انتصار إبداع إلهة الحضارة المُتاحف المؤرخة بروفيسور الإعلام مريم الصايغ بميتا تسافر بكنوزنا للماضي بحضرة المتحف المصري واحتفالية 116عام على لصة البلدة فاطمة ناعوت سارقة 700 مقال موثقين لهم حقوق - مريم الصايغ

اِنْتِصَارَ إِبْدَاعِ إلَهَةِ الْحَضَاَرةِ المُتاحف الْمُؤَرِّخَةَ بروفيسور الْإعْلَاَمَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَيْتًا تُسَافِرُ بِكُنُوزِنَا للماض بِحَضْرَةِ الْمُتْحِفِ الْمِصْرِيِّ وَاِحْتِفَالِيَّةٍ 116عام
عَلَى لِصَّةِ الْبَلَدَةِ فَاطِمَةَ ناعوت سَارِقَةَ سَبْعمِائِة مَقَالَ مَوْثِقَيْنِ لَهُمْ حُقوقٌ
والمقال الثاني عام 2018
 
مذكور منه
 
وأما أقدم مُتحف صغير متخصص للدراسة فى تاريخ البشرية !
لم يحوى على قطع للعرض وإنما قطع أثرية وعملات من العصر
فكان من نصيب مصر فى القرن الثالث قبل الميلاد وملحق بمكتبة الإسكندرية ،
وقد اختلف المؤرخون حول الذي بناه ومكتبة الإسكندرية،
فمنهم من وثق أنه الإسكندر من أسسه،!
بينما يعتقد أخرون أن من أسسه هو بطليموس الأول !
والبعض الآخر وثقوا أن من أسسه بطليموس الثاني!
وجمع ديمتريوس الفاليري اليوناني نواة مكتبة الإسكندرية ونظم المتحف الملحق بها،
وهو في بلاد اليونان، الذي كان يعمل كمستشار لبطليموس الأول
و ( مكتبة الإسكندرية القديمة ببلوتيكا ببلتيكا دي لي أليكسندرينا)،
أقدم مكتبة حكومية عامة بالعالم القديم
فمكتبات المعابد الفرعونية كانت معروفة عند قدماء المصريين
ولكنها كانت خاصة بالكهنة فقط !
والبطالمة أنفسهم الذين أسسوها كانوا يعرفون المكتبات
ومُتحف الإسكندرية القديم كان جزءً من مكتبة الإسكندرية الشهيرة قديمًا،
و كان مهدًا لتعلم الموسيقى والشعر،
ومدرسة ومكتبة للأعمال الفلسفية
مثل كتابات أفلاطون.
لم يكن المُتحف يحتوي على قطع وأعمال فنية،
وإنما كان يتجمع به بعضًا من أفضل علماء العصر الهلنستي
كما هي الجامعات الآن
"Musaeum"
هو الأصل الذي اشتُقت منها الكلمة الحديثة
التي تعني التى تعنى الآن متحف
"Museum"
وقد تعرض المُتحف للحريق والفناء مع مكتبة الإسكندرية القديمة
 
وقد تم تأسيس مُتحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، بالعام 2001،
ويهتم بعرض نبذة عن العصور المتعاقبة التي مرت على مصر.
كما يهدف لنشر الوعي الثقافي لدى النشء،
من خلال مجموعة أنشطة تعليمية
وفكرة عامة عن تاريخ مصر وعن العملات المعروضة بالمتحف
وقاعدة بيانات متكاملة للقطع الأثرية والعملات
و عرض تقويم للأحداث المتعلقة بعلم المصريات حول العالم
 
