اِنْتِصَارَ الْإلَهَةِ الْأُمَّ الشَّاعِرَةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِتَأْبِينِ "نيراهورا كساندرا نَجْمَةَ السَّمَاءِ"
على خَسَّةَ حَقَارَةِ دَنَاءةِ لِصَّةٍ بِلَا شَرَفِ سَارِقَةِ قشورالحياة ! الْمَوْتَ مَا سُلَّمٍ !
فاطمة ناعوت السَّرَطَانَ لِلْمَوْتَ وَطَائِرَ وَرَقِ عَاجِزَةِ أَنَّ تَصِيرُ بُنِّيُّ أُدُمَةٍ وَمَغَارَةِ مَعْرِضِ لُصُوصِ فِكْرٍ
حياتو كل الأيام وأنت كل الحب...
ميرسي لكل المشاعر النبيلة الفريدة الراقية الاستثنائية الراقية المتميزة التي شاركتني إياها بالأمس..
تمتعت حقيقي ووجدت كل العزاء ...
فتمتع ...
ميرسي ...
للحظاتِ التي عبرت كنسمةٍ رقيقة،
للحكايا التي أزهرت بالنهار،
ثم رحلتْ بالمساء
كان يومًا مذهلًا بحق،
كضوءِ لقمرِ حين
يلامسُ وجدان الحياة،
جميلٌ، لكنهُ ما يبقى للأبد.
الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي
للأسف مضطرة أنشر .. فسامحوني كل يوم مأساة !!!
محبتي ...
(إهداء لصديق متناقض ...
لما ؟ ترى بالورد شوكًا !
قبل أن تلمس الشمس،
وبكل فجرٍ قمرٍ يميل،
ما تترك للحب بقلبك مكانًا
سوى الظلال
لما؟ تسكن الظلام!
قبل إدراك نور الفجر،
تفترض في كل وعدٍ خيانة،
كما لو أن قلبك
قد نزع من رحم الأمل
ليعيش بعتمة الشك.
ترى في الندى سمًا،
وفي الأمل جرحًا لم يشفى،
تحيا في معركةٍ مع نفسك،
حيث الظلام هو الأفق الوحيد،
والنور تهمة لم تُثبت براءتها.
بعد...)!!!
الطفلة أخطأت .. أرادت أن تقدم شيء بعفوية وبراءة فعلت من مكانها ...
لأنها تعلم أنك تعرف وستفهم!!! طبيعي جدًا !!!
والأمر ما يستحق كل هذا العناء !!!
وأسمح لي أن أتعجب!!! لأن حقيقة الأوضاع معقدة و أسوأ
وما تحتمل !!! ولأمر الأمان ما أحتاج لاستخدامه.. ومعي فريق آخر !!!
***
*******
**********
* كل حرف.. وكلمة .. وتشبية .. وصورة .. وعبارة .. كأم فقدت طفلتيي .. كصوفية متأملة ...
متفلسفة باحثة.. متبحرة مدققة بالمعاني .. كراقصة بالية .. كرحالة ..
ككاتبة سيرة ذاتية كشاعرة أسطورية ..
ولي صولات وتجولات عبر الدهور والعوالم والعصور والسموات .. !!!
لذا ...
كل كلمة .. تنشرها اللصة فاطمة ناعوت في مسروقاتها وفي خبالات ..
وتزوير تلفيق فيديوهات ممسوخة مزورة ملفقة !!!
هى (بصمة أدبية إبداعية لي وقشور لغتي وفكري المشوهة المغلوطة المسروقة ...
عبر كل سرقات نشر لصة بلدة فقاعة جاهلة بها من الدناءة والخسة ما سمعنا فيه من قبل...) !!!
لصة ذليلة حاقدة فاشلة كاذبة مزورة حقيرة بلا شرف ولا كرامة عاجزة عن الإنسانية
ما تستحق أن يلفظ عليها مسمى بني أدم...!!!
سارقة قشور مقالاتي متوهمة سرقة حياة .. حتى الموت لم يسلم من شرها !!!
سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت للموت عاجزة عن الفهم والكتابة والشرف والضمير
وكل سرقاتها بلا تأثير ورقة محروقة تدمر كل الذي تلمسه وتهبط للجحيم بكل مساعديها ...
ليس أشد خسةً من لصٍة تسرق قشور مقالاتي عن...
( قضاياي ونضالاتي وصولات وجولاتي حياتي،وحكاياي وفلسفاتي ونفائس كنوز تراث نبلاء عائلة فوارس صهوات الخيول .. مؤسسة تنمية الإبداع العربي .. مدرسة كليوباترا براند لتحرير العقول وتكوين الإبداع منذ العام 1955 لليوم .. مركز وأكاديمية الإبداع .. رابطة مبدعو العلمانية ...) !!!
وخدمة وعطاء ومحبة مؤسسة
إلا لصٌة تسرق الموت،
فتجعل الفقدان نفسه غنيمةً،
فالذكرى مسروقةً، والحزن تجارةً.
وهذه خسة غير مسبوقة !!!
"أن تكونين لصة ذليلة حقيرة
بلا قدرة على التأثير ورقة محروقة
تُسرَقين قشور مقالاتي وقشور حياتي
فتلك مأساتك،
لكن أن تُسرَقين حتى مشاعرى الثمينة الثرية الفريدة الاستثنائية !!!،
فذلك تخليدي
وموتٌك بلا انتهاء،
وضياعٌك ..
النُدوب قد تلتئم، وذكرى الأموات قد تصير عزاء ،
لكن سرقة الموت ستحوّل نهايتك للجحيم
قد صرت لعنةٍ أبدية،
حيث ما راحة لك وحتى في الفناء
لأنك لصة النكبات والسرطان والموت وبلا كرامة
تسرقين حتى آلام الموت وتأبين الذكرى
آلا تستحين ؟؟؟!!!
( الرب قادر يرد حقي وحق طفلتي ... )
يا لصة بلدة فقاعة جاهلة مغيبة منعدمة الضمير
سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت للموت عاجزة عن الكتابة والتأثير والحياة
بلا شرف ولا كرامة ولا فكر ولا ضمير مزورة كاذبة سارقة
"طائر الورق"
لأنك جاهلة مغيبة تنطقين اسمه بجهل وخطأ كالعادة ككل شيء تتلفظن به !!!
يا جاهلة يا لصة يا رمز الخسة والدناءة يا إفراز وسط مهتريء من اللصوص
وأفضل تعبير عنهم وعن جهالتهم وعن سرقاتهم ...
كمان العك المشوة المنشور هدفه إيه ؟!
شوية عك مرصوص مسروق مشوة من جزء من قصيدتي كالعادة !!!
بلا هدف ولا نتيجة غير وات محتوى غير الكذب والتزوير
وتصريف المسروقات والتشدق بما لا تملكين ولا تعين ولا تفهمين ...
تقوليهم .. لفيك أكونتس!!!
لعائلة ومغارة اللصوص زوجها ولمازن الهكر وزوجته فاطمة كما تدعي !!!
جميعهم لصوص وجهلة مثلها !!
***
للبشر والشرفاء فقط أصحح المعلومة المشوهه
وبعد الحصول على الحكم العادل بالقضية...
سأنشر إبداعاتي من( كتابي إلهة الطبشور)
لكن الآن دعوني أوضح للبشر ...
طيور الورق
(Chloropseidae)
ليست من الطيور المهاجرة التي تنتقل من الشمال إلى الجنوب
.-"مما يثبت إنها مجرد لصة سارقة"-
إنها طيور استوائية تعيش في شبه القارة الهندية وجنوب شرق آسيا،
وتبقى مستقرة في عوائلها طوال العام،
حيث تفضل الغابات الكثيفة والمناطق المشجرة.
كتبت عنها...
( العشرات من الأساطير لأني في صولاتِ وجوالاتِ وعبر التأمل والفلسفة واليوجا وجهادي
وخدمتي وأسفاري والبحث عن سلامي الداخلي .. عشت معها ...)
!!!
***
لكن أنت يا لصة مدعية كاذبة مزورة !!!
هتعرفيها منين يا لصة !!!
معك قصص من كتابي إلهة الطبشور وتخلطين بين الإثنان بالخطأ كالعادة...
بلا فكر جاهلة !!!
وتريدين تصريف المحتوى المسروق !!!
تنوية /
اللصة الذليلة الكاذبة المزورة ستنشر بالقريب مقال مسروق مغلوط مشوة ...
من ( قشور مقالي عن المستشار العظيم الفريد الاستثنائي الثري المتميز
.. المستشار وليم قلادة ... )
لأنها تنفذ سيناريو السرقة وبحثت عن مستشار تلصق به المقال!!!
ووجدته ووالدته سيدة لديها رؤية.. كتبت عنها وعن أفكارها مقال من قبل ...
اللصة قد نشرت فيديو عن الضحية الجديدة أستعداد لتصريف المسروقات
عن الأم وفرصة تلفق المقال على الأبن!!!
ننتظر نشرك يا لصة كاذلة مزورة فاطمة ناعوت للمقال عن المستشار!!!
لأنه نهايتك ...
وننتظر الأوراق الثبوتية عن كذبتك عن
"المحامي المسكين الذي فشل في إستخراج تصريح مجلة في عهد عبد الناصر ونشر كتاب مجلة محمود عاصم"
وقد كذبتي في موقع نشر المسروقات وعلى الفايسبوك !!!
ولازلت تدعين إنه جدك وهو الأصغر من سن والدك !!!
ومازن لص الفيك أكونتس الهكر !!! رد من فيك أكونت خالتك المزور !!!
وأعطى الباحثون بلوك !!!
***
تحذير /
لمن يتألم من المشاعر الصادقة...
ما يقرأ .. (هذه المشاعر تمثلني في أقسي مشاعر للضعف كادت تقتلني.
لكنها صارت لي حياة.. لذا من يتألم من مشاعري كأم مكلومة تمنت أن تهدأ روحها ..
فداست لصة بلدة ذليلة حقيرة جاهلة بسرقاتها على كل مواطن الألم ..
فما يقرأ !!!
( قادر الرب كما رد المسلوب .. يرد حقي وحق رضيعتي ...
منها ومن عائلة اللصوص ومغارة اللصوص مليار ضعف ويزيد ...)
من مجموعتي الشعرية المسروق حتى أسمها
(سماء باسمها .. عن كساندرا نجمة السماء)
هذه أحدث سرقات لصة بلا شرف ولا ضمير سارقة النكبات السرطان فاطمة ناعوت للموت ...
تدعي أنها قالتها: في معرض الكتاب في أمسية شعرية !!!
وإن صح ذلك ...!!!
فهذا يوضح للعالم أجمع حقيقة النشر! وحقيقة معرض اللصوص!
ووسطهم المهتريء وسرقاتهم!!!
***
*******
"نيراهورا.. كساندرا نجمة السماء"
روح حرة .. منيرة .. متقدة.. نور للسماء ...
***
(الجزء المسروق منه بضعة أسطر مشوهة مغلوطة مبتورة !!!
أكمله جميعه هنا مع "الإعتذار لطلبات اللجنة" ...
لكن القصيدة لها العشرات من الأجزاء.. كما تعلمون ...)
"نيراهورا.. كساندرا نجمة السماء"
أَوَقَفَتْنِي..
فَحَدَّثَتْنِي الْأُنْثَى الْأُمَّ " لِطَائِرَ الْكُرْكِيِّ"
لِتُوقِفُنِي عَنِ النَّحِيبِ الْمُتَّصِلِ،
بَيْنَمَا أَشْدُو أغَنِّيَاتِ الرَّحِيلِ
وَأُنَاجِي نَجْمَتَي الْعَلَوِيَّةَ،
مَالِكَةَ سَمَاءٍ نُورَانِيَّةٍ،" كاسندرا رَضيعَتَي"،
عَبَّرَ قَصَائِدُ " تَأْبَيَنَّ أبَدِيَّةُ"،
اِخْتَارَ بَيْنَ الْمَقَامَاتِ وَالْأَلْحَانِ،
الْمَعَانِي وَالْأَفْكَارَ الشِّعْرِيَّةَ،
لِأُكَرِّمُ ذِكْرَاَهَا النَّدِيَّةَ...
قَالَتِ الْأُمُّ الْكُرْكِيَّ:
سَمِعَنَا نَحِيبُكَ، وَتَأَلَّمْنَا لِدُموعَكَ
وَنَحْنُ عَبْرُ رِحْلَةِ هِجْرَتِنَا نَحْوَ الشَّمَالِ،
فَحَطَطْنَا رَحَّالَنَا كَيْ نُلْقِيَ عَلَيْكِ السُّلَّامَ.
( السُّلَّامُ لُكْ يَا مَرْيَمٍ، لُكْ مِنَ الرَّبِّ نَعَمَةً فَلَا تَخَافِينَ...
)، لَكِنَّ دَعِينِي أَسَأَلَكِ،
أ أَنْتِ ؟ الَّتِي أَضْنَاهَا الْفَقْدُ؟
وَاِحْتَوَاهَا الثَّرَى بَعْدَ أَْنْ أَضْنَاهَا الْألَمُ
أَمْ أَنْتِ الَّتِي أَنْكَرَتْهَا الطُّرُقُ؟
أَأَنْتِ الَّتِي سَافَرَتْ فِي الْمَعَانِي،
تُفَتِّشِينَ، تُدَقِّقِينَ، تُحَلِّلِينَ، تَأْوَلِينَ؟
فَمَا وَجَدَت إِلَّا الْأَصْفَار جِوَار الْأَصْفَار تَتَوَالَى
تَتَرَاصّ كَمَا فِي شيفرات الْحَوَاسِيب
بِلَا مُعَنَّى بِلَا نِهَايَة
فِي شَفْرَة بَارِدَة مَا تَحَمُّل رَوْحا
وَلَا إِجَابَة قَدْ تراست وَاِصْطَفَّت
كَمِثْلُ قِطَار طَوِيل
يَحْمِل الرَّاحِلَيْنِ نَحْوَ الْغِيَاب
ثم قاطعها الأب الكركي:
تفهمي يا "مريم"!فِي قَلْب الْغِيَاب هُنَاكَ أَمَل
لَمْ يُولَد بَعْدَ
فِي عُمْق الثَّرَى تَجِدِين نَبْضا يَنْتَظِر الْحَيَاة
وَفِي سَمَاء الْمَعَانِي تُشْرِق النُّجُوم
فَوْقَ كُلُّ سُؤَال
يا "مريم"،
مَا تَخْشَيَنّ الْعَدَم
فَكُلُّ غِيَاب يَحْمِل
وَعْدا بِلِقَاء بَعيد
وَأَنْتِ يَا شَاعِرَتي
لَيِسَت وَحَدّكِ
فِي هَذَا الطَّرِيق مَعَكِ رَضيعكِ الْبَرِيء
وَجَمِيع عَاشِقُوكِ
كالطائرُ الْمُسَافِر عَبِر السُّمُوَّات
تَحْمِلِين مَعَكِ كُلَّ غُصْن حَيّ
وَتَرُكِّين وَرَاءكِ صَوْتا يُنَادِي
وَفِي النِّهَايَة كُلَّمَا تَغَرَّبَتِ
سَتَعُودِين لِتَجِدِين الْأَجْوِبَة
الَّتِي ضَاعَت عَبْر الْأَزْمِنَة
تَسْأَلِينَ،" تُسَافِرِينَ"،:
لِتَعُودِينَ أَقْوَى"،
كَمَا أَفِعْلٌ كَكُرْكِيٍّ، عَبْرَ رِحْلَاتٍ مَا تَنْتَهِي،
حَيْثُ " يَتَبَدَّلُ الْغِيَابُ بِحُضُورٍ آخِرَ"،
وَ " تُنْبِتُ الزُّهورُ مِنْ بَيْنَ الصُّخُورِ".
ثم أكملت الأم الكركي حديثها
:لَا تُسَجِّنِي حَالَكِ فِي الْألَمِ،
فَكُلُّنَا " نَرْحَلُ"، لَكِنَّنَا
" نَعُودُ بِأَلْوَانِ جَدِيدَةِ"،
فِي كُلُّ مَوْسِمٍ، يَرْوِي الْكُرْكِيُّ
" حكايا"،
وَهَا هِي " حكاياكِ"، تُكْتَبُ
بَيْنَ سُطُورِ السُّمُوَّاتِ.
فقلتُ :وَحَدَّي صُرْتُ الَّتِي وَقَفَتْ
عَلَى بَابِ الْغَيْبَاتِ أَغَنِيٌّ
فَلَمْ يُنَادِينِي ظِلُّ لِصَغِيرَتَي
وَلَمْ يَفْتَحْ لِي الْبَابُ لِأَسِيرُ مَعَهَا
وَمَا اِحْتَفَى بِي الْمُدَى
كَأُمٍّ لِرَضيعَةٍ شَهِيدَةٍ
وَهَبَّتْ رَضيعَتُهَا
كَنَجْمَةٍ سَمَاوِيَّةٍ
وَحَدَّي سَجَدْتُ لِلرِّيَاحَ
فَلَمْ تَرْفَعْنِي الثُّرَيَّا
وَلَمْ يُضِيءُ قَلْبِيٌّ
قَمَرَ الْأُمومَةِ الْحَزِينَةِ
وَحَدَّي أَلْقَيْتُ جَسَدِيَّ
عَلَى مَوْجِ الْبَحَّارِ..
كَحَوَرِيَّةٍ زَرْقَاءَ ذَهَبِيَّةَ
فَلَا مُوَجَّهٌ أَدْفَأَتْنِي!
وَمَا حَمَلَنِي الْمَاءُ..
إِلَى ضِفَافِ الْيَقِينِ
قالت الأم الكركي
:إِنْ كَنَّتِ الَّتِي غَابَتْ،
فَكَيْفَ ؟ سُمْعَتَي نِدَاؤُنَا وَبَيْنَنَا حَضَرَتْ؟!
وَإِنْ كَنَّتِ الَّتِي بَقِيَتْ،
فَكَيْفَ ؟ لَمْ يُنْكِرْكِ الْحَنِينُ؟
فأجبتُ
:أَنَا الَّتِي مَا اِفْتَرَقَتْ عَنْ رَضيعَتِي..
وَمَا فَارَقْتُ ذَاتِيَّ لِأَجَّلَ صَغِيرِيٌّ
الْحَنُونَ،
لَكِنَّنِي مَا اِلْتَقَيْتُ بِي!!!،
وَحَدِّيٌّ أَنَا...
عشقتنِي
وَاِنْتَظَرَتْنِي الْأَمْكِنَةُ،
وَعَلَّقَتْ رَائِحَتُي بِهَا
لَكِنَّنِي أَبَدًا لَمْ أَذْهَبُ
حَيْثُ تَشْتَاقُنِي الْأَمْكِنَةُ.
فَأَصْفَادَ رَحِيلِ طِفْلَتِي حَوْلَ قَدَمِيَّ ثَقِيلَةَ
وَالْعَصَبَ الْمُتَكَتِّلَةَ..
فَوْقَ عَيْنَاي كَثِيفَةً
وَاللَّيْلَ دامسٌة، أعينٌة
تَبْحَثُ عَنْ بَريقٍ يَخْتَفِي
وَالرَّحِيلَ أَعَيَّا فُؤَادِي وَحَطَمِهِ
وَ عَلَى أَبْوَابٍ مَا تَفَتُّحٍ، أَنَا
أَوْ كَادَتْ تَفَتُّحٌ وَلَكِنَّنِي أُْغلقتُهَا.
قال الأب الكركي
:وَلَكِنَّ، فِي كُلُّ غِيَابٍ، ثَمَّةَ رَوْحٌ سَتَعُودُ،
فِي كُلُّ دَمْعَةٍ، سَيُزْهِرُ أَمَلٌ جَدِيدٌ،
أَلَمْ تَعْلَمْكَ الْأُمُّ الْكُرْكِيَّ أَنَّ رِحْلَاتِنَا مَا تَنْتَهِي،
وَأَنَّ الْغِيَابَ، مَهْمَا طَالٍ، مَا يُخْفِي الْأَمَلُ؟
قَدْ تَظُنِّينَ أَنَّ الرَّحِيلَ قَدْ حَطَّمَكِ،
لَكِنَّ الرِّيَاحَ تَعْلَمُكِ أَنَّ كُلُّ غُصْنٍ يَسْقُطُ،
إِنَّمَا يَظِلُّ فِي الْأرْضِ جُزْءًا مِنَ الْجَذْرِ.
فقلتُ
:أَعِلْمٌ أَنَّ الرَّحِيلَ لَيْسَ النِّهَايَةُ،
أَعِلْمٌ أَنَّ الرِّيَاحَ تَحْمِلُ رَسَائِلُنَا،
وَأَنِّيَّ رَغْمِ الْألَمِ، سَأَنْقُشُ فِي السَّمَاءِ
إسم صَغِيرَتَي،
لِكَيْ تُضِيءَ لِي
حَيْثُ مَكَانٍ يُدْعَى هُنَاكَ
وَعَبْرٌ كُلَّ الْأَمْكِنَةِ،
وَإِنْ لَمْ أَلْتَقِ بِهَا الْآنَ،
فَأثَرَهَا يَحْتَلُّ قَلْبِيٌّ،
كَالْْكُرْكِيِّ أَنَا
مَا أَنْسَى أَوََطَانِّيٌّ
كَالْسَّمَاءِ أَنَا
الَّتِي مَا تَغَيُّبٍ عَنْ أُفُقِ
نَجْمَتِهَا الْمُنِيرَةِ.
قال الأب الكركي
:فَلَتَسِيرِي كَمَا تَسِيرِينَ،
فَأَنْتِ كَأَرْوَاحِنَا،
مَا تُمَوِّتِينَ فِي الْغِيَابِ.
بَلْ تُخْلِدِينَ
قالت الأم الكركي:
أنتِ وحدكِ،
أَنْتِ صَمْتُ السُّؤَالِ،
وَأَنْتِ الْحَيْرَةُ الَّتِي مَا إِنَّ
بَلَغَتْ سُمُوَّ الرَّوْحِ
كَالْْفَرَاشَاتِ اِحْتَرَقَتْ.
أَنْتِ وَحْدُكِ نُورُ الْبَصيرَةِ لِذَاتُكِ،
فَعُودِي مِنْ رِحْلَاتِكِ وَتَجْوَالِكِ، وُصُولَاتِكِ
وَتَذْكُرِي فُتَّاكِيَّ " كرِيسَ " الَّذِي يحتاجكِ،
أَجَبْتُ:
حنانيكِ، يا أم الكركي، حنانينكِ!
أَنْتِ أُمٌّ مِثْلِيٌّ، وَتَشْعُرِينَ بِكَلِّ الَّذِي قَاسَيْتُ.
وَحَدُّي " رَقَّصْتُ عَلَى أَطْرَافِ أَصَابِعِيِّ"،
لِئَلَّا أَدْعَسَ ممالك النَّمْلَ،
سَافَرْتُ فِي الْأُفُقِ الْبَعيدِ الْقِصِّيِّ،
مُعْلَنَةً رَفْضِيٌّ لِرَحِيلَ طِفْلَتِي،
لَكِنَّنِي حِينَ عُدْتُ،
لَمْ تَعُدْ مَعْي،
وَتَوَّجَتْ نَجْمَةً فِضِّيَّةً لِلسَّمَاءَ!
قالت الأم الكركي
:أَمَّا إِنَّ كَنَّتْ قَدْ سَافَرَتْ
إِلَى مَا وَرَاءُ الْحُدودِ،
فَهَلْ كانت " مَلَكُوتَ سُمُوَّاتٍ بَهِيَّةٍ فِي اِنْتِظَارِكِ"؟
أَمْ أَنَّكِ مِثْلُنَا،
" تَصْطَفِيَنَّ فِي طَابُورِ السَّائِرِينَ دُونَ وُصُولِ"؟
فقلتُ:
أَمِ الْكُرْكِيُّ،
إنْي سَافَرْتُ بَعيدًا عَنْ كَلِّ غِيَابِيِّ،
لِكَنِّيٍّ لَمْ أَجِدُ السُّمُوَّاتِ الْبَهِيَّةِ،
بَلْ تَاهَتْ بِي الطُّرُقُ فِي مَدَارَاتٍ مَا نِهَائِيَّةُ
عَبْرَ الْأبَدِيَّةِ، لِأَنَّ وَقْتَِي لَمْ يَحِنْ بَعْدَ...
وَجَدْتُ نَفْسِيَّ فِي دربٍ طَوِيلٍ دَائِرِيٍّ
مَا نِهَايَةٍ لَهُ،
أَطْوِي الْمَسَافَاتِ دُونَ أَنَّ أَبَلَغَ،
وَفِي قَلْبِي حُلْمٌ مَا يَكْتَمِلُ.
السَّائِرَةَ أَنَا، مِثْلَمَا تَسِيرُ يَا الْكُرْكِيِّ،
أَبَحْثٌ عَنْ سَمَاءٍ صَافِيَةٍ،
لَكِنَّنِي دَائِمًا أَجِدُهَا بِغُرُوبٍ بِعِيدٍ،
وَفِي عُيُونٍ تَبْحَثُ عَنِ الطَّرِيقِ الضَّائِعِ.
أَمَّا عَنْ فَتَاِي،
فَقَدْ تَرَكَتْهُ خَلْفُي فِي رِحْلَتِي،
لِحَيْنٍ.. وَسَأَسْتَرِدُّهُ عَنْ قَرِيبٍ
وَأُلَاصِقُهُ لِلْأبَدِ...
لَكِنَّ عَزَائِيَّ الْوَحِيدِ...
أَنَّهُ..
تحمية عِنَايَةَ السَّمَاءِ
لِأَنَّنِي أعْلَمُ أَنَّ نَجْمَتَهُ مَا تَغَيُّبٍ،
وَأَنَّنَا سَنَلْتَقِيهَا يَوْمًا،
فِي عَالَمٍ يَفْتَحُ أَبَوَّابًا
مَا نِهَائِيَّةُ.
قالت الأم الكركي:
لَكِنَّ لَا تَنْسَيْ، يَا فاتنتٌا الْعَسْرَاءَ،
أَنَّكِ لَا تَكْتَمِلِينَ إِلَّا فِي الْعَوْدَةِ،
وَكَمَا يُسَافِرُ الْكُرْكِيُّ نَحْوَ الشَّمَالِ،
يَعُودُ لِيَعْرُفُ وَطَنُهُ،
وَأَنْتِ، فِي قَلْبِكِ،
تُسَافِرِينَ لِتَجِدِي نَفْسُكِ
بَيْنَ السَّحَابِ،
بَيْنَ الْأَمَلِ،
وَبَيْنَ يَدَاكِ الَّتِي لَا تَتْرُكِينَهَا
صغيركِ.
أجبتُ:
وَحَدَّي تَسَلَّقَتْ أَسْوَارُ الرَّحِيلِ،
وَجِبَالَ الْمُسْتَحِيلِ،
وَتَجَاسَرَتْ وَسَأَلَتْ عَنْ أسْبَابِ الْخَلْقِ،
وَالْهِبَاتِ، وَالرَّحِيلَ.
فَكَانَ الْجَوَابُ:
فَقَطْ يَكْمُنُ فِي التَّسَامِي لِلنُّقَاءَ.
وَحَدُّي هَاجَرَتْ عَبْرُ جِسْرِ عَوَالِمِ الْأَزْمَانِ،
لِأَبْحَثُ عَنْ رَضيعَتِي الَّتِي خَبَّأَتْهَا فِي دَمِيٍّ،
فَحَرَسَتْ طُرُقُ الزَّمَانِ،
وَاِنْغَرَسَتْ قَدَمَاي فِي الطَّمِّيِّ.
قالت الأم الكركي:
أَنْتِ إِذَنِ الطَّائِرَ الْأُمَّ المسكور،
الَّذِي مَا وَجْدِ جَنَاحَاهُ سَبِيلًا
سِوَى الطَّيَرَانِ وَحِيدًا
حَيْثُ عُلُوِّ سَمَّاهُ،
فَصُرْتِ بَعْدَ رَحِيلِ نَجْمَتِكِ،
الضَّوْءَ الَّذِي يَغِيبُ خَلْفُ الْأُفُقِ،
دُونَ أَْنْ يُلْقَى ظِلَالٌ،
وَلَا عَيْنَ تَسْتَطِيعُ أَنَّ تُلَامِسُهُ.
أجبتتُ
:وَحُدِّي الَّتِي رَسَمَتْ فِي السَّمَاءِ
أحلامًا وَرَدِّيَّةً!!!
بِرَحِيلٍ،
" كاسندرا صَارَتْ مُهَشَّمَةُ"،
فَمَا عَادَ " الْبَدْرَ يُنِيرُ لِي دَرْبًا"،
وَلَا " النُّجُومَ هَمَسَتْ فِي مَسَامِعِيِّ وَعْدًا"،
وَلَا " عَزَفَتْ لَحْنًا لِعَوْدَةَ رَضيعَتِي".
قالت الأم الكركي
:لَكِنَّ هَلْ تَعْلَمِينَ يَا اِبْنَتِي؟
أَنَّكِ رَغْمُ الْوَجَعِ،
وَأَلُمِ الْغِيَابَ،
تُظِلِّينَ قَمَرًا لِفِتْنَةَ الْجَمَالِ،
وَالْأُفُقَ الَّذِي يَغِيبُ فِيهِ ضَوْءَكِ،
مَا هُوَ إِلَّا بِدَايَةً لِرِحْلَةٍ جَدِيدَةٍ،
وَأَنْتِ، كَمَا الطَّائِرَ الَّذِي يُعَانِقُ السَّحَابُ،
لَا تُجْدِيَنَّ الرَّاحَةَ
إِلَّا فِي الْعَوْدَةِ لِلسَّمَاءَ الَّتِي مِنْكِ
أَشْرَقَتْ.
أجبتُ الكركي الأم :
سَافَرْتُ
عَبْرُ حَيَوَاتِي وعصوري
لِأَمْحَصُ،
سَافَرْتُ لِأَبْحَثُ عَنِ الْأَمَلِ
فِي أَعْمَاقِ الرِّيَاحِ،
لَكِنَّ مَا شَيْءٍ يَرْجِعُنِي عَنِ الْحُلْمِ
وَلَا شَيْئًا يُعِيدُ ضَوْءُ كاسندرا.
سَأَظِلُّ أَطَيْرٌ، كَعَصْفُورِ حَائِرِ
بِرَغْمِ الرِّيَاحِ الَّتِي تَعْصِفُ بِي،
وَرَغْمَ الظَّلَامِ الَّذِي يَلُفُّنِي،
لَكِنَّنِي أعْلَمُ فِي أَعْمَاقِيٍّ،
أَنَّ طَرِيقَ الْعَوْدَةِ مَا يَبْتَعِدُ،
وَأَنَّ الْفَضَاءَ الَّذِي يَبْتَلِعُهُ الْغِيَابُ،
هُوَ نَفْسُهُ الَّذِي يَضُمُّنَا حِينَ نَعُودُ.
رفعت الأم الكركي أجنحتها،
وَقَدْ حَانَ أوَانُ مَوْعِدِ رَحِيلِهَا،
وَقَالَتْ:
وَأَنْتِ، أَنْتِ يَا مَنْ كَنَّتْ أَنْتِ،
يَا مِنْ سَكَنَتِي غُيُومَ ضَبَابِ الْأحْزَانِ،
تُحَاوِلِينَ مُنْذُ دُهورٍ أَنَّ تَرسُّمَيْنِ
ظِلَّكَ بَيْنَ " تَخُومُ الْحَيَاةُ"،
فَلَا " اِنْعَكَسَتْ صُورَتُكِ " عَلَى صَفْحَةِ الْمِيَاهِ،
وَلَا اِحْتَفَظَتْ " بِمَلَاَمِحِكَ رِمَالَ الْيَابِسَةِ"،
صُرْتِ تَتَحَسَّيَنَّ " جَسَّدَكَ كُلُّ مَسَاءَ"،
كَيْ تَتَذَكَّرِينَ أَنَّ
" كاسندرا غَادَرَتْ رَحِمُكَ"،
وَأَنَّهَا صَارَتْ " نَجْمَةَ السَّمَاءِ".
فَهَلْ تَهْتَمِّينَ أَنَّ
تَتَأَكَّدِينَ أَنَّكِ " لَا زَلَّتْ حَيَّةُ"،
بَيْنَمَا " تَذُوبُ أَصَابِعُكَ"
مَعَ " وَهَجِ الصَّبَاحَاتِ "؟ ثُمَّ طَارَتِ الْأُمُّ الْكُرْكِيَّ،
وَلَمْ أَجِدْنِي فِي عَوَالِمِيِّ
سأتوقف هنا ...
لأن من (النزْر اليسير) السابق كانت هناك بضع أسطر فقط
تلك التي سرقتها لصة بلدة فقاعة عاجزة مشوهة مغلوطة !!!
لصة وصلت من الدناءة والحقارة واللصوصية أن تسرق "تأبين ذكرى رضيعتي "
صرت الآن منهارة مو ملاحقة دموعي
والذكريات تؤلمني
( أَنْتَظِرُ تَعْزِيَةَ الرَّبِّ ...)
لأن ...
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ
بِلَا كَرَامَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارَ الْإلَهَةِ الْأُمَّ الشَّاعِرَةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِتَأْبِينِ نيراهورا كساندرا نَجْمَةَ السَّمَاءِ
على خَسَّةَ حَقَارَةِ دَنَاءةِ لِصَّةٍ بِلَا شَرَفِ سَارِقَةِ قشورالحياة ! الْمَوْتَ مَا سُلَّمٍ !
فاطمة ناعوت السَّرَطَانَ لِلْمَوْتَ وَطَائِرَ وَرَقِ عَاجِزَةِ أَنَّ تَصِيرُ بُنِّيُّ أُدُمَةٍ وَمَغَارَةِ مَعْرِضِ لُصُوصِ فِكْرٍ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.