شاعرة الفرنسيسكان مريم الصايغ إبنه محبة سلام القديس فرنسيس الأسيزي المنتصرة بعام كهلًا يتوكأُ على عصاه.كونشرتو الملائكة تغني على لصة الموت فاطمة ناعوت سارقة الصلوات - مريم الصايغ

شَاعِرَةَ الفرنسيسكان مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي
عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ فَاطِمَةَ ناعوت سَارِقَةَ الصَّلَوَاتِ
 
الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي ...
الذين ينتظرون نشرنا بموقع الشعر لنشر الحقيقة.. هنا ليتابعون تصويب المسروقات ...
سامحونا :
( ما لدينا وقت لننشر.. فوقتنا موزع بين خدماتنا الإنسانية ...
وجهود الإغاثة والتنوير والتعليم.. نختطف اللحظات الفارقة...
للنشر والتواصل والرد على آلاف الرسائل...)
لكن من يوم الإثنين الماضي وأريد أحكي معكم من كتاباتي عن :
، المطوب القديس فرنسيس الأسيزي
San Francesco d'Assisi
Saint François d'Assise
(Saint Francis of Assisi)
( مَنْبَعُ الرُّوحَانِيَّةِ الكاريزمية الْفَرَنْسِيسْكَانِيَّةَ
صَاحِبَ رُؤْيَةِ رُوحِيَّةٍ لِلْحُبَّ الْإلَهِيَّ، الطَّبِيعَةَ وَالْأُخُوَّةَ وَخِدْمَةَ الْأَصَاغِرِ والإتضاع شَفِيعَ الْمَرْضَى...)
الْقِدِّيسُ فَرَنْسِيسَ الأسيزي، قِدِّيسَ الْفَقْرِاء الْمَرْضَى وَالْبَسَطَاء،
هُوَ صُورَةُ حَيَّةٍ لِلرَّوْحَ الَّتِي تَتَوُّقٍ لِلتَّحَرُّرَ مِنْ قُيُودِ الْمَادَّةِ وَالْاِنْطِلَاقِ نَحْوَ فَضَاءَاتِ الرَّوْحِ.
وُلد جيوفاني دي بيترو دي برناردوني:
في بلدة أسيزي عام 1181،
بين تجارة أبيه المزدهرة ووداعة ورقة قلب والدته...
عاش شبابه في ترفٍ عكس طموح التاجر، لكنه كان يحمل في أعماقه بذور التحول الكبير.
حينما أسرته الحرب بين أسيزي وبيروجا،
عرف الألم الذي حرّك قلبه نحو تأمل أعمق للحياة.
وفي يوم، استمع لآية من إنجيل متى 19:21 :
"إِنْ كُنْتَ تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ كَامِلًا، فَاذْهَبْ وَبِعْ أَمْوَالَكَ وَأَعْطِ الْفُقَرَاءَ، فَيَكُونَ لَكَ كَنْزٌ فِي السَّمَاوَاتِ،
وَتَعَالَ اتْبَعْنِي." ...
فكانت هذه الآية تُبرز دعوة المسيح للحياة الكاملة للتخلي عن الماديات
واتباعه في طريق المحبة والخدمة...
فكان لها صدىً قوي في روحه. بدأ ينفق ثروته على الفقراء والمحتاجين،
مما أثار غضب أبيه...
فوقف فرنسيس أمام الجميع في ساحة أسيزي، خالعًا ثياب الثراء ورافضًا إرث أبيه،
ليعلن تحوله الكامل لحياة التكريس لله...
الفقراء والمرضى والمرض عند القديس فرنسيس...
ليسوا عبئًا بل تجليًا لوجه المسيح، فتقرب إليهم دون خوف،
حتى إنه كان يقبّل البرص في تعبير عن محبته الخالصة. وفي خلوته في الكنيسة، سمع صوتًا يأمره:
"إذهب ورمّم كنيستي". استجاب بروح التواضع،
لكنه أدرك أن الكنيسة التي قصِدها الصوت هي البشر، فأصبح راعيًا للنفوس المتعبة.
جمع حوله شبّانًا تأثروا بزهده وحكمته، ليؤسس في عام 1210 الرهبنة الفرنسيسكانية،
التي قامت على مبادئ الفقر والمحبة والطاعة.
جال القديس فرنسيس الأسيزي في دروب العالم كطائر حرّ،
روحًا جوّالة تحمل نور الإيمان لأقاصي الأرض. بعد أن بدأ خدمته في أسيزي إيطاليا،
قادته خطاه لفرنسا، أرض النور التي أحبها والده منذ نعومة أظفاره.
و نشر دعوته بين القلوب الباحثة عن البساطة والسلام
ثم، شدّ الرحال لأرمينيا، حيث عانق شعبها بروح الإخاء المسيحي،
زارعًا بذور المحبة في أرض التاريخ والآلام
وفي طريقه للشرق، مرّ القديس عبر الشام ولبنان،
ثم مصر، حيث التقى الملك الكامل بدمياط،
ففي عام 1219م سافر فرنسيس للأراضي المقدّسة، ناشرًا رسالة المحبة والسلام
وفي طريقه التقى بمدينة دمياط في مصر مع السلطان الكامل الأيوبي،
وعرف ، بعلاقته المدهشة مع الطبيعة،
دعا الطيور والحيوانات لتسبيح الخالق،
وكتب نشيد المخلوقات الذي يعد تحفة أدبية وروحية خالدة.
معانقًا متأملًا جمال الطبيعة وشموخ الأرز،
يتحدث عن الله لنفوس أرهقتها الحروب، داعيًا الجميع للسلام.
صارت رحلاته السلامية قصيدة حبّ لله والإنسان،
تراقصت أبياتها بين جبال لبنان وسهول أرمينيا، وأراضي فرنسا الخصبة،
معيدة للناس الإيمان بالبسيط والخالد.
حمل رسالة المحبة والسلام. بدأ من أسيزي، حيث ولدت دعوته بين حنايا الفقراء،
لينطلق نحو الخليقة كلها، ينثر بذور الإيمان في النفوس المتعطشة.
صارت حياته شهادة حيّة للبساطة المتواضعة
التي تُشعل نيران الإيمان في القلوب، وما زالت روحه تضيء دروب المحبة والسلام.
ترك أرض الأتعاب بالثالث والبعض يحتفل فيه بالرابع من تشرين أول
بالعام ١٢٢٦، وتم تطويبه بالعام ١٢٢٨
وقد ولدت أنا .. بعد احتفالية والدي فيه..
بعشرون يومًا فصار شفيع ميلادي .. وهو، مؤسس الرهبنة الفرنسيسكانية،
معروفًا بمواهبه الشفائية و الأدبية والتعبيرية،
كتاباته تأملية دينية، تُظهر علاقة عميقة بالله والطبيعة
كتبها من القلب ببساطة الإيمان
صارت تُعتبر تسابيح للحب،
منها .." نشيد المخلوقات"
(Cantico delle Creature)
(Cantique des créatures)
(Canticle of the Creatures)
 