كل مرّةً كنا نذهب لزيارة متحف
كنا نتمنى أن نرى تلك الفرائد فى صورتها الأولى يوم نُحتت
و شُيّدت قبل أن تمرَّ عليها السنوات والعقود وعشرات القرون،
فيتهدّم منها الذي تهدّم،
وتتقشّر عنها بعضُ ألوانها،
أو يخفتُ بريقُها؟ ...
صحيحٌ أن جزءًا من جمال الأثر، بل معظمه،
يكمن فى هذا القِدم وذاك التهدُّم،
وتلك الصدوع والفوالق والتصدعات
وهاتيك الشقوق والكسور التى شقَّها الزمانُ،
لكن
(فضولَ الخيال الإنسانى جعلنا
نتوق لمعرفة الشكل الأصلى لتلك القطع الفنية
فى صورتها الأصل
قبل أن يزحف الزمان وصروفه فيها
بكل الذي يحمله من قساوة وعوامل تعرية).
والحقُّ عندي أن
(ترميم أى أثر قديم يمثل عندي وعند عائلتي جريمةٌ كبرى)
ما يسامحُ فيها التاريخ.
فنحن علينا الحفاظ على الأثر ومحاولة تأخير عوامل الهدم فيه،
لكن غير مسموح مطلقًا بتخريبه !
تحت دعوى ترميمه أو إعادة بناء المتهدم منه؛
لأن هذا بوجهة نظري الشخصية،والتي يحتمل أن تكون خطأ
إنه ( تزييفٌ وإفقارٌ لقيمة الأثر).
( فترميم الآثار هو رحلة بين الإحياء والتشويه؛
هو سعي نبيل لاستعادة روح الماضي،
ولكنه أحيانًا ينزلق في مهاوي العبث،
إن لم يحترم أصالة الأثر).
( تشويه الآثار، سواء كان عن قصد أو بحسن نية،
هو جريمة في حق الإنسانية، إذ يطمس بصمات التاريخ،
ويبدد فنون حكمة الأجداد)
( لذا، لحماية هذه الكنوز، علينا أن نمزج بين العلم والفن،
بين الأمانة والإبداع).
(يجب أن تكون الأيدي التي تمتد إلى التراث خفيفة،
تُصغي لصوت الحجر وتحكي قصته دون أن تشوّهها).
( علينا أن نسن القوانين التي تصون، وننشر الوعي الذي يُقدّر،
لنترك للأجيال القادمة، إرثًا يروي الماضي كما كان، لا كما أراده المرممون)
 
لكن الخيالَ بوسعه أن يرمم ويُصلح دون أن يُحاسَب !
أو يقع تحت المساءلة!
والتكنولوجيا الرقمية،
والواقع المعزّز المنتشر عبر مُتاحف العالم
خلال العقد الأخير من قرن المعجزات والخيال والواقع المعزز
بوسعنا أن نحقق أكثر مما يتصوره الخيالُ الإنسانى لللفنانُ.
تلك هى فكرة
( استخدام الواقع المعزز في المتاحف
كرقصة فنية بين الماضي والحاضر،
حيث تُبعث الأزمان الغابرة في أروقة الحجر والمعروضات
لتروي قصصها بنبضٍ رقمي).
( تُدمج الحقائق التاريخية مع تجليات التقنية،
فيصبح الزائر ليس فقط مشاهدًا، بل شريكًا في الحكاية
فالواقع المعزز يحوّل المتاحف إلى مسارح تفاعلية،
حيث تخرج التماثيل من صمتها، وتُكمل اللوحات سرد أحداثها،
وتُنطق القطع الأثرية بحقائقها الدفينة).
 
إنها (تجربة تُعيد للتراث صوته، فتغدو الزيارة رحلة حسية
تتجاوز حدود الزمن، وتجعل من كل زاوية في المتحف
نافذة تُطل على بُعدٍ جديدٍ من الفهم والإحساس)
من بين هذه المتاحف:
* مُتحف اللوفر (فرنسا): بدأ في إدخال تجارب تفاعلية رقمية تدريجيًا،
وتحديدًا خلال العقد الأخير، حيث استخدمت تقنيات الواقع المعزز
في معارض مؤقتة وتجارب تفاعلية خاصة
ثم استخدم تطبيقات الواقع المعزز لعرض المعلومات الإضافية
حول اللوحات والتماثيل، مما أتاح للزوار رؤية التفاصيل المخفية والتفسيرات التاريخية
 
* المُتحف البريطاني (بريطانيا): قدم تجارب الواقع المعزز
منذ أوائل عام 2015 كجزء من مبادرات تعليمية أو معارض خاصة
قدم تجارب تفاعلية باستخدام الواقع المعزز لمساعدة الزوار
على استكشاف القطع الأثرية بطرق جديدة، مثل إعادة إنشاء المشاهد التاريخية
 
* مُتحف متروبوليتان للفنون (الولايات المتحدة): التجارب الرقمية التفاعلية
والواقع المعزز منذ عام 2017
استخدم الواقع المعزز لإبراز تفاصيل معينة في الأعمال الفنية،
مما سمح للزوار بفهم العمل الفني بشكل أعمق
 
* مُتحف التاريخ الطبيعي (الولايات المتحدة وأماكن أخرى):
استخدم تقنيات الواقع المعزز منذ أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين،
وقد طور التجارب بشكل ملحوظ بعد عام 2015
حيث دمج الواقع المعزز لعرض نماذج ثلاثية الأبعاد للكائنات المنقرضة
مثل الديناصورات، مما يجعلها تبدو وكأنها عادت للحياة أمام الزوار
في نيويوركمتحف الفن الحديث (MoMA)
قدم تجارب تفاعلية باستخدام الواقع
المعزز لإضافة طبقات إبداعية على الأعمال الفنية
 
 
هذا المشروع العظيم للواقع المعزز يتم الاتفاق على تنفيذه الآن
عبر شراكات مُلهمة بين وزارة السياحة والآثار المصرية، وشركة
Meta
وقد يكون جاهز بالعام 2021
حيث قد نجد أنفسنا نقفُ أمام تمثال الملكة "حتشبسوت" مثلًا،
والرأس موجود والجسد أفنته السنواتُ.
نبحث جوار التمثال الناقص عن "بار كود صغير"،
ونسلِّط عليه كاميرا الهاتف، فيفتح لنا على منصة إنستجرام
تصوّرًا دقيقًا ثلاثى الأبعاد للتمثال الكامل قبل التهدم،
بكامل هيبته وألوانه الأصلية.
بوسعنا كذلك أن ندير التمثال 360 درجة
لنشاهده من جميع زواياه مع كلمة بالعربية والإنجليزية
تحكى لنا تاريخ الأثر.
أىُّ جمال هذا وأىُّ سحر!
شاهدناه في مُتاحف العالم صرنا نستحق أن نشاهده بمصر خلال سنوات معدوده !!!
 
( الميتا هي الرحلة إلى ما وراء الظاهر،
الذي يجول خلف الكواليس في الحياة والمعرفة.
هي الفلسفة التي تتأمل الوجود، والبيانات التي تصف البيانات،
واستراتيجيات الألعاب التي تكشف عن أنماطها الخفية.
وفي عصرنا الحديث،
هي العوالم الافتراضية التي تفتح لنا أبواب المستقبل حيث يمتزج الواقع بالخيال
وهى كلمة ندين بها، مثل العديد من الأشياء الأخرى،
لليونانيين القدماء
عندما استخدموها، كانت تعني "ما وراء" أو "بعد" أو "خلف""
لا يزال معنى "ما وراء" لكلمة ميتا موجودًا في كلمات مثل
( الميتافيزيقيا أو الميتااقتصاد).
الميتا (Meta)
هو مصطلح عام يمكن أن يعني أشياء مختلفة حسب السياق، ولكن
عادةً يُستخدم في عدة سياقات شهيرة مثل:
 
ميتافيزيقا (Metaphysics):
في الفلسفة، الميتا تشير إلى ما وراء الطبيعة أو ما وراء الأشياء المحسوسة.
تهتم الميتافيزيقا بدراسة الوجود والكينونة والواقع والوجوديات.
 
البيانات الوصفية (Metadata):
في مجال تقنية المعلومات، الميتا تشير إلى البيانات التي تصف بيانات أخرى.
على سبيل المثال، في صفحة ويب، البيانات الوصفية تشمل معلومات
مثل العنوان والوصف والكلمات المفتاحية التي تساعد محركات البحث
على فهم محتوى الصفحة.
 
ميتاتطور (Metagame):
في الألعاب، الميتا يشير إلى الاستراتيجيات أو التكتيكات الشائعة
التي يتم استخدامها في اللعبة لتحقيق الفوز. تُعرف
هذه الاستراتيجيات ب "الميتا" لأنها تمثل أفضل الممارسات المتبعة
من قبل اللاعبين في المجتمع.
 
هكذا ينتصرُ الخيالُ على الواقع،
وهكذا تهزمُ التكنولوجيا الرقميةُ تصاريفَ الزمان،
مع الاحتفاظ بأصالة القطعة الأثرية الخالدة واقعيًّا،
لأن جزءًا أصيلًا من جمالها فى تهدمها ونُقصانها.
بهذه الفكرة الذكية وذاك المشروع العملاق بوسعنا جمع الحُسنتين،
والمزاوجة بين ما لا يجتمع من روائع: القِدم، والأصالة،
(الاكتمال والنقصان، التاريخ والمعاصرة).
نعرفُ أن فى النقصان جمالاً وحسنًا،
لكن شغفَ المعرفة يُغرينا بمشاهدة الاكتمال قبل النقصان.
فنشاهدُ بعين الواقع ما نقُص، وبعين الخيال نشاهد أصلَه قبل النقصان
 
ثم سردت وقائع
الاحتفال بالعيد 116 لافتتاح المُتحف المصري بالتحرير
تحت شعار "المُتحف المصرى لن يموت"
تبنّت وزارة الآثار منذ عام 2012 مشروع ترميم
المُتحف المصرى بميدان التحرير،
بالتعاون مع شركة للاستشارات التنموية
بهدف إعادة تأهيل هذا الصرح الضخم القائم منذ 116 عاماً،
الذى عانى الإهمال لسنوات طويلة،
حتى طالت الشقوق حوائط المتحف،
وذهبت نقوشها وفقدت الأرضيات ملامحها،
بعدما وضع الزمن بصمة القِدم عليها
و سمحت وزارة الآثار لجميع الصحفيون والمصورون والإعلاميون
بتصوير القطع الأثرية بقاعة العرض الجديد بالمُتحف المصرى بالتحرير،
قبل بدء احتفالية عيد ميلاد المتحف ال116 بساعة،
بداية من الساعة الخامسة والربع حتى السادسة والربع مساءً،
حرصاً على سلامة الآثار بقاعة العرض الجديد لكنوز يويا وتويا بالدور العلوى
للمتحف المصرى بالتحرير
ثم تم التوجه للأماكن المخصصة بالحديقة لتغطية الأفلام التسجيلية
وكلمة وزير الآثار
وفي حضور د.خالد العنانى، وزير الآثار:
أحتفلنا بالذكرى ال116 لتأسيس المتحف المصرى
و شارك عدد من الوزراء
د. طارق شوقى وزير التربية والتعليم، ود. غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى،
د. رانيا المشاط وزيرة السياحة،
ود. هشام عرفات وزير النقل، ود. هالة السعيد وزيرة التخطيط، ،
والمستشار عمر مروان وزير شئون مجلس النواب،
والسفير نبيلة مكرم وزيرة الهجرة وشئون المصريين بالخارج .
ونخبة من الوزراء السابقين وسفراء الدول الأجنبية العاملين بمصر،
والعديد من اعضاء مجلس الشعب الحاليين والسابقين
ونجوم المجتمع والعمل المدني والصحافة والإعلام على حضور الاحتفالية
 
وعرض خلال الاحتفال "أطول بردية" فى مصر بطول 19 متراً و70 سم..
والتي تم إخراجها من المخازن وكانت مودعة منذ أكثر من مائة عام،
وكانت مقطعة لأجزاء صغيرة، وأصبحت أطول بردية فى مصر بطول 19 متراً و70 سم،
وعرض الجناح الشرقى فى الجزء العلوى،
الذى تم الانتهاء من أعمال التطوير فيه تمامًا،
حيث تم عرض متحفى لكنوز أثرية كانت موجودة بالمتحف وما يراها أحد،
لتكدّسها بالدور العلوى بمنطقة ليست للزيارات،
وتم إُظهار الكنوز لزوار المعرض،
حيث تم وضعها مكان آثار الملك توت عنخ آمون،
التى نُقلت للمتحف الكبير بميدان الرماية
وتم إبهارنا خلال الافتتاح،
لم يصدق الكثير من الحضور كم الآثارالتي كانت مخزنة بجناح التخزين
بالدور العلوي
كما تم عرض قطع "يويا وتويا"، التى كان جزء كبير منها مودعًا بالمخازن،
فعلى مدار مائة وستة عشرة عاما، ظل المتحف المصرى بالتحرير من
متاحف الآثار الناجحة و المفتوحة على مستوى العالم،
ورغم تغيّر البيئة المحيطة بالمتحف، حيث تم بيع الأراضى المجاورة له
أن خطة الترميم بدأت بالعام 2012
تضمنت إعادة إحياء مجد المُتحف المصرى بتقاليده ،
واستعادة وضعه ضمن قائمة المتاحف العريقة بالعالم،
ومحو معالم الاعتداء الذى تم على المُتحف ،
والبدء بالتعامل الأمثل مع البيئة المحيطة بالمتحف،
باتجاه النيل، و اتجاه ميدان التحرير،
لاستعادة التناغم بين المتحف والبيئة المحيطة به،
و عملية إزالة الطلاء للوصول للحوائط لم يكن بالأمر اليسير،
لعدم الإضرار بحوائط صارت بحكم الزمن أثرًا بحد ذاتها،
ولم يتوقف يوميًا المُتحف عن استقبال زواره،
وتم ( نقل آثار مدينة تنيس وكنوز مقبرة يويا وتويا المقبرة رقم 46 بوادى الملوك)،
بعد ( نقل مقتنيات الملك الذهبى توت عنخ آمون إلى المتحف الكبير بميدان الرماية)،
وتم افتتاح تلك القاعات بشكل نصفى خلال الاحتفال بمرور 116 سنة على افتتاح المُتحف .
المُتحف الجديد اعتمد على أسلوب عرض يقوم على ترتيب القاعات ترتيبًا تدريجيًا ،
وقد صُنّفت الآثار بالمتحف حسب موضوعاتها، إلا أنه لأسباب معمارية
تم وضع التماثيل الضخمة فى الدور الأرضى، وعرض الخبايا الجنائزية المكتشفة بالطابق الأول،
تبعًا للتسلسل التاريخى، ووفقًا لموضوعاتها
و بالعام 1983، تم تسجيل مبنى المُتحف كأثر ضمن دائرة الآثار الإسلامية،
لطرازه المعمارى المميز، ويسمح قانون حماية الآثار بتعديل
حرم الأثر لمصلحة الأثر، وإخضاع الأرض الغربية للمتحف المصرى،
و تمثل أكثر من ثلث المساحة الكلية لأرض المتحف، بحيث يتم نزع ملكيتها لصالح المتحف،
لتصحيح أخطاء الماضى وإعادة اتصال المتحف بنهر النيل،
 
وقد تم تصميم ووضع لوحات إرشادية جديدة فى حديقة المتحف
وعلى الأسوار الخارجية، وعند منافذ الدخول والخروج،
وعند المدخل الرئيسى للمتحف، ولتعريفهم الجمهور بأسعار التذاكر وإرشادات عامة .
و تم تنفيذ تلك اللوحات كمرحلة أولى لمشروع تطوير المتحف بالتعاون
مع اليونسكو، أما عن المرحلة الثانية فتتضمن تصميم
وعرض لوحات أخرى عن تخطيط المتحف من الداخل وأعمال الترميم والقطع الأثرية.
وبسبب سيناريو العرض الجديد، ستنظمت إدارة المُتحف المصرى بالتحرير
محاضرات مجانية للمرشدين السياحيين خلال الفترة من الثلاثاء وحتى الخميس ،
لتعريفهم بفلسفة العرض المُتحفى الجديد، ومجموعة يويا وتويا المعروضة
 
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر