قانونيون بدحضهاالإشاعة قالت: أن المحامي محمود عاصم جدهاوالمحامي من حي شعبي بالقاهرةوأصغر من والدهاهاهاها* فهمونا بلييزاللصة الكاذبة دي جاية تبع مين؟!وبتعمل إيه هنا !!!جاية تشتغلي لصة يا فاطمة المنعوتة بكل الموبقات والكذب حد القتل !!!لسرقتك لقشور مشاعري!وذكرياتي!وحياتي!وحتى ذكريات وحش السرطان!هذا إبذاء كبير نفسي كبير لي ولأسرتي!!!وللملاين من عاشقيني !!!فمن؟ الذي سمح لها بالكذب؟!والسرقة؟!والتدليس؟!وتشوية الحياة الثقافية بمصر ؟!!!ونشر الجهل والسرقة والتشوية ؟؟؟ !!!* لو كانت اللصة الجاهلة المغيبة كاتبة (حكاية مغامرة صغيري كوكيوعائلتي النبيلة من حكايات كوكى الثرية الفريدة لسبر غور التاريخالمنشورة المشوهة اليوم )لكانت ذكرت القطع الإثرية المذكورة بهالكنها(خشت بعقلها المريض أن تكون القطع قد بيعت أو سرقتوأن ظهر ذلك سيظهرأنها لصة المقال)لذا(حذفتها وهذا اتهام صريح للدولة المصرية!!! وشك بها)!!!ولأنها جاهلة مغيبة تذهب الأماكن للشو !والتصوير!بلا فهم !لم تنشر سوى المكتوب بالمقال المسروق من قشور إبداعي من كتابي حكايات كوكي الموثقوعن حدث احتفالية عام 2018 !!!* لو كانت لصة البلدة الفقاعة الجاهلة السارقةهى الكاتبة وليست السارقة لكانتكتبت عن مئات الأحداث التي حدثت طوال السنوات الماضيةوهى أحداث جسام !!!لكنها تسرق إبداع منشور وموثق لأن كل جريمتي وتهمتي البريئة( نشره بمقال في موقع اللصوص)* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة السارقة ماتعرف اسم الفنان الذي سرقت من إبداعي الموثق حكايتهفشلت أن تكتب الاسم صح وهو مطبوع أمامهايالصة البلدة الفقاعة الجاهلةيا لصة فقاعة جاهلة ماينفعش كدا !لصة عاملة نفسها بتفهم تقول اسم الفنان غلطهاهاهاوحذفتي ليه أن تنفيذ البناء كان بواسطة الشركة الايطالية المملوكةلچوسيبي جاروزو وفرانشيسكو زاﭭارينيليه حسيتي أنه زيادة أنك تنزليها كجاهلة مش عارفة عايشة في أنهي قرنهاهاهاونفذ المتحف بعد نصف قرن إزاي وهو من عام 1835 تم إنشاءه بمكان آخر لكن تم نقله للموقع الحالي عام 1902هاهاهاأستمتعوا معي والمقالالأكثر قراءة وإعجاب بموقع اللصوص حتى تم سرقته وحذفه بحجة عطل بالموقع ونشره اليوم مشوه مسروق باسم لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوتالأصدقاء الأعزاء أستمتعوا مع( عَائِلَةُ النُّبَلَاَءِ فِي حَضْرَةِ بَهَاءِ الْحَضَاَرةِ بِالْمُتْحِفِ الْمِصْرِيِّلِتَبْهَرُ كُوكِيٌّ بِكُنُوزِنَا لِتُؤَرِّخُ الْحَاضِرُ وَتُحَيِّ الْمَاضِيوَمُغَامَرَةَ ثَرَيَةٍ فَرِيدَةٍ...مِنْ حِكَايَاتِ كُوكِي يُسْبِرُ أغورار التَّارِيخَ وَيُسَافِرُ عَبْرُ كُنُوزِنَا لِلْمَاضِي...فِي حَضْرَةِ الْمُتْحِفِ الْمِصْرِيِّ )أعشقالمتحف المصري بالتحرير، بالقاهرة ،بأمبراطورية وسط البلدالمكان الذي شهد مجد عائلتي، وكان منارة البهاء، والذكريات الشتويةوالفعاليات الثقافية، والندوات(بالبيت الشتوي العريق) ...المتحف المصري بالقاهرة (EMC)أحد أهم مناطق الجذب بمصر، وزيارته الشتوية، كانت عادة أسرية عند جدي ووالدي،ثم والدي، ونحن ثم أخي وأنافقلبي أنا :( مختلف عن جميع القلوب، فهو مائل نحو اليسار وليس اليمين ) !هاهاهالأن ( المُتحف ، يقع بالجانب الشمالي من ميدان التحرير ، بوسط البلد ، القاهرةفهو من أقدم المُتاحف الأثرية بالشرق الأوسطيقبع شامخًا منذ عاممنذ 1902حدثنا والدي عبر ذكرياته مع حكايا جدي الصائغ فخبرنا :أن أول فكرة لإنشاء المُتحف المصرى كانت مع الحملة الفرنسية على مصر،حيث كان العلماء الفرنسيون أول من نبّه لقيمة التراث المصرى القديم،وتبع ذلك صدور قرار من محمد على باشا،و أصدر أول مرسوم ينظم العمل بالحفائر والاتجار بالآثار،وأمر بمنع خروجها من مصر دون تصريح،وخصص محمد على عام ١٨٤٨ جناحًا لها فى(منزل الدفتردار بالأزبكية)،لكنه سرعان وقد ازدحم بالآثار،وتعرّضت القطع التى كانت الموجودة فيهأكثر من مرة لحوادث السرقة والنهب !!!وخبرنا :إنه بعهد سعيد باشا، تم تعيين أوجست مارييت الأثرى الفرنسىمأمورًا لأعمال العاديات،نظرًا لنشاطاته واكتشافاته الأثرية التى حققها،ومنها الكشف عن السيرابيوم بسقارة،وبالعام ذاته تم منح مارييت باشا بيتًا متواضعًا بمنطقة بولاق،ليكون النواة الأولى لأول متحف للآثار المصرية،ونقل مارييت للبيت الآثار التى عثر عليها أثناء حفائره،وبالعام1863 ،وافق الخديو إسماعيل على مشروع بناء مُتحف للآثار المصرية بوسط القاهرة،لكن المشروع تأجل لظروف مالية، وتم الاكتفاء بمنح مارييت باشا عربخانة،أمام دار الأنتيكخانة ببولاق، ليضمها ويوسع بها المتحفوتم إغلاق متحف بولاق للترميم والإصلاح حتى عام 1881 و أعيد افتتاحه،وفى العام نفسه توفى مارييت وخلفه ماسبيرو كمدير للآثار وللمتحف،وارتبط تصميم المتحف المصرى بموقعه المطل على النيل مباشرة،و تخصيص الباب الغربى للمُتحف برصيف مرتفع لاستقبال الآثار الواردة إليه من النيلخبرنا والدي أن جدي شهد أروع ذكرياته،وتغيير إطلالة المُتحف فقد تم تصميمه وتنفيذهليطل على نهر النيل التى حرص القائمون بتصميم بناء المتحف،تصديقًا لأهمية نهر النيل، شريان الحياة لمصر،!حيث كان المُتحف يستقبل الآثار الواردة إليه عبر النيل،وظل مبنى المُتحف يرى النيل حتى العام 1954و محفور بذكريات جدي قصص رفع تمثال المعبودة إيزيس فوق المدخل الوردي الرئيسي، للمُتحف المصريالتي سمعها من الكبار وهو صغير ..وعبر ذكرياتي مع عائلتي، ووالدي المؤرخ عاشق ودارس التاريخ الفائق الصائغقد خبرنا والدي : أن المُتحف من( تصميم المعماري الفرنسي مارسيل دورنيونوتنفيذ البناء كان بواسطة الشركة الايطالية المملوكة لچوسيبي جاروزو وفرانشيسكو زا)ﭭارينيوكان يضم أكثر من مائتان ألفقطعة أثرية،كما أحتوي على أكبر مجموعة من الأثار المصرية القديمة بالعالمأنبهرت حينما عرفتُ في طفولتي، أن القطع الأثرية المعروضة بالمتحف ترجعلعصر ما قبل التاريخ حتى العصرين اليوناني والرومانىو المتحف، مكدس بالآثار، لدرجة أنه أصبح مخزنًا،وعندما سُئل ماسبيرو عن السبب،أجاب بأن المُتحف المصرى هو صورة للمقبرة أو المعبد الفرعونى،والفنان يستغل كل جزء فيه لوضع لوحة مرسومة أو نقوش هيروغليفية،والمنزل المصرى الحديث بذلك الوقت كان يوضع فيه لوحات وصور،ليستغل كل جزء بالحائط، أى أن المتحف صورة لمنزل المصرى القديمبزيارتنا اليومنقفُ أمام واجهته الرئيسية المهيبة، ذات اللون الوردى،ونحاول أن نتخيّل قلم الرصاص فى يد المهندس الفرنسى"مارسيل دورنيون"(يجلسُ إلى طاولته المعمارية يرسم مساقطه الأفقية ،والرأسية)(بكل مرة أعود لوسط البلد أتذكر...حينما شجعني أخي بصباي للالتحاق معه بكلية الهندسة قسم عمارة،( لنغير وجه العالم) ،و( لنخترع ناطحات السحاب الطائرة) ،والتي (ستجعلنا نطير دون أن نتقيد بأحزمة مقاعد الطائرة ونجبر المضيفة بالطائرة على الابتسام)هاهاهاتدربتُ وأنا بالدراسة المتوسطة على الرسم المعماري،لإرضاء أخي فقط !!!بينما،( إبداعي كان السيرة الذاتية، والتأريخ، وعشق الإعلام والسياسة)، ...( تدربتُ على الرسم المعماري على البواكى المعمارية)- مع بروفيسور يعشق رسم المتاحف والبواكي- ،وقد اشتهرت البواكي...( بمدن باريس، ونابولى، وفيينا، وألمانيا)،وكنتُ كلما زرتُ برحلاتي وتجوالي،،تلك المدن عبر العالمأتذكرُ شوارع القاهرة الساحرة !و شوارع وسط القاهرة:( محمد على، وكلوت بك والأزبكية..ممر بهلر بين شارعى سليمان باشا بطلعت حرب، وقصر النيلو مصر الجديدة)...ونفذت البواكي أيضًا فى وطني الثاني بورسعيد،و( كانت تلك عصورًا من العظمة المعمارية المصرية)حيث نقلها الخديوي إسماعيل، لتوفر مساحة من الظل صيفًا وحماية من الأمطار شتاءًآه يا إلهي لقد سمعت عشرات الحكايا من عائلتي عن تصميم وبناء المُتحفوأستطيع أن ألخص لكم كل تلك الحكايا التي سمعتها من عائلتي:إنه قد نفذ و خرج إلى الوجود هذا المُتحف الثري، الفخم، الضخم،والذيويعود تاريخ فكرة إنشائه إلى عام 1835 واختير موقعه حينها بحديقة الأزبكية،حيث ضم وقتها عددًا كبيرًا من الآثار المتنوعة،ثم نقل بمحتوياته لقاعة العرض الثانية، بقلعة صلاح الدين،حتى( فكر عالم المصريات الفرنسي أوجوست مارييت)الذي عمل بمُتحف اللوفر- قبل إستقدامه لمصر-و فكر في نقل محتويات المُتحف ،" لشاطئ النيل عند بولاق"،وعندما تعرضت هذه الآثار لخطر فيضان النيل العظيم،!تم نقلها إلى ملحق خاص بقصر الخديوي إسماعيل بالجيزة،ثم جاء عالم المصريات جاستون ماسبيروالعاشق لتراث مصر وحضارتها الفريدة، و أُفتتح رسميًّا عام 1902بالرغم من أن فكرة تأسيس المُتحف الفعلى نفذت قبل هذا التاريخبما يقرب لقرن من الزمانو تنقلت آثار المُتحف أكثر من مرة بعدة مواقع !حتى انتهى بها المطاف في المبنى الحالي.المُتحف يتكون من طابقان رئيسان،يحتوي الطابق الأول على الآثار الثقيلة من توابيت ولوحات وتماثيل معروضة طبقاً للتسلسل التاريخي،أما الدور العلوي فيحتوي على مجموعات أثرية متنوعة، وجزء مخزن أغلق عدة مرات للتجديداتواستقر المتحف في(عهد الخديوي عباس حلمي الثاني بمبنى المتحف الجديد في موقعه الحالي في قلب القاهرة بالتحرير بفكرة لعالم الآثار الفرنسى فرانسوا مارييت )والمعروضات من أهمها مجموعة الملك توت عنخ آمون، ليست كاملة بعضها بالمخزنوكنوز تانيس، ومن أهم القطع الأثرية المعروضة بالمتحفصلاية الملك نعرمر،تحتوي صلاية نعرمرو (الصلاية هي لوح من الحجر اتخذه المصريون لطحن الكحل وبعض مواد الصباغة، ثم اتخذوه بعد ذلك لوحًا يدونون عليه بعض أحداثهم التاريخية)وتمثال الملك خوفو، وقناع الملك توت عنخ آمونوقد أقيمت معارض للقطع الأثرية من مقبرة توت عنخ آمون بمتاحف البلدان، ببريطانيا، والاتحاد السوفيتي، والولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، واليابان، وفرنسا،...وأثارت القطع الأثرية اهتمامًا واسعًا بمصر القديمةحينما تم اكتشافها بين عامي 1922 و 1927،لكن ظلت بالمُتحف المصري بالقاهرة حتى الستينيات،ثم عُرضت لأول مرة خارج مصر. بمعارض،وتعد الآثار من مقبرة توت عنخ آمون من بين القطع الأثرية الأكثر زيارة بالعالم. والجولة الأكثر شهرة هي كنوز توت عنخ آمون منالعام 1972 حتى العام 1981وشملت المعارض كنوز توت عنخ آمون في عامي 1961 و 1967،وتوت عنخ آمون: الآخرة الذهبية التي بدأت بالعام 2004،وتوت عنخ آمون والعصر الذهبي للفراعنة ابتداء من عام 2005،وشملت المعارض الدائمة لتوت عنخ آمون معرض في دورشيستر ببريطانياعلى نسخ طبق الأصل للعديد من القطع الأثريةبالإضافة للكنوز الملكيةنحن إذن أمام صرح تاريخى مهيب...وذكريات محفورة في قلوب عائلتي النبيلةفهو من أقدم مُتاحف الشرق الأوسط وإفريقيا،وأحد أعرق مُتاحف العالم،يعتبر المُتحف المصري من أوائل المتاحف بالعالمالتي أسست لتكون مُتحفًا عامًا على عكس مُتاحف عائلية قد سبقته،(يضم المُتحف قطع أثرية من أهمها المجموعات الأثرية التي عثر عليها في مقابر الملوك والحاشية الملكية للأسرة الوسطى في دهشور عام 1894،ويضم المُتحف مجموعة أثرية تعبر عن جميع مراحل التاريخ المصري القديم)و المُتحف ُشيّد ، ومخصص بشكل حصرى وكامل لعرض الآثار المصرية .لم أهتم في مشاهدة معروضات المتحف الثمينةأعتتمت فقط في نظرات عينان صغيري كوكي المتلهفةحيث كان صغيرى "كوكي " بعامه الأول، بينما كانيحملق بسعادة حينما رأي لوحة طفل مثلهFayoum portrait of a boyوإيزيس ترضع ابنها حورسStatuette of seated Isis suckling HoursوالاخوانTondo of the Two Brothersثم يجلس صامتًا وعيناه تنطقان بآيات الانبهار.حينما يرى المعروضات الثمينة، الشاهقة، المبهرةمثلتمثال للإله أوزوريس، إله العالم الآخرتمثال للإلهة حتحور مع بسماتيكمندهش ومستمتع بتمثال سنموت مع الأميرة نفرورعStatue of Senenmut with the Princess Nefrureتمثال جالس للملكة إيزيس أهداه لها ابنها الملك تحتمس الثالثSeated statue of Queen Isis dedicated by her son King Tuthmosis IIIأربع مقتطفات من رحلة الملكة حتشبسوت إلى بلاد بونتFour Fragments of Queen Hatshepsut’s Expedition to the Land of Puntتابوت الملكة حتشبسوتSarcophagus of Queen Hatshepsutتمثال أبو الهول لحتشبسوتSphinx statue of Hatshepsutتمثال أبو الهول من الحجر الجيري الملون لحتشبسوتPainted Limestone Sphinx of Hatshepsutتمثال جالس لتحتمس الرابع ووالدته تيSeated Statue of Thutmose IV and His Mother, TiaaScribe statue of Amenhotp son of HepuSeated Statue of Senneferالإلهان حورس وست يتوجان الملك رمسيس الثالثتمثال ضخم للملك رمسيس الثاني اغتصبه الملك مرنبتاح لهColossal Quartzite Statue of TutankhamunCoffin of AkhenatenThree Canopic Jars of Kiya with Human-headed StopperBust of Akhenaten, Amonhotep IVBook of the Dead for the Priest of BastetSistrumStatuette of Apis Bull on a SledgeStatuette of OsirisStatuette of seated Isis suckling HoursStatuette of Imhotep seatedHead of a GaulStela of Canopus Decree in Honor of Ptolemy IIIBuchis Bull Stela of Ptolemy VCoffin of PetosirisColossal Statue of an Official Named HoremhebStatue of Hor son of Ankh KhonsuStatue of a Ptolemaic Kingف"صغيري كوكي رضيع"، ما يتكلم كثيرًا ليعبّر عن مشاعره؛(شأن كل الصغار)لكننى تعلمتُ قراءة أحاسيسه من عينيه،فأنا لستُ والدته وحسب،بل، تعويض توأمته التي فقدهاو رفيقة دروبه، ومشوار حياته الممتعة، الثرية، بالمغامرات،منذ( كانا وتوأمته كاسندرا بذرتان كنطفة، يتجولان بفضاءات رحمي)،لكن (كاسندرا صارت نجمة بالسماء، وملكت سماء باسمها، وصارت حارستنا وشفيعتنا بالسماء )لذا، صرتُ و"كوكي" نتشارك، كل مشاعر الحياة،يشاركني، وأشاركه مغامراتي،بينما ذاهبة أنا للجامعة،فقد تزوجتُ وأنجبتُ، وبعدي لم أكمل التاسعة عشر !لذا، أعيش طفولتي المتجددة معه،و كل يوم من حياتي أعيشه، على وقع أعوامه وحياتهوأتلهف لكل حرف يحاول نطقه، وكل حبو يحاول الانتصار به على قيود طفولته،لذا، عودته من عامه الأول أن يصطحبنا...فنحن كعائلة، أعتدنا أن نكون، فى حضرة المُتحف المصرى بالتحريروالمُتاحف حول العالمونتتجول فى متاحف مصر القديمة ومعابدهانشاهد تماثيل الملوك القدامى وخوالد آثارنا الفريدة،* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.