( إلَهِيٌّ مَا أَجْمَلِكَ،
مَا أَعْظُمِ إِسْمك،
مَا أَبْهَاِكَ فِي خَلَائِقِكَ)
ولليوم نقيم ذكراه ونحتفل فيه
وقد كتبتُ عنه أعمالًا أدبية من القلب.. ونشرتها (بديواني مملكة العشق ) ..
وفي عدة إصدارات أخرى
 
* (أَنْصَتُوا.. لكونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنَّى...)
ليس مجرد مقال من أكثر من ألف وثلثمائة مقال سرقتهم ..
لصة بلدة فقاعة جاهلة بلا كرامة ولا ضمير ولا إنسانية ..
عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم تدعى فاطمة ناعوت !
وينتهي الأمر !!!
لا .. إنها ( سلسلة من مقالاتي، أكتبها لليوم.. لتأريخ الحوادث المأساوية،
التي تصيب بني البشر حول العالم، وهى للأسف كثيرة)...
سأذكر منها مَثَالانٌ...
 
* فقد كتبتُ عنها رواية كاملة
كما...
* أقمنا.. ( كونشرتو تَسْبِيحَ الْمَلَاَئِكَةِ..
لِكُورَالٍ أَفَرَاحِ الْكَنِيسَةِ الْمُنْتَصِرَةِ الأوركسترالي..
بِقِيَادَةِ الْمَايِسْتروِ الْعَازِفِ الْفَائِقِ الصَّائِغِ وَالِدِي)
( لِتَأْبَيَنَّ أَرْوَاحُ مَِائََِة وَثَلَاثَةَ عَشْرَةٍ رَوْحًا صَعِدَتْ لِلسَّمَاءِ لِسَبَبَ الْحَادِثِ الْمَأْسَاوِيِّ
لِتَحَطُّمَ الطَّائِرَةِ الأرمنية
)"إيرباص A320"
 
كما ...
* كتبتُ منها بالعام 2012...
( أَثِرْ حَادِثَ تَصَادُمِ أتوبيس مَعْهَدَ نُورِ الْإِسْلَامِ الْأَزْهَرِيِّ، بِالْقِطَارِ رَقْمَ 165
الْمُتَّجِهَ مَنْ أَسَيَوْطُّ لِلْقَاهِرَةُ، أَثْنَاءَ مُرُورِ الأتوبيس بالمزلقان)
و( الْكَارِثَةُ أَوَدَّتْ بِحَيَاةِ 50 طِفْلًا أَزَهْريا
مِنْهُمِ الاشقاء الثَّلَاثَةَ أَحَمْدٌ، وَمَحْمُودٌ، وَمُحَمَّدَ أَشْرَفَ هَاشِمَ
وأصابة 17 آخرون،
حِينَمَا اِتَّشَحَتْ قُرَى الْمَنْدَرَةِ والحواتكة والجاولي وَقَرَى أُخْرَى بمنفلوط أَسَيَوْطُّ بِالسَّوَادِ،
فَمِزْلَقَانِ الْمَنْدَرَةَ بَيْنَ مَحَطَّتِي سِكَّةَ حَديدِ الحواتكة ومنفلوط
كَانَ مُغْلَقًا وَفِي حِرَاسَةِ خَفِيرِ الْمِزْلَقَانِ وَعَسْكَرِيُّ الْمُرُورِ،
إِلَّا أَنَّ سَائِقَ حَافِلَةَ مَعْهَدِ الْأَطْفَالِ الْأَزْهَرِيَّ اِقْتَحَمَهُ،
مِمَّا أَدَّى إِلَى اِصْطِدَامِهِ فَوَقْعِ حَادِثِ الْمُرَوِّعِ)
فكتبتُ عنهم مقال بسلسلة (أَنْصَتُوا.. لكونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنَّى...)
وبين الحادثتان وبعدهما .. كتبت عن عشرات الفواجع غيرهما..
 
ثم بديسمبر بالعام 2012 ..
* أعلن الأب دانيال بطرس من أباء الفرنسيسكان،
في احتفالية عيد الميلاد نفسها .. أنها تهدى لأرواح أطفال حادث التصادم
لذا: كتبتُ المقال بعجالة ..
لينشر بذات اليوم ويحصد الأكثر قراءة وإعجبابًا كعادة كل مقالاتي ...
 
* ثم يحذف بالعام 2018 ومعه أكثر من ألف وثلثمائة مقال وثقناهم حتى اليوم
بحجة تعطل الموقع وفقد المحتوى !!!
لتسرقهم لصة البلدة الكاذبة المزورة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت سارقة هويتي الأرمنية
من "الخلاسية"...
سارقة وحش السرطان من قشور شعري" فتاة الحقل".. !!!
ثم صارت سارقة حتى الموت..
من مقالي المسروق( أنصتوا.. لكونشرتو الملائكة تغنّى.. فى مسرح النيل)
 
* أنصتوا.. لكونشرتو الملائكة تغنّى.. فى مسرح النيل
كتبته على عجالة ومنقولة من كتاباتي من ...
( كِتَابِيُّ خَطْوَاتِ وَالِدِي)..
وقد ( عَرَفَنِي الْكَثِيرُونَ مُنْذُ طُفُولَتِي، مِنَ الْكُورَالِ وَحَفِظُوا تَرَانِيمَنَا..
وَ يَعْلَمُ الْقَاصِّيُّ وَالدَّانِي وَالْقَرِيبُ وَالْبَعيدُ عَنَّ...
.. تَرَانِيمُنَا قَدِيمَهَا، وَحَديثَهَا وَأَجْيَالَ الْكُورَالِ )
فقد بدلت فقط الأسماء، ووصفي ( لِوَالِدِيٌّ وَ كُورَالٌ أَفَرَاحُ الْكَنِيسَةِ الْمُنْتَصِرَةِ...)
لأسماء الاحتفالية لأوثق الذكرى الهامة ...
وللعلم الجزء المنشور لم يكن هو كل المقال .. للمقال بقية لم تستطع اللصة استخدامه
لأنه توثيق الحادثة ذاتها! واحداث.. وحضور الاحتفالية بالعام 2012... !
هذا وقد ...
* أرسلت مؤسسة تنمية الإبداع العربي منذ الأول من ديسمير المقالات الموثقة بمصادرها..
سواء قد تم نشرها أم لم تنشر بعد موثقة بتواريخها..
منذ العام 1998 و أحدثها كان بالعام 2022
بينما كل مسروقات اللصة بكتيباتها منذ العام 2007 ثم العام 2018 وأحدثها العامين 2023- 2024
حتى الأن !!!
ونشكر الرب:
( قَدْ فَتْحَ عُيُونِ شُرَفَاءِ الْمَسْكُونَةِ.. وَكُلُّ مَنْ أُبْتَغَى مَعْرِفَةَ الْحَقِّ ...
وَيَنْضَمُّ لَنَا كُلُّ يَوْمِ قَلُوبِ طِيبَةٍ.. تُحِبُّ الْحَقُّ وَتَدَافُعٌ عَنِ الْعَدَالَةِ ...
 
هنا سأنشر فنالة متن المقال.. لأنه نشر مشوهًا في المقال المسروق
الذي نشره موقع المسروقات بالأمس باسم اللصة العنكبوت فاطمة ناعوت
التي ظنت أن تشوية نصي الشعري رح يمحي عنه تهمة السرقة هاهاها
بينما المقال كله منقول من .. (كتابي خطوات والدي)...
وعن والدي.. وموثق قبل أن أنشره بموقع اللصوص كحال كل مقالاتي ...
 
* ( الْعَامُ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ عَلَى عَصَاِهِ وَيَتَأَهَّبُ للمُضَى فِىَّ غَيَاهِبَ كَهْفِ الزَّمَانِ،
هِى سَلَاَسِلَ شَعْرِيَّةٍ، وَمُعَلِّقَاتٍ شِعْرِيَّةٍ، كَتَبَتْهَا عَبْرُ سَنِيُّ عُمَرِي وَحَيَوَاتِيٍّ..)
لم تكن مجرد كلمات في نهاية مقال
لكنها.. ( كانت نَبْضَ دَمِي
فَالْأَيَّامَ والشهور وَالسّنوَاتَ، لَهَا مُسَمَّيَاتُ خَاصَّةِ عُنَّدِي،...
وَمَنْشُورَةَ عِبَرِ مُعَلِّقَاتِ شَعْرِيَّةٍ فِي كُلُّ إِصْدَارَاتِي الْأدَبِيَّةِ...)
لذا :
ختام مقالي المسروق
من لصة بلدة فقاعة جاهلة مزورة كاذبة سارقة السرطان وحتى الموت، ...
هو دليل دامغ، بمئات الأشعار.. حوت على هذا التشبية، وأتخذ ذات التسمية...
(من (دِيوَانِيَّ وَطَنِي الْمُسْتَعْبَدِ
شطر من قصيدة بها مئات البيوت الشعرية ...
(الْعَامَ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ عَلَى عَصَاِهِ)
كتبتها بطفولتي ونشرت( بديواني وطني المستعبد)
 
بِعُمْقِ مُنْتَصَفِ..
لَيْلَ أَرَضٍ،
مُلْتَحِفَةً بِجَرَّاحِهَا،
كَريحِ نَثَرَتْ،
هَبَاءَ شهوره
بِالْمُدَى،
بَيْنَمَا
تَمْضِي هَارِبَةٌ..
نُودِعَهُ كَهْلًا،
يَتَوَكَّأُ عَلَى عَصَاِهِ
يَتَأَهَّبُ للمُضَى
بِغَيَاهِبِ كَهْفِ الزَّمَانِ،
كهلٌ مرهقٌ،
شَاهِدٌ عَلَى
شَرِّ بُنِّيِّ الْإِنْسَانِ،
لِنَسْتَعِدُّ لِاِسْتِقْبَالٍ
عَامٍ جَدِيدٍ
لِطِفْلٍ وَلِيدٍ
يُشْرِقُ بِمِيلَاَدِ السَّيِّدِ الْمَسِيحِ
مِنْهُ وَلَأَمَّهُ مَرْيَمُ الْبَتُولِ
كُلُّ السُّلَّامِ،
نَرْفَعُ دُعَاؤُنَا
لِآبَ قَدُّوسٍ
أَيَا قَدِيرٌ
وَاحِدًا بِعُلُوِّ سَمَاؤُكَ
أَسَتَجِبُ لَنَا
عَبْرَ مَجَامِعِ الْكَنِيسِ وَالْمَعَابِدِ
والستوبا والدربار
عَبْرَ كَنَائِسِنَا وَالْمَسَاجِدِ
وَالْبَيْتَ الْعِبَادِيَّ
نَتَضَرَّعُ
أَنْ يَرْزُقُنَا عَامًا
طَيِّبًا واعدًا ..
بِالسُّلَّامِ وَالْمَحَبَّةِ
وَالْأَمْنَ وَالرَّغَدَ
لَنَا وَعَلَى الْعَالَمِ بِأَسْرِهِ،
نَتَضَرَّعُ أَنَّ تَمْتَدُّ يَدُهُ الطَّيِّبَةُ،
تِلْكَ الْيَدِ الْمَمْدُودَةِ
بِالسُّلَّامِ،
تُشْفِي أَوْجَاعُ الْأَزَمان
لِغُبَارَ الْحُروبِ،مَطْهَرَهُ
تَغْمُرُ قَلُوبٌ..
أَشَقَاؤُنَا بِفِلَسْطِينِ الْمُحْتَلَّةِ
حَيْثُ تَئِنِ الْأَرَضُ
تَحْتَ وَطْأَةِ الْقَهْرِ،
تَحْتَضِنُ لُبْنَانٌ وَسُورِيَّا،
لِتَهْمِسُ فِي آذَانِ أَبْطَالِنَا
تُلْهِمُ أَمَلٌ مَا يَغِيبُ.
تَزْرَعُ بِأَرَاضِيِنَا
بُذورَ الْحُرِّيَّةِ،
تَمُدُّ خُيُوطُهَا
لِكُلُّ زاويا الْعَالَمَ،
مُعْلَنَةً أَنَّ الْحَقَّ
مَا يُمَوِّتُ
أَنَّ السُّلَّامَ
يُشِعْ بِقَلُوبِ بَشَرٍ،
مُتَّحِدِينَ بِوَجْهٍ
أَلَمْ ظَلَامَ الْإِرْهَابِ
يَدَ الرَّبِّ
جَبَلَتْ كُلُّ الْأَنَامِ
مَا حَمَلَتْ سِوَى،
خُيُوطَ الكون
لِتَنْسُجُ أَقْدَارُنَا
بِلَحْنٍ يُحِسُّ
مَدَّهَا أَيَا قَدِيرٌ
لِلْعَالَمَ أَجْمَعَ،
لِتَنَثُّرٍ فِينَا
بُذورَ الْحُرِّيَّةِ،
لنصرخ بِوَجْهِ الظَّلَامِ
الْيَوْمَ وَالْآنَ...
نَدْعُو إِلَّا يَبِيتَ
طِفْلٌ يَتِيمًا
وَلَا جَائِعًا
وَلَا مَحْرُومًا
وَلَا شَعْبَا مَطْرُودَا
مِنْ بَيْتِهِ
نَتَضَرَّعُ لِحَقَّ
حَيَاةِ كَرِيمَةِ.
نَدْعُو اللهَ...
أَلَا تَثْكَلْ أُمٌّ بِوَلِيدِهَا.
نَدْعُوهُ أَْنْ يُشْفَى..
كُلُّ مَرِيضٍ
وَيُجْبِرُ خَاطِرٌ ..
كُلَّ قَلْبِ كَسِيرِ،
أَنَّ يَعُمَّ السُّلَّامُ وَالْفَرَحُ...
بِأَرْجَاءِ الْأَرَضِ.
الْمَجْدُ لله فِىَّ الأعالى،
وَعَلَى الْأَرَضِ السُّلَّامِ،
وَبِالْنَّاسِ الْمَسَرَّةَ
ميرى كريسماس
أيَا مِصْرِنَا الْعَزِيزَةِ
الْإِنْجيلُ الْمُقَدَّسُ كَرَّمَهَا :
مُبَارَكٌ شَعْبِىُّ مِصْرٌ،
الْقُرْآنُ الْكَرِيمُ كَرَّمَهَا
بَعْدَه بِسِتَّةِ قُرُونٍ:
اُدْخُلُوا مِصْرَ ...
إِنْ شَاءَ اللهُ
آمِنِينَ
بِعَامٍ جَدِيدٍ
لِطِفْلٍ وَلِيدٍ
لَنْ يَكْوُنَّ لِلْيَأْسِ
مَكَانٌ
لَنْ يَمْلِكُنَا سِوَى...
الْأَمَلِ بِمُسْتَقْبَلٍ،
تَنَفَّسُ فِيهِ الْجَمِيعُ
عَبِيرَ السُّلَّامِ ...
وَتُزْهِرُ أَرَاضِيُنَا بِالْعَدَالَةِ
لِيَتَلَاشَى صَدَى الْحَرْبِ
السُّلَّامَ لَيْسَ حُلْمًا
بَلْ هُوَ قَدَرٌ يَسْعَى لَهُ
عُشَّاقَ الْحَيَاةِ
 
مريم الصايغ:
( إجرامٌ يعجزُ عنهُ الوصفُ، كأنّما الشّرُّ تجسّدَ في صورةٍ حيّة)
"إجرامٌ أخرسَ كل وصفَ، كأنّهُ لعنَةٌ تمشي على الأرض"
 
* منتظرة أنا حتى الآن .. أن تنشر لنا اللصة فاطمة ناعوت
التوثيق لسرقة لربع قصيدتي ( العمياء التي أبصرت)
وقد اسمتها اللصة.. العمياء !!!
وأن تنشر بقية القصيدة المسروقة !!!
والكتاب الذي يدرس في المدارس الأمريكية !!!
ومحاضراتها عن الشعر !!!
هاهاها
وسأكون الأكرم كعادتي .. ولن أنشر الوثائق الموثقة التي تثبث كذبها
سأستخدمها في القضية فقط...
وننتظر تنشر بقية قشور أشعاري.. وحكاياي الموثقين...
لأن الطريق طويل وكل يوم نكتشف المزيد من السرقات المخزية ...
حتى :
:صرنا مقتنعين أن كشف السرقات أهم لوعي ويقظة الغافلون "
و
( السَّرِقَاتِ الْقَدِيمَةِ وَالْجَدِيدَةِ مِنْ مَغَارَةِ اللُّصُوصِ...
شَاهِدَةٌ عَلَى الْعَصْرِ كَدَليلِ دَامِغِ
إِنَّهُمْ وَغَيْرَهُمْ مِنْ لُصُوصِ وَسَطِهِمِ المهتريء بِمَغَارَةِ اللُّصُوصِ...
يَسْرِقُونَ حَتَّى تَصْحِيحِ السَّرِقَاتِ مِنْ قشور إِبْدَاعِيٌّ) !!!
لذا:
( رُحْ ضَلَّ مُنْتَصِرَةٌ )
على لصة بلدة فاطمة ناعوت فقاعة جاهلة مزورة كاذبة ومغارة لصوصها لنشر المسروقات
لأن :
( كُلُّ مَسْرُوقَاتِهِمْ هِى مَوْتٌ لَهُمْ
وإنتصار لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي وَفِكْرِيٍّ
وَحُبَّ عَائِلَتِي وَدَليلًا عَلَى أَمْرَاضِهِمِ النَّفْسِيَّةِ وَالْفِكْرِيَّةِ
وَسَرِقَةَ الْقَيِّمِ لِتَصِيرُ شِعَارَاتٍ حُنْجُورِيَّةٍ للشُو وَالْكَذِبَ)
 
* نشكر الرب آلاف الرسائل ترسل لي يوميًا
يساعدون معنا بالتوثيق
وشهادة الحق
لكشف لصة بضعة أسطر من قشور الشعر من قشور إبداعي فتوهمت الشعر !!!
من أين؟ يأتي الشعر؟ !!! وكما شرحت في كتابي...
( فَنُونُ الشِّعْرِ...)
( الشِّعْرُ يَأْتِي مِنْ قَلْبٍ كَالْبَسَاتِينِ أَخَضِرٌ ... )
ولا أن تسرقين أكثر من ألف وثلثمائة مقال عبر المقالات
وقشور الأشعار والكتيبات التي تدعوها كتب !!!
أنتِ لصة بلدة فاطمة ناعوت فقاعة جاهلة مزورة كاذبة ومعك مغارة لصوصها لنشر
السرقة والغش المسروقات...
أنتم:
(أرض بور ما تطرح
تسرقين حتى السرطان "!!!
و الموت
"صناديق الذكرى
والسيرة الذاتية من قشور إبداعي وشعري وحكاياي
وعائلتي النبيلة الثرية الفريدة المخلدة في سرقاتكم
من نبلاء فوارس صهوات الخيول
ووالدي وجدتي وجدي ووالدتي وصغيري .. المخبوءة الموثقة ولها حقوق أدبية )!ّ!!
 
وتسرقين من
معلقات وملاحم الفتَي اللصُّ!!!
خلاسية الفلامنكو !!!
وفتاة الحقل
و سرقة جزء من الاختطاف عقيدتي !!!
والعمياء التي أبصرت
وماعت
وعشق كافكا
والمرايا!!!
وغيرهم
ونكتشف كل يوم المزيد من السرقات!!!
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة المزورة الكاذبة فاطمة ناعوت
سارقة قشور أشعاري فتوهمت أنها شاعرة
ألم أقل لكم أنها لصة بلدة تافهة تسرق قشور إبداعي وأقله إبداعا
لأنها لصة بلدة فقاعة جاهلة مزورة
دراكولا تمتص قشور إبداعي لتموت
(بين ضفاف عذب أنهاري وشلالات خلودي)
متوهمة مكان بين الشرفاء
وهى مغموسة بالوحل
والهكر مازن والفيك أكونتس!!!
ومغارة لصوص بوسط مهتريء من اللصوص !!!
تدعي محبة الناس عبر سرقات قشور كتاباتي وأعمالي !!!
لذا:
(ولا تصالح؟!
التصالح يكون لما اتنين يغلطوا في بعض، ثم يتصالحان...
فهل في هدم الوطن؟!
وهدم القيم الإنسانية النبيلة؟!
والقتل العمدي؟!
مصالحة؟!!!
لقد صُرْتُ أؤمن ...
(إن الطبائع ما تتغير...)
( أشَعَرَ بِالْخِذْلَاَنِ مِنْ كُلُّ صَامِتٍ عَنِ الْحَقِّ)،
(أَشَعَرَ بِالْعَارِ وَأَتَبَرَّأُ مِنْ..
كُلُّ مدعِي الشَّرَفَ، وَمُتَظَاهِرٌ بِالْوَعْظِ ؟!
وَمِنْ كُلُّ لِصٍّ؟!
وَمِنْ كُلُّ صَامِتٍ؟!
فَهُوَ مُشَارِكٌ أَبِكُمْ، أَعَمًى، كَسِيحٌ...
فِي اِغْتِيَالِ الشُّرَفَاءِ، وَضَيَاعَ الْحُقوقِ الْإِنْسَانِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ وَالْفِكْرِيَّةِ...
وَضَيَاعُ حُقوقِ الضُّعَفَاءِ،
وَضَيَاعَ حُقوقِ الْمَرْأَةِ،
وَضَيَاعَ حُقوقِ طَيْفِ التَّوَحُّدِ وَالْمُتَاجَرَةِ بِهُمْ،
وَضَيَاعَ حُقوقِ مُتَّحِدِي الْإِعَاقَةَ، وَالْمُتَاجَرَةَ بِهُمْ،
وَضَيَاعَ حُقوقٍ كُلَّ إِنْسَانٍ،
وَالْمُتَاجَرَةَ بِالْقَيِّمِ الْإِنْسَانِيَّةِ النَّبِيلَةِ، وَسَرَقَتْهَا
 
أصلي أن يتمجد الله وينير الأعين و الأفكار والضمائر ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